أبحث عنك8

زاهية بنت البحر

:: شـاعرة ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
22 سبتمبر 2021
المشاركات
107
نقاط التفاعل
204
النقاط
13
العمر
74
محل الإقامة
أستراليا
الجنس
أنثى
تجتاحني اليوم موجة تعب مرهقة ،تسرقني من نفسي.. من قلمي.. تبعثرني بين الآهات أشلاء أنثى تشتاق بيت أهلها بكل ما فيه من هدوء وفوضى" ذكريات.. كلنا يبحث عن الذكريات، يقرع أبوابها المؤصدة مرةً برفق، وأخرى بعنف، وعندما ينسى أو يتناسى هروبًا من الألم تقرع هي هدوءه بهمهمات الماضي، فيتلقاها بسمة أو دموعا .. الذكريات هي نحن ،ولكن بانسلاخ عن الجسد ، وتغلغل بالروح يأتينا همسها كلما اشتدَّ الشوق بنا لعهدٍ قد تولَّى، فنركض وراءها نتلمس دفء الماضي في برد الحاضر المؤلم..
أخي أولم تقرع أبواب روحك يومًا أنامل ذكريات حلوة عشناها مع أبوينا، وعصافير الدوري والنُّفج تشقشق حولنا في أسعد بيت في العالم في عهدٍ غادرنا إلى الأبد؟

بقلم
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
To view this content we will need your consent to set third party cookies.
For more detailed information, see our cookies page.
 
مبدعة اختي بموضوعاتك القيمة جعلها الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين
اللهم آمين وفي ميزان حساناتك يارب
 
السلام عليكم
لقد قمت بقراءة الاجزاء الثمانية باذن الله و كانت الملاحظة نفسها هي خلو خواطرك او بالاحرى خاطرتك تقريبا من الاخطاء الاملائية و هذا مؤشر جيد فمعظم الاخطاء اللغوية تقضي على الكتابات مهما كان رقيها ...
بالنسبة لانتقاء الالفاظ و العبارات كان معظمها موفقا و اعجبتني كثيرا تلك التساؤلات التي تخللت خاطرتك من حين لأخر وفقت فيها لحد بعيد
بالنسبة للاسلوب لا أقول أنك وفقت فيه تماما فهو ناقص نوعا ما فبعض العبارات كانت مجرد فضفضة لا كتابة أدبية و لكن هذا لم ينقص من أذبية الخاطرة و لكن هو فقط أنقص جماليتها ... لاحذت ايضا استعمالك لبعض المفردات اللغوية الناقصة و هذا ايضا شيء جيد يعبر عن مدى اطلاعك على الرصيد اللغوي العربي الغني
في الاخير راقتني كثيرا خاطرتك و اتمنن لك التوفيق
 
تجتاحني اليوم موجة تعب مرهقة ،تسرقني من نفسي.. من قلمي.. تبعثرني بين الآهات أشلاء أنثى تشتاق بيت أهلها بكل ما فيه من هدوء وفوضى" ذكريات.. كلنا يبحث عن الذكريات، يقرع أبوابها المؤصدة مرةً برفق، وأخرى بعنف، وعندما ينسى أو يتناسى هروبًا من الألم تقرع هي هدوءه بهمهمات الماضي، فيتلقاها بسمة أو دموعا .. الذكريات هي نحن ،ولكن بانسلاخ عن الجسد ، وتغلغل بالروح يأتينا همسها كلما اشتدَّ الشوق بنا لعهدٍ قد تولَّى، فنركض وراءها نتلمس دفء الماضي في برد الحاضر المؤلم..
أخي أولم تقرع أبواب روحك يومًا أنامل ذكريات حلوة عشناها مع أبوينا، وعصافير الدوري والنُّفج تشقشق حولنا في أسعد بيت في العالم في عهدٍ غادرنا إلى الأبد؟

بقلم
زاهية بنت البحر
مريم محمد يمق
To view this content we will need your consent to set third party cookies.
For more detailed information, see our cookies page.
للذكريات وقعها في النفس التي ترسلها جوانب الذاكره مما علق فيها تترا ، فننسجم معها تارة ونتمنى لو تعود وننزعج منها تارة اخرى ونتمنى لو غيرنا موقفنا منها في تلك اللحظات ، نحن في زمن السرعه لم نعد ننصت لمآثر الذكرى لضيق الوقت ومحاولة اللحاق بكل ما ينشر وعندما تحين لحظة ما نتذكر فيها ما سبق ينتابنا شعور ممزوج بالحنين لتلك اللحظات .. يالها من ذكريات قد اندثرت ولم يعد لها مكان في بوتقة الذاكره ، ويا معين .
 
السلام عليكم
لقد قمت بقراءة الاجزاء الثمانية باذن الله و كانت الملاحظة نفسها هي خلو خواطرك او بالاحرى خاطرتك تقريبا من الاخطاء الاملائية و هذا مؤشر جيد فمعظم الاخطاء اللغوية تقضي على الكتابات مهما كان رقيها ...
بالنسبة لانتقاء الالفاظ و العبارات كان معظمها موفقا و اعجبتني كثيرا تلك التساؤلات التي تخللت خاطرتك من حين لأخر وفقت فيها لحد بعيد
بالنسبة للاسلوب لا أقول أنك وفقت فيه تماما فهو ناقص نوعا ما فبعض العبارات كانت مجرد فضفضة لا كتابة أدبية و لكن هذا لم ينقص من أذبية الخاطرة و لكن هو فقط أنقص جماليتها ... لاحذت ايضا استعمالك لبعض المفردات اللغوية الناقصة و هذا ايضا شيء جيد يعبر عن مدى اطلاعك على الرصيد اللغوي العربي الغني
في الاخير راقتني كثيرا خاطرتك و اتمنن لك التوفيق
شكرا لحضورك الجميل . جزاك ربي الخير
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top