Rasha Gamouh
:: عضو منتسِب ::
التعريف بصاحب النص:
عباس محمود العقاد:
النص:
الفَخْرُ بالأجْنَاسِ قديمٌ، لم تَخْلُ مِنهُ أُمَّةٌ ولا قَبيلَةٌ، فَمَ من جِيلٍ منَ النّاسِ إلاّ ولَهُ فضائِلُ
يدَّعيها، وأنساب يرتَفِعُ بها أحيانًا إلى آلهَةِ السَّماء، وأحْيَانًا إلى أعاظِمِ القدّيسينَ فَضْلاً عَنِ
المناقِبِ والصِّفاتِ التي لا شَِيكَ له فيها من أجيالِ الأرضِ أَجْمَعينَ. ولا غرابَة في هذه الدَّعَاوَى
إذا سَوَّغَتْها ظواهرُ الأُمّةِ وساندتها القوَّةُ والثروةُ والكلمة الغالبةُ.
ولكنَّ الغريبَ أن تَشيعَ هذه الدَّعَاوَى بينَ أُممٍ، لا قوّة لها ولا مالَ ولا غَلَبَة…وأنّها ربما كانت
في هذه الأمم أكبرُ مَزْعَمً، وأَشدُّ غروراً ممّ تكونُ في غيرها! كأنّها هي عوض عما فقدته الأمّةُ
من دواعي الفخر الصّحيح، وعَزَاءُ ما تصبو إليه مِنَ العزّةِ والكرامةِ، وهي على كلِّ حالٍ أَنَانِيّةٌ
قَوميّةٌ تجرى على وَتِيرَةِ الأنانيّةِ الفرديّة في الظّهورِ أو الضّمُورِ.
كان المصريّون يَرَوْنَ أنّ المِ صِْيَّ هو الإنسانُ الكاملُ، ثُمّ تتوا لَ الدّرجاتُ بعده إلى السّادِسةِ،
وهي دَرجةُ اليونانيّ عندهم في تاريخهم القديم، وكانَ اليونانيُّ يحمَدُ اللّهَ أنْ خلقَهُ من ذلك
الجنس…
ثم جاءتِ العصورُ الأخيرةُ فإذا كلُّ أمّةٍ من أمَمِ الحضارة الحديثة تَزعُمُ زَعمَهَا، وتفتخر على
الأمم الأخرياتِ… وَأصْبَحَ الفَخرُ بينَ الأجناس عل مً…!
نعم أصبح الفخر القديم الذي نشأ منَ الخرافاتِ القديمة علما جديداً له حرمةٌ العلوم عليك
وعلََّ وعلينا أن نُقِرَّ بها مؤمنينَ. ولكنّ العلم الجديد لم يكن إلاّ صِيغَةً لتلك الخُرافةِ العتيقةِ
ولم تكن له من نتيجةٍ إلاّ تلك التي كان الأوروبيّون يزعمونها قبل أن يكون لهم علمٌ، وقبل أن
تكونَ للأجناسِ دراسَةٌ…وهي أنّهم خيرٌ من في الوجود، وأنَّ الحاكمين منهم اليومَ أصلحُ النّاس
للحكم، وهم أصلح النّاس للدَّوام فيه…وأمّا الأُمم ا لّخرى فلا نَصِيبَ لها إلاّ نصيب النّبعِ الذي
لن يجوز له أن يَطمَعَ في المساواة الآن ولا في أيِّ زمنٍ منَ الأزمان.
هكذا قال العلم الحديثُ، والعلم الحديثُ صادقٌ شريفٌ فسواء قَسَّمْنَا الأُمَمَ إلى آريةٍ وسامِيَةٍ،
أو إلى شماليّةٍ وجنوبيّةٍ، أو بيضاء ذات ألوانٍ فالنَّتيجةُ واحدةٌ في جميع هذه التّقسيماتِ، وهي
أنّ الأوروبيّين هم أفضلُ من غَبََ وَحَضََ، وأنَّهم همُ السّادةُ الأعْلَونَ الذين بينهم وبين المَسُودِينَ
الأدنين حاجِزٌ لا يُعْبَُ، وتَفَاوُتٌ لا تَدَارُكَ لَهُ ما بَقِيتِ الأرضُ أرضًا، والسَّماءُ سماءً.
لقد فَعلها النَّمسَوِيُّ “فريدريك هرتز” وقال ما قال وأَجْرُهُ على الذي خَلَقَهُ!! قال لعلماء
الأجناس المُتَعَصِّبين : إنكم مخطئونَ جِدَّ مُخطِئينَ، وإنَّ أَصْلاً من أُصولِ الأُمَمِ المُختَلِفَةِ لا يخلو
من أوشابٍ كثيرةٍ يدخلُ فيها شرقيُّونَ وغربيُّون، وإنَّهُ ما من مَحْمَدةٍ تُدْعَى لأوروبا إلاّ وللأجناس
الأُخرى مثيلاتها، وما من مَذَمَّةٍ تُدْعَى على الأجناس الأُخرى إلاّ وفي أوروبا قديمها وحديثها
مثيلاتها، وأيّدَ كلَّ قَولٍ ببرهان…
ولا يريد “هرتز” أن يقف في الإنصاف عند شعب من الشعوب، ولا جِنْسٍ من الأَجناس
لأنّه يرى أنّ الفَواصِلَ بينَ أيّ شعبين في العالم ليست من البُعد والحيلولة بحيث تستعصى على
التّقارب.
أسئلة الفهم:
س- اذكر الموضوع الذي تطرق له الكاتب في هذا الخطاب؟ ج- المفاخرة بالاجناس.
س- بين من خلال الخطاب مميزات الشعوب التي لها الحق في التفاخر؟ ج- الهدف من اثارتها توعية الناس الى ضرورة التحلي بقيم الانسانية بعد ان انتشرت مظاهر الظلم و الفساد.
س- قارن بين الاسس التي ارتكزت عليها الشعوب حين افتخرت بنفسها قديما و التي ترتكز عليها حديثا؟ ج- القديمة ارتكزت على الخرافة اما في الوقت الراهن فعلى العلم الحديث.
س- حدد موقف الكاتب من هذه الاسس؟ ج- هو مؤيد.
س- ابد رأيك في موقف الكاتب؟ ج- المساند – المعارض.
س- ميز بين ماهو طبيعي و ما هو غريب في افتخار الشعوب بنفسها؟ ج- لا غرابة في هذه الدواعي اذا سوغتها ظواهر الامة و ساندتها القوة و الثروة و الكلمة الغالبة , لكن الغريب ان تشيع بين امم لا قوة لها و لا مال و لا غلبة.
س- لخص مضمون الخطاب؟
س- الى اي زمن يرجع صاحب الخطاب الفخر بالاجناس؟ ج- الى القدماء المصريين.
س- هل علل نظرته هذه؟ ج- نعم.
س- وضح ذلك؟ ج- كان المصريون يرون ان المصري هو الانسان الكامل ثم تتوالى الدرجات.
س- ما موقف صاحب الخطاب من هذا الفخر؟ ج- يؤيد المبني على العلم الحديث.
س- علام بنى هذا الموقف؟ ج- على العلم الحديث.
س- هل غير هذا الموقف؟ ج- نعم.
س- استخرج القرائن الدالة على ذلك من الخطاب؟ ج- موقف فريديريك قال لعلماء الاجناس المتعصبين : انكم مخطئون جد مخطئون وان اصلا من اصول الامم المختلفة لا يخلو من اوشاب كثيرة يدخل فيها شرقيون و غربيون و انه ما من محمدة تدعى لاوروبا الا و للاجناس الاخرى مثيلها.
س- كيف بنى هذا الموقف الجديد؟ ج- على مسلمات.
س- من خلال ما سبق سم النمط المعتمد؟ ج- الحجاج.
شرح المفردات:
– أثري : فضائل (الدرجة الرفيعة في حسن الخلق) / – مناقب : خصال و صفات / – شاب : تخاطه شائبة اي نقيصة. /
– العتيقة : القديمة
الفكرة العامة :
استمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثم أجب: (الفخر بالأجناس—من ذلك الجنس)
– إلى أي زمن يعود الفخر بالأجناس؟ علل إجابتك.
– حدد موقف صاحب النص من هذه النزعة.
– هل غيّر نظرته؟ بين ذلك من النص. كيف بنى هذا الموقف؟
– استعن بالجدول الآتي للإجابة:
الفقراتالمواقفالأدواتبناء المواقف1الفخر بالأجناس قديمفما نحن..بالتعليل1لا غرابة في هذه الدعاوىإذا سوّغتها..بالشرط2الغريب أن تشيع..لكن..بالتعارض2كان المصيون..شاهدبالاستشهاد1- ما النمط الذي اعتمده؟
2- ما مؤشراتت؟
الاستنتاج الجزئي رقم1
هذا الجزء من الخطاب من النمط الحجاجي الذي يعتمد على مؤشرات عديدة منها: إصدار المواقف أو الآراء أو الأفكا مدعومة بـ
1- التعليل/ 2- الشرط/ 3- الاستشهاد.
الوضعية الجزئية الثالثة:
استمع إلى نفس الجزء السابق من الخطاب من أجل هيكلته:
ملاحظة: يعتمد نمط الحجاج على الكثير من الروابط اللغوية وبخاصة المنطقية منها (المعنوية)
استعن بهذا الجدول في تحليلك للخطاب المسموع لتكتشف تلك الروبط:
الروابط اللغويةالروابط المنطقيةالرابطدلالتهالرابطدلالتهالواو (ولا غرابة)الربط والعطفالفاء (فما من جيل)التعليلثم (ثم تتوالى الدرجات)الربط والتراخيإذا (إذا سوّاها)الشرطلكن الاستدراكية (ولكن الغريب)الاعرتاض
عباس محمود العقاد:
النص:
الفَخْرُ بالأجْنَاسِ قديمٌ، لم تَخْلُ مِنهُ أُمَّةٌ ولا قَبيلَةٌ، فَمَ من جِيلٍ منَ النّاسِ إلاّ ولَهُ فضائِلُ
يدَّعيها، وأنساب يرتَفِعُ بها أحيانًا إلى آلهَةِ السَّماء، وأحْيَانًا إلى أعاظِمِ القدّيسينَ فَضْلاً عَنِ
المناقِبِ والصِّفاتِ التي لا شَِيكَ له فيها من أجيالِ الأرضِ أَجْمَعينَ. ولا غرابَة في هذه الدَّعَاوَى
إذا سَوَّغَتْها ظواهرُ الأُمّةِ وساندتها القوَّةُ والثروةُ والكلمة الغالبةُ.
ولكنَّ الغريبَ أن تَشيعَ هذه الدَّعَاوَى بينَ أُممٍ، لا قوّة لها ولا مالَ ولا غَلَبَة…وأنّها ربما كانت
في هذه الأمم أكبرُ مَزْعَمً، وأَشدُّ غروراً ممّ تكونُ في غيرها! كأنّها هي عوض عما فقدته الأمّةُ
من دواعي الفخر الصّحيح، وعَزَاءُ ما تصبو إليه مِنَ العزّةِ والكرامةِ، وهي على كلِّ حالٍ أَنَانِيّةٌ
قَوميّةٌ تجرى على وَتِيرَةِ الأنانيّةِ الفرديّة في الظّهورِ أو الضّمُورِ.
كان المصريّون يَرَوْنَ أنّ المِ صِْيَّ هو الإنسانُ الكاملُ، ثُمّ تتوا لَ الدّرجاتُ بعده إلى السّادِسةِ،
وهي دَرجةُ اليونانيّ عندهم في تاريخهم القديم، وكانَ اليونانيُّ يحمَدُ اللّهَ أنْ خلقَهُ من ذلك
الجنس…
ثم جاءتِ العصورُ الأخيرةُ فإذا كلُّ أمّةٍ من أمَمِ الحضارة الحديثة تَزعُمُ زَعمَهَا، وتفتخر على
الأمم الأخرياتِ… وَأصْبَحَ الفَخرُ بينَ الأجناس عل مً…!
نعم أصبح الفخر القديم الذي نشأ منَ الخرافاتِ القديمة علما جديداً له حرمةٌ العلوم عليك
وعلََّ وعلينا أن نُقِرَّ بها مؤمنينَ. ولكنّ العلم الجديد لم يكن إلاّ صِيغَةً لتلك الخُرافةِ العتيقةِ
ولم تكن له من نتيجةٍ إلاّ تلك التي كان الأوروبيّون يزعمونها قبل أن يكون لهم علمٌ، وقبل أن
تكونَ للأجناسِ دراسَةٌ…وهي أنّهم خيرٌ من في الوجود، وأنَّ الحاكمين منهم اليومَ أصلحُ النّاس
للحكم، وهم أصلح النّاس للدَّوام فيه…وأمّا الأُمم ا لّخرى فلا نَصِيبَ لها إلاّ نصيب النّبعِ الذي
لن يجوز له أن يَطمَعَ في المساواة الآن ولا في أيِّ زمنٍ منَ الأزمان.
هكذا قال العلم الحديثُ، والعلم الحديثُ صادقٌ شريفٌ فسواء قَسَّمْنَا الأُمَمَ إلى آريةٍ وسامِيَةٍ،
أو إلى شماليّةٍ وجنوبيّةٍ، أو بيضاء ذات ألوانٍ فالنَّتيجةُ واحدةٌ في جميع هذه التّقسيماتِ، وهي
أنّ الأوروبيّين هم أفضلُ من غَبََ وَحَضََ، وأنَّهم همُ السّادةُ الأعْلَونَ الذين بينهم وبين المَسُودِينَ
الأدنين حاجِزٌ لا يُعْبَُ، وتَفَاوُتٌ لا تَدَارُكَ لَهُ ما بَقِيتِ الأرضُ أرضًا، والسَّماءُ سماءً.
لقد فَعلها النَّمسَوِيُّ “فريدريك هرتز” وقال ما قال وأَجْرُهُ على الذي خَلَقَهُ!! قال لعلماء
الأجناس المُتَعَصِّبين : إنكم مخطئونَ جِدَّ مُخطِئينَ، وإنَّ أَصْلاً من أُصولِ الأُمَمِ المُختَلِفَةِ لا يخلو
من أوشابٍ كثيرةٍ يدخلُ فيها شرقيُّونَ وغربيُّون، وإنَّهُ ما من مَحْمَدةٍ تُدْعَى لأوروبا إلاّ وللأجناس
الأُخرى مثيلاتها، وما من مَذَمَّةٍ تُدْعَى على الأجناس الأُخرى إلاّ وفي أوروبا قديمها وحديثها
مثيلاتها، وأيّدَ كلَّ قَولٍ ببرهان…
ولا يريد “هرتز” أن يقف في الإنصاف عند شعب من الشعوب، ولا جِنْسٍ من الأَجناس
لأنّه يرى أنّ الفَواصِلَ بينَ أيّ شعبين في العالم ليست من البُعد والحيلولة بحيث تستعصى على
التّقارب.
أسئلة الفهم:
س- اذكر الموضوع الذي تطرق له الكاتب في هذا الخطاب؟ ج- المفاخرة بالاجناس.
س- بين من خلال الخطاب مميزات الشعوب التي لها الحق في التفاخر؟ ج- الهدف من اثارتها توعية الناس الى ضرورة التحلي بقيم الانسانية بعد ان انتشرت مظاهر الظلم و الفساد.
س- قارن بين الاسس التي ارتكزت عليها الشعوب حين افتخرت بنفسها قديما و التي ترتكز عليها حديثا؟ ج- القديمة ارتكزت على الخرافة اما في الوقت الراهن فعلى العلم الحديث.
س- حدد موقف الكاتب من هذه الاسس؟ ج- هو مؤيد.
س- ابد رأيك في موقف الكاتب؟ ج- المساند – المعارض.
س- ميز بين ماهو طبيعي و ما هو غريب في افتخار الشعوب بنفسها؟ ج- لا غرابة في هذه الدواعي اذا سوغتها ظواهر الامة و ساندتها القوة و الثروة و الكلمة الغالبة , لكن الغريب ان تشيع بين امم لا قوة لها و لا مال و لا غلبة.
س- لخص مضمون الخطاب؟
س- الى اي زمن يرجع صاحب الخطاب الفخر بالاجناس؟ ج- الى القدماء المصريين.
س- هل علل نظرته هذه؟ ج- نعم.
س- وضح ذلك؟ ج- كان المصريون يرون ان المصري هو الانسان الكامل ثم تتوالى الدرجات.
س- ما موقف صاحب الخطاب من هذا الفخر؟ ج- يؤيد المبني على العلم الحديث.
س- علام بنى هذا الموقف؟ ج- على العلم الحديث.
س- هل غير هذا الموقف؟ ج- نعم.
س- استخرج القرائن الدالة على ذلك من الخطاب؟ ج- موقف فريديريك قال لعلماء الاجناس المتعصبين : انكم مخطئون جد مخطئون وان اصلا من اصول الامم المختلفة لا يخلو من اوشاب كثيرة يدخل فيها شرقيون و غربيون و انه ما من محمدة تدعى لاوروبا الا و للاجناس الاخرى مثيلها.
س- كيف بنى هذا الموقف الجديد؟ ج- على مسلمات.
س- من خلال ما سبق سم النمط المعتمد؟ ج- الحجاج.
شرح المفردات:
– أثري : فضائل (الدرجة الرفيعة في حسن الخلق) / – مناقب : خصال و صفات / – شاب : تخاطه شائبة اي نقيصة. /
– العتيقة : القديمة
الفكرة العامة :
- بيان الكاتب أن لكل شعبٍ عادات وتقاليد يتفاخر بها ويعتز بها عن باقي الشعوب.
- ابراز الكاتب لمفاخر الشعوب و الاجناس و دور العلم في ذلك في اثبات صحتها او تفنيدها.
- المفاخرة بين الاجناس من الدعاوى التي شاعت بين الامم، توارثتها الامم من خرافات و حاول العلم زخرفتها.
- تفاخر الأجناس البشرية بنفسها وتعظيمها لشأنها وأنسابها .
- يجب على الانسان ان يكون فخورا باصله و انتمائه و ان لا يخجل منه مهما كانت الظروف.
استمع إلى هذا الجزء من الخطاب ثم أجب: (الفخر بالأجناس—من ذلك الجنس)
– إلى أي زمن يعود الفخر بالأجناس؟ علل إجابتك.
– حدد موقف صاحب النص من هذه النزعة.
– هل غيّر نظرته؟ بين ذلك من النص. كيف بنى هذا الموقف؟
– استعن بالجدول الآتي للإجابة:
الفقراتالمواقفالأدواتبناء المواقف1الفخر بالأجناس قديمفما نحن..بالتعليل1لا غرابة في هذه الدعاوىإذا سوّغتها..بالشرط2الغريب أن تشيع..لكن..بالتعارض2كان المصيون..شاهدبالاستشهاد1- ما النمط الذي اعتمده؟
2- ما مؤشراتت؟
الاستنتاج الجزئي رقم1
هذا الجزء من الخطاب من النمط الحجاجي الذي يعتمد على مؤشرات عديدة منها: إصدار المواقف أو الآراء أو الأفكا مدعومة بـ
1- التعليل/ 2- الشرط/ 3- الاستشهاد.
الوضعية الجزئية الثالثة:
استمع إلى نفس الجزء السابق من الخطاب من أجل هيكلته:
ملاحظة: يعتمد نمط الحجاج على الكثير من الروابط اللغوية وبخاصة المنطقية منها (المعنوية)
استعن بهذا الجدول في تحليلك للخطاب المسموع لتكتشف تلك الروبط:
الروابط اللغويةالروابط المنطقيةالرابطدلالتهالرابطدلالتهالواو (ولا غرابة)الربط والعطفالفاء (فما من جيل)التعليلثم (ثم تتوالى الدرجات)الربط والتراخيإذا (إذا سوّاها)الشرطلكن الاستدراكية (ولكن الغريب)الاعرتاض