- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,421
- نقاط التفاعل
- 27,761
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحمد لله ...
ومن المسائل المهمة لعامة الأمة ...
منها ...
قال الحافظ زين الدين ابن رجب الحنبليّ البغداديّ ثم الدمشقيّ عليه رَحَمات الله /
وقد جعل الله ما في الدنيا من شدة الحر والبرد : مُذَكِّراً بِحَرِّ جهنم وبردها ..
ودليلاً : عليها ..
ولهذا تُستحب : الإستعاذة منها عند وجود ذلك . ..
أنظره / فتح الباري ج 03 ورقة / 56 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وليست الفضائل : بكثرة الأعمال البدنية ..
لكن بكونها : خالصة لله عز وجل ..
صوابًا : على متابعة السنة وبكثرة معارف القلوب وأعمالها ..
وإلى هذا المعنى الإشارة في حديث عائشة رضي الله عنها بقول النبيّ صلى الله عليه وسلم :
سدِّدوا وقارِبوا واعلموا أنه لن يُدخِل منكم عمله الجنة ..
وإنَّ أحبَّ الأعمال إلى الله : أدومها وإنْ قلَّ .. .
فأمر بالإقتصاد في العمل ..
وأن يضم إلى ذلك : العلم بأحب الأعمال إلى الله ..
وبأن العمل وحده : لا يُدخل الجنة . ..
أنظره / مجموع الرسائل ج 01 ورقة / 432 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وَفِعْلَ الطَّاعَاتِ يَكُونُ مُوجِبًا : لِإسْتِجَابَةِ الدُّعَاءِ ..
وَلِهَذَا لَمَّا تَوَسَّلَ الَّذِينَ دَخَلُوا الْغَارَ وَانْطَبَقَتِ الصَّخْرَةُ عَلَيْهِمْ بِأَعْمَالِهِمُ الصَّالِحَةِ الَّتِي أَخْلَصُوا فِيهَا لِلَّهِ تَعَالَى ؛ وَدَعَوُا اللَّهَ بِهَا : أُجِيبَتْ دَعْوَتُهُمْ ..
وَقَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ / مَثَلُ الَّذِي يَدْعُو بِغَيْرِ عَمَلٍ : كَمَثَلِ الَّذِي يَرْمِي بِغَيْرِ وَتَرٍ . ..
وَعَنْهُ قَالَ / الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَبْلُغُ الدُّعَاءَ ثُمَّ تَلَا قَوْلَهُ تَعَالَى : ﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 01 ورقَة / 275 - 276 ...
ومنها ...
وقال أيضاً عَلَيهِ رحَمَات الله /
اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ يَسْأَلَهُ الْعِبَادُ جَمِيعَ مَصَالِحِ دِينِهِمْ وَدُنْيَاهُمْ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَالْكُسْوَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ : كَمَا يَسْأَلُونَهُ الْهِدَايَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ ..
وَفِي الْحَدِيثِ / لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا حَتَّى شِسْعَ نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَعَ .. .
وَكَانَ بَعْضُ السَّلَفِ يَسْأَلُ اللَّهَ فِي صَلَاتِهِ كُلَّ حَوَائِجِهِ : حَتَّى مِلْحَ عَجِينِهِ وَعَلَفَ شَاتِهِ . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 02 ورقَة / 38 - 39 ...
ومن المسائل المهمة لعامة الأمة ...
منها ...
قال الحافظ زين الدين ابن رجب الحنبليّ البغداديّ ثم الدمشقيّ عليه رَحَمات الله /
وقد جعل الله ما في الدنيا من شدة الحر والبرد : مُذَكِّراً بِحَرِّ جهنم وبردها ..
ودليلاً : عليها ..
ولهذا تُستحب : الإستعاذة منها عند وجود ذلك . ..
أنظره / فتح الباري ج 03 ورقة / 56 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وليست الفضائل : بكثرة الأعمال البدنية ..
لكن بكونها : خالصة لله عز وجل ..
صوابًا : على متابعة السنة وبكثرة معارف القلوب وأعمالها ..
وإلى هذا المعنى الإشارة في حديث عائشة رضي الله عنها بقول النبيّ صلى الله عليه وسلم :
سدِّدوا وقارِبوا واعلموا أنه لن يُدخِل منكم عمله الجنة ..
وإنَّ أحبَّ الأعمال إلى الله : أدومها وإنْ قلَّ .. .
فأمر بالإقتصاد في العمل ..
وأن يضم إلى ذلك : العلم بأحب الأعمال إلى الله ..
وبأن العمل وحده : لا يُدخل الجنة . ..
أنظره / مجموع الرسائل ج 01 ورقة / 432 ...
ومنها ...
وقال أيضاً /
وَفِعْلَ الطَّاعَاتِ يَكُونُ مُوجِبًا : لِإسْتِجَابَةِ الدُّعَاءِ ..
وَلِهَذَا لَمَّا تَوَسَّلَ الَّذِينَ دَخَلُوا الْغَارَ وَانْطَبَقَتِ الصَّخْرَةُ عَلَيْهِمْ بِأَعْمَالِهِمُ الصَّالِحَةِ الَّتِي أَخْلَصُوا فِيهَا لِلَّهِ تَعَالَى ؛ وَدَعَوُا اللَّهَ بِهَا : أُجِيبَتْ دَعْوَتُهُمْ ..
وَقَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ / مَثَلُ الَّذِي يَدْعُو بِغَيْرِ عَمَلٍ : كَمَثَلِ الَّذِي يَرْمِي بِغَيْرِ وَتَرٍ . ..
وَعَنْهُ قَالَ / الْعَمَلُ الصَّالِحُ يَبْلُغُ الدُّعَاءَ ثُمَّ تَلَا قَوْلَهُ تَعَالَى : ﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 01 ورقَة / 275 - 276 ...
ومنها ...
وقال أيضاً عَلَيهِ رحَمَات الله /
اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ يَسْأَلَهُ الْعِبَادُ جَمِيعَ مَصَالِحِ دِينِهِمْ وَدُنْيَاهُمْ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَالْكُسْوَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ : كَمَا يَسْأَلُونَهُ الْهِدَايَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ ..
وَفِي الْحَدِيثِ / لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا حَتَّى شِسْعَ نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَعَ .. .
وَكَانَ بَعْضُ السَّلَفِ يَسْأَلُ اللَّهَ فِي صَلَاتِهِ كُلَّ حَوَائِجِهِ : حَتَّى مِلْحَ عَجِينِهِ وَعَلَفَ شَاتِهِ . ..
أنظره / جامع العلوم والحكم ج 02 ورقَة / 38 - 39 ...