بيسان بيبا
:: عضوية محظورة ::
بيسان بيبا، تم حظره "حظر دائم". السبب: بطلب من صاحبه. استعمال عضوية أخرى جديدة
دعوني أخبركم بقصه أخري من سقطات مجتمعنا، كانت فتاة من المرحلة الثانوية ملتزمة محبة لدينها و أهلها
تعرفت علي زميلة لها في المدرسة، واعتدن الخروج معًا والذهاب لمنازل بعضهن للمذاكرة،
وذات يوم طلبت منها صديقتها أن يذهبوا لمنزل صديقتهن الأخرى بحجه المذاكرة.
وأن باقي الأصدقاء هناك، وذهبت معها ففتحت لهما الباب صديقتهما في المدرسة.
ولكن كان هناك الكثير من الرجال حاولوا الاعتداء عليها، ولكنها رفضت وصرخت، حتى تخرج ولكنهم حقنوها بماده مخدره.
استيقظت فوجدت نفسها على أحد الأسرة، وليس عليها أي ملابس بل وأنهم تناوبوا عليها الدور.
وكالعادة قاموا بتصويرها، حتى يكون معهم تهديد و طريقة لابتزازها، فاضطرت للخضوع لهم، حتى تتجنب الفضيحة.
ظل الأمر هكذا حتي اكتشفت أن أحدهم مريض بمرض الإيدز، وأنها أخذت ذلك المرض منه فتركوها.
وأعطوها تلك الصور و الفيديو، لأنها لم تعد مرغوب فيها بعد أن أصبحت مريضة بذلك المرض.
ففي البداية كانت قد فقدت شرفها ولكنها في هذه المرة أصبحت مريضة، وعلى مشارف الموت بمرض خطير ومعدي.
علم أهلها بما حصل فقتلها والدها خوفا من العار و كانت نهايتها القبر.:
تعرفت علي زميلة لها في المدرسة، واعتدن الخروج معًا والذهاب لمنازل بعضهن للمذاكرة،
وذات يوم طلبت منها صديقتها أن يذهبوا لمنزل صديقتهن الأخرى بحجه المذاكرة.
وأن باقي الأصدقاء هناك، وذهبت معها ففتحت لهما الباب صديقتهما في المدرسة.
ولكن كان هناك الكثير من الرجال حاولوا الاعتداء عليها، ولكنها رفضت وصرخت، حتى تخرج ولكنهم حقنوها بماده مخدره.
استيقظت فوجدت نفسها على أحد الأسرة، وليس عليها أي ملابس بل وأنهم تناوبوا عليها الدور.
وكالعادة قاموا بتصويرها، حتى يكون معهم تهديد و طريقة لابتزازها، فاضطرت للخضوع لهم، حتى تتجنب الفضيحة.
ظل الأمر هكذا حتي اكتشفت أن أحدهم مريض بمرض الإيدز، وأنها أخذت ذلك المرض منه فتركوها.
وأعطوها تلك الصور و الفيديو، لأنها لم تعد مرغوب فيها بعد أن أصبحت مريضة بذلك المرض.
ففي البداية كانت قد فقدت شرفها ولكنها في هذه المرة أصبحت مريضة، وعلى مشارف الموت بمرض خطير ومعدي.
علم أهلها بما حصل فقتلها والدها خوفا من العار و كانت نهايتها القبر.:
فلابد من الاستماع إليهم جيدا في هذه الفترة لأنهم في حاجة إلى الحديث، ساعدوهم للتمسك بالدين والصلاة، ومراعاة الله في جميع أعمالهم، اجعلوهم أمهات أقوياء وناضجين للمستقبل، حتى يربوا أجيال سوية من البنات والأولاد، وتنتهي مأساة الظلم من المجتمع.