الحمد لله الذي زين قلوب أوليائه بأنوار الوفاق، وسقى أسرار أحبائه شرابًا لذيذ المذاق، وألزم قلوب الخائفين الوجَل والإشفاق، فلا يعلم الإنسان في أي الدواوين كتب ولا في أيِّ الفريقين يساق، فإن سامح فبفضله، وإن عاقب فبعدلِه، ولا اعتراض على الملك الخلاق.
أعضاءو زوار المنتدى ان شاء الله دائما في صحة و عافية
اهلا وسهلا بكــــم ~
ان شاء الله تكونوا استمتعتوا
لا تنسو الإبتسامة
دمتم....