تحضير نصوص اللغة العربية السنة الثانية متوسط – الجيل الثاني المقطع الأول: الحياة العائلية

ريحـان

:: أمينة اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
24 نوفمبر 2015
المشاركات
13,687
الحلول
1
نقاط التفاعل
25,919
النقاط
2,306
محل الإقامة
تركيا - إسطنبول
الجنس
أنثى
فواصل-منتدى-الترحيب.gif





السلام عليكم متابعي وزوار موقع منتدى اللمة , اعزائي طلبة السنة الثانية متوسط , اليوم سنقدم لكم
تحضير نصوص المقطع الأول في اللغة العربية




فكونوا بالقرب ~
 

تحضير نص عائلة عيني السنة الثانية متوسط – الجيل الثاني





المقطع التعلمي: الحياة العائلية.

الميدان: فهم المنطوق.

اللغة العربية – السنة الثانية متوسط – الجيل الثاني

تعريف الكاتب :
محمد ديب: (ولد في 21 جويلية 1920 بتلمسان – توفي في 2 ماي 2003 في سان كلو في فرنسا) هو كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر.

تنوعت اعماله ما بين الرواية والشعر والتاملات أهم رواياته

ثلاثية الجزائر:
الدار الكبيرة 1952م
الحريق1954م
النول1957م
ثلاثية الشمال:
سطوح اورسول1985م
إغفاءة حواء 1989م

أسئلة الفهم:

أين تقع دار سبيطار ؟ ج : في حي القصبة العتيق بالجزائر العاصمة .
بماذا يتّصف سكّانها ؟ ج : هم كثيرون ، همّهم الأكبر اختصار النّفقات .
أذكر أوصاف البيت من الخارج ، ومن الدّاخل . ج : من الخارج : كأنّها قصبة ـ رحابها واسعة ـ واقعة بين طرق ضيّقة صغيرة ملتوية بيت كبير عتيق ـ لا تبدو للنّاظر إلا قطعة من ذلك القلب الواحد ـ واجهته ليست متناسقة . من الدّاخل : رواقها عريض مظلم أخفض من الشّارع ـ يتصل بفناء من الطّراز القديم في وسطه بركة ماء ـ وفي الدّاخل تزيينات كبيرة على الجدران ـ على صفّ من أعمدة الحجر الأسود تقوم في جهة من الفناء دهاليز الدّور الأوّل ـ مساكنه ذات حجرة واحدة .
تحدّث عن الظّروف المعيشيّة للعائلات المقيمة في هذا البيت ـ ج : فقراء فقرا مدقعا ( همّهم اختصار النّفقات) ، يعيشون في زحمة كبيرة ( يسكنون بعضهم فوق بعض )، أناس محافظون ( ينعطف حتى يحجب النّساء عن أبصار المارة … )
من المتسبّب ـ حسب رأيك ـ في هذه الظّروف الصّعبة ؟ ج : المستعمر الغاشم ، فقد صور الكاتب الجزائري محمّد ديب في روايته : الدار الكبيرة ، جانبا كبيرا من حياة الجزائريّين إبّان الحقبة الإستعماريّة ، وقد دارت معظم مجرياتها في : دار سبيطار
ثلوج المرمر1990م

من أين تستمدّ الأسرة الجزائريّة مقوّمات تماسّكها ؟ وضّح ذلك . ج : تستمدّه من طبيعة العلاقة بين أفرادها ( حنان ـ عطف …) ومن تعاون أفرداها وسعي الكل لخدمة بعضهم بعضا ـ وكذا تشاركهم في كثير من الأمور ( المسكن ـ المأكل ـ المشرب … )





شرح المفردات:

رجابها : أماكنها الواسعة.
حجبت : غطّت.
المتعرّش : المرتفع على الخشب فيستظل به.
الطّراز : النّمط والشّكل.
دهاليز : مسالك ضيّقة تحت الأرض .
الفكرة العامة :

وصف الكاتب ” لدار سبيطار” وتبيينه واقع “عائلة عيني”.
” دار سبيطار ” كأنّك تراها وحال ” عائلة عيني “.
المغزى العام :

الأسرة في المنبع الطّبيعيّ لعواطف الحبّ والحنان .
تماسك الأسرة وترابطها مرهون بالمحافظة على مقوّماتها .
تشارك الأسر الظّروف نفسها وتقاسم المعاناة ذاتها يزيد ترابطها وتماسكها .


جمال البيت وقيمته ليست في جماله ورحابه الواسعة ، وإنّما في تماسط أفراده وتظافرهم.

 


الميدان: فهم المكتوب

نص أرض الوطن في مادة اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني

نص أرض الوطن ص 32 من الكتاب المدرسي الجديد.



التعريف بالكاتب:

محمود تيمور (1894-1973 م): كاتب قصصي مصري، ولد في القاهرة في أسرة اشتهرت بالأدب؛ نال إنتاجه القصصي جائزة مجمع اللغة العربية بمصر وحصل على جائزة الدولة للآداب سنة 1950م.

أفهم النص:

عمّ يتحدّث النّصّ؟ عن الحنين للوطن.
ماذا يمثل الوطن بالنسبة للكاتب؟ لماذا؟ الدم الذي يجري في العروق لأنه عاش وترعرع فيه.
بم شعر الكاتب حين همّ بمغادرة أرض الوطن ؟ بالأسى والشّجون …
بم أحسّ الكاتب حين أشرع بصره من الطّاق؟ بشعور وحشة وانقباض .
لماذا شعَر الكاتبُ بالوحشة و الانقباض عند مغادرة الوطن؟ لأنه أيقن أنه فصل عن الوطن.
لم يَحِنُّ الإنسان إلى وطنه ؟ لأنّه جزء منه و لن نجد مكانا مثله أو فضلا كفضله.
ماذا أيقن حينها ؟ أنّه فصل عن وطنه.
إلام يتودّد؟ إلى وطنه.
كيف فسّر الكاتب شعوره بالأسى تجاه وطنه ؟ شبّهه بإنسان بينهما نسب وقربى.
بم شبه الشاعر وطنه؟ كأنّكَ إنْسانٌ حيٌّ يجري فيِ عُروقِكَ منَ الدّمِ ما يجرِي فى عُرُوقِي.
لم بكى الكاتب؟ لأنه سيهزه الشوق والحنين للوطن.
ماهي الأسئلة التي خاطب بها الكاتب الوطن ؟ ما أنْتَ أيُّها الوطنُ؟ ومَاذَا فيكَ من سرٍّ يُهيِّجُ كَوَامنَ الشَّجَن؟ وهلْ أنتَ أوّلا وأَخِيراً إلاّ أرضٌ وماءٌ؟
هل حقا الوطن مجرد تراب وماء ؟ لا بل هو الدماء التي تسري في العروق والشخصية المتميزة عليها يتجلى الطابع الأصيل لما نحن عليه من ملامح وصفات.
ماذا اعتبر الكاتب الوطن؟ الوطن هو وهو الوطن، أختصره في قوله : ” وطني أنا … أنا وطني “.
ماذا يقع له كلمّا أراد الرحيل عنه ؟ تسيل دمعة من عينه يندى بها جفنه.
متى يلتوي قلبه وينفطر من وجد وتحنان ؟ كلّما ابتعد عن أرض وطنه.
هل يستطيع الانفصام عنه؟ لا.
بم تمتاز قبضة تراب الوطن وغَرْفَة مائه عن غيرهما ؟ يختلط في قبضة الوطن عبير النّفس، وتمتزج دماء الروح بغَرْفة الماء ، وفيهما تسكن البذرة الصّحيحة لمعالم الشّخصيّة المتميّزة ، وعليها يتجلّى الطّابع الأصيل … وسمات.
اعتبر الكاتب نفسه قطعة من وطنه ، فما علاقة هذه القطعة به؟ انفصلت عنه وستظل متعلّقة به وتفنى فيه، فقد انبثقت منه وإليه تعود.


أثري رصيدي اللغوي:
انقباض : حزن وغمّ.
أشرعت : وجّهْتُ.
أيقنت : تأكّدت.
الأسى : الحزن.
لزامك: البقاء معك.
اللحمة : النّسب والقرابة.
ما خطبك : ما شأنك.
كوامن : أحاسيس دفينة.
مشارف :أعالي.
نياط : عروق القلب.
أمراس: حِبَال.
ينفطر : ينشق.
وجْد : حُبّ.
تحنان : شوق.
انبثقت : صدرت.
انفصام : انقطاع.
الفكرة العامة:
حرقة الكاتب لفراق وطنه والإشادة بمكانته في قلبه.
مكانة الوطن وأفضاله عند الكاتب جعلت حالته تسوء على فراقه.
عاطفة حب ووفاء للوطن ، وعاطفة شوق ولهفة للرجوع إليه.
تصوير الكاتب علاقته بوطنه واشتياقه إليه وهو في ديار الغربة.

الأفكار الأساسية:
الفقرة الأولى[أشرعت … الوطن]:

بم أحسّ الكاتب حين أشرع بصره من الطّاق؟ بشعور وحشة وانقباض.
ماذا أيقن حينها ؟ أنّه فصل عن وطنه.
الفكرة الأساسيّة الأولى:
وحشة الكاتب وأساه لفراق وطنه.
نار البعد عن الوطن تكوي الكاتب.
وصف الكاتب معاناته لحظة مغادرته الوطن.
الفقرة الثانية[وطني … وسمات]:

كيف فسّر الكاتب شعوره بالأسى تجاه وطنه ؟ شبّهه بإنسان بينهما نسب وقربى.
بم شبه الشاعر وطنه؟ كأنّكَ إنْسانٌ حيٌّ يجري فيِ عُروقِكَ منَ الدّمِ ما يجرِي فى عُرُوقِي.
ماذا يقع له كلمّا أراد الرحيل عنه ؟ تسيل دمعة من عينه يندى بها جفنه.
متى يلتوي قلبه وينفطر من وجد وتحنان ؟ كلّما ابتعد عن أرض وطنه.
بم تمتاز قبضة تراب الوطن وغَرْفَة مائه عن غيرهما ؟ يختلط في قبضة الوطن عبير النّفس، وتمتزج دماء الروح بغَرْفة الماء ، وفيهما تسكن البذرة الصّحيحة لمعالم الشّخصيّة المتميّزة ، وعليها يتجلّى الطّابع الأصيل … وسمات.
الفكرة الأساسيّة الثانية:
مكانة الوطن في قلب الكاتب سرّ حزنه على فراقه.
بيان الكاتب ماهية الوطن وحقيقته في قلب المواطن.
الوطن والكاتب ، قصّة حب لا تنتهي.
الفقرة الثالثة[ما أنت … لا انفصام]:

اعتبر الكاتب نفسه قطعة من وطنه ، فما علاقة هذه القطعة به؟ انفصلت عنه وستظل متعلّقة به وتفنى فيه، فقد انبثقت منه وإليه تعود.

الفكرة الأساسيّة الثانية:

العلاقة الوطيدة بين الكاتب ووطنه .
وطنيّة الكاتب الكبيرة وراء حنينه الشّديد.
بيان الكاتب العلاقة الوطيدة والحميمية التي تربطه بوطنه.


المغزى العام من النص :
الوطن هو المكان الذي نحبه، فإن غادرته أقدامنا فقلوبنا متعلّقة به.
الوطن هو أَجمَلُ قَصِيدَةُ شِعِرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ.
الوطن هُوَ البَحرُ الذِي شَرِبتُ مِلحَهُ، وَ أكَلتُ مِن رَملِهِ.
الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه.
الوطن هُوَ الحُبُ الوَحِيدُ الخَالِي مِن الشَوَائِبِ، حُبٌ مَزرُوعٌ فِي قُلُوبِنَا، وَ لَم يصنَع.
وطني ذلك الحب الذي لايتوقف، وذلك العطاء الذي لا ينضب.
وطني من لي بغيِرك عشقاً فأعشقهُ، ولمن أتغنى، ومن لي بغيرك شوقاً، وأشتاقُ لهُ.
وطني أرجو العذر إن خانتني حروفي، وأرجوُ العفوَ، إن أنقصت قدراً، فما أنا إلّا عاشقاً حاول أن يتغنى بِحُبِ هذا الوطن.
ليس وطني دائماً على حق، ولكني لا استطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.
ليس هنالك أعذب من أرض الوطن.
علقوني على جدائل نخلة واشنقوني .. فلن أخون النخلة! هذه الأرض لي .. وكنت قديما أحب النوق راضيا وموله وطني ليس حزمة من حكايا ليس ذكرى ، وليس حقل أهلّه وطني ليس قصة أو نشيدا ليس ضوءا على سوالف فله وطني غضبة الغريب على الحزن وطفل يريد عيدا وقبله ورياح ضاقت بحجرة سجن وعجوز يبكي بنيه .. و حقله هذه الأرض جلد عظمي وقلبي.. فوق أعشابها يطير كنحله علقوني على جدائل نخلة واشنقوني .. فلن أخون النخلة
محمود درويش








 
آخر تعديل:
تحضير نص رعاية الجدة

المقطع التعلمي: الحياة العائلية.

الميدان: فهم المنطوق.




التعريف بالكاتب :

محمد ديب: (ولد في 21 جويلية 1920 بتلمسان – توفي في 2 ماي 2003 في سان كلو في فرنسا) هو كاتب وأديب جزائري باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة و المسرح و الشعر. من أهم رواياته الدار الكبيرة، الحريق، النول ..

أسئلة الفهم:

  • ما الذي جعل الأولاد الثلاثة يتخلّون عن أمّهم ؟ ج : عقوقهم وانشغالهم .
  • ما حجّتهم في ذلك ؟ ج : رأوا أنّه ليس من الحكمة أن تنتقل العجوز من بيت لآخر وهي ضعيفة، ولن تعيش طويلا، وأنّ أبسط وسيلة هي أن يعينوها عند عيني مادامت معها
  • علام يدلّ تصرّف ” عيني ” وكلامها الفظّ مع إخوتها ؟ ج : على عدم رضاها عنهم .
  • لماذا أحضر الابن أمّه لتعيش مع ” عيني ” وأولادها ؟ ج : تملصا من العناية بها وهروبا من خدمتها بعدما جرت العادة أن يتناوبوا على الاهتمام بها .
  • أذكر سلبيّات تصرّفه . ج : هذا عقوق محض زاد في سوء ظروف ” عيني “.
  • هل وفّى إخوة “عيني” بوعد رعاية أمّهم ؟ ج : لم يفوا به .
  • لماذا ؟ ج : لانشغالهم بخدمة عائلاتهم ومصالحهم وهروبهم من مسؤوليتهم تجاهها .
  • ما آثر تصرّفهم هذا على عيني ؟ ج : زادوا من تأزيم أوضاعفا فقد أثقلوا كاهلها بمسؤوليّة لم تكن قادرة عليها لفقرها الشّديد .
  • ما رأيك في هذا التّصرّف ؟ ج : هذا تصرف دال على القسوة والعقوق واللا مبالاة .
  • بم تفسّر رعاية عيني لأمّها رغم ظروفها القاسية ؟ ج : ببرّها لوالدتها وحبها ووفائها.
شرح المفردات:
  • تندب: ترثي حالها.
  • تقرص: ترميها بكلام لاذغ منفر.
الفكرة العامة :

  • رعاية عيني لأمها واعتنائها بها رغم ظروفها المعيشية القاسية.
  • الجدّة بين قسوة الآبناء وعقوقهم وبرّ “عيني” ووفائها.
  • “عيني” الأم الصبورة والبنت البارّة .


الأفكار الأساسية :
  • الأم ضحية عقوق أبناءها.
  • وعد الأبناء برعاية أمّهم في مهبّ الرّيح .
  • ظروف ” عيني ” القاسية لم تمنعها من العناية بأمّها.
المغزى العام :
الأم هي من تحيا وتعيش من أجل بناء أسرة متماسكة مترابطة و هي من تظهر كنور في الظلمات من أجل إرشادنا إلى الطريق الصحيح.
 
آخر تعديل:

تحضير نص هدية لأمي السنة الثانية متوسط – الجيل الثاني

بالكاتب:

محمود أحمد تيمور (1894-1974 م):كاتب قصصي، ولد في القاهرة في أسرة اشتهرت بالأدب؛ عرف باهتماماته الواسعة بالتراث العربي، وكان “باحث في فنون اللغة العربية، والأدب والتاريخ، وخلّف مكتبة عظيمة هي “التيمورية”، تعد ذخيرة للباحثين إلى الآن بدار الكتب المصرية، بما تحوي من نوادر الكتب والمخطوطات” وهو صاحب أول قصة قصيرة في الأدب العربي.



أفهم النص:

  • في النّص شخصيّتان بارزتان ، فمن هما ؟ الأمّ و ابنتها ” نورة ” .
  • ما الذي قدّمته ” نورة ” لوالدتها ؟ قدّمت ” نورة ” لوالدتها ثوبا جميل اللّون هديّة لها.
  • ما أثر الهديّة على نفسيّة الأمّ ؟ تمازجت دهشتها وحيرتها بالإعجاب والحنوّ.

أثري رصيدي اللغوي :

  • دَنَتْ: اِقْترََبت.
  • إلحاحٍ: اِصرار.
  • أذعَنَتِ: اِنقادت.
  • يَنهَمِرُ: ينصبُّ.
  • تُحَدِّقُ: تشدّد النّظرَ.
  • عَبرةٌ: دمعةٌ.
  • لَبِقَةٌ: فَطنةٌ.
  • بهتت : اندهشت وتحيّرت.
  • اخلعي : خلع الثوب ، تجرد منه وازاحه عن جسمه عكس لبسه وارتداه .
  • بهتت الأم: تملكتها الدهشة والاستغراب.
  • عودا على بدء : من جديد ، مرة أخرى.
  • بديع التفصيل : جميل وحسن . تارة : مرة .
  • تحدق طويلا : تنظر طويلا ، تمعن النظر ، تتأمل .
  • تفطن إلى السر: تتنبه إليه ، وتحاول اكتشاف السر .
  • خنقتها عبرة مكتومة : العبرة هي الدمعة التي حاولت الام حبسها ومنعها من النزول على خدها من شدة التأثر .
  • بددتها : أزالتها . بدد يأتي بمعنى آخر نقول بدد الغني امواله أي فرقها.
  • بدّدتها : فرّقتها.
  • متانة : قوة وصلابة.
  • بائعة لبقة : شخص لبق ، ظريف لطيف حسن المعاملة.
  • انتقاه : انتقى ،اختار واصطفى.

الفكرة العامة :

  • مفاجأة نورة والدتها بتقديم هدية رائعة لها أدخلت الفرحة لقلبها.
  • نصيحة الشاعر لأبناء الوطن بالعناية بالعائلة لأنها مصدر السعادة والهناء.
  • أثر مفاجأة ” نورة ” السّارة على نفسيّة أمّها .
  • فرحة الأم بهديّة نورة و إعجابها بها.


أفهم وأناقش:

  • من دخل على الأمّ بعد استيقاظها من نومها ؟ ابنتها ” نورة “.
  • ماذا كانت تحمل في يدها ؟ شيء ملفّف ليس بالصّغير، عبارة ثوب جميل اللّون بديع بديع التّفصيل.
  • ماذا طلبت ” نورة ” من أمها ؟ ألحت عليها أن تجيب طلبها.
  • ما الوسيلة التي ضغطت بها “نورة” على أمها ؟ بقبلاتها الجنونيّة.
  • هات العبارة على إقتناع الأمّ بطلب “نورة ” ؟ “فأذعنت الأمّ وأعلنت رضاها “.
  • ماذا طلبت ” نورة” من أمّها ؟ أن تقوم وتخلع ثوبها.
  • ما الذي أخرجت ” نورة ” ؟ ثوب جميل اللّون بديع بديع التّفصيل .
  • تعدّدت نظرات الأمّ حين رأت الثوب ، وضح ذلك؟ في بادئ الأمر كانت نظرات دهشة وحيرة ثمّ تحوّلت إلى نظرة إعجاب بالثوب وحنوّ إلى ابنتها.
  • ما ردّت فعل الامّ بعدها ؟ حدّقت في ابنتها طويلا وهي صامتة، خنقتها العبرة وأوشكت على البكاء.
  • حرصت البنت على أن يستمر جو الفرحة والسعادة الذي وفرته الهدية، ما هو التصرف الذي ظهر في ذلك؟ ظهرت كأنها بائعة لبقة تشغلك بما عندها.

الأفكار الاساسية :

الفكرة الأساسيّة الأولى:
  • دخول ” نورة ” على أمّها وإلحاحها عليها بإجابة طلبها .
  • طلب ” نورة ” من أمّها إجابة طلبها .
الفكرة الأساسيّة الثانية:
  • رضوخ الأم لطلب ابنتها .
  • قبول الام لطلب ابنتها نورة.
الفكرة الأساسيّة الثالثة:
  • إعجاب الأمّ بالهديّة وحنوّها على ابنتها.
  • سلاح ” نورة ” يوقع بالأمّ فترضى .

المغزى العام من النص :

  • الأم جسر يصعد بنا إلى الجنة فرفقا بها كي تصل.
  • قد تكون الهديّة بسيطة لكنّ وقعها في النّفس كبير.
  • قال رسول الله : ” تهادوا تحابّوا “.
  • للهدية دورا هاما في تاليف القلوب لقوله صلى الله عليه وسلم : “تهادوا تحابوا”.

أُقوِّمُ مكتسباتي:
– أعِدْ قراءة النّصّ، وحدّدْ مقاطع الحوار فيه.
– في أفواجٍ ثنائيّة، قُمْ مع زميلك بتمثيل أحد المقاطع الحواريّة الموجودة في النّصّ بأداء مُعَبِّرٍ عن المعنى.

تلخيص النص: “هدية لأمي”

نورة فتاة مهذبة لبقة،تحب أمها لدرجة الجنون، أرادت أن تعبر عن حبها وامتنانها لوالدتها، فاشترت لها ثوب جديد وجميل ملفوف هدية لها. ولم تقدمه لها مباشرة، بل اعتمدت على عنصر المفاجأة والتشويق من خلال إلحاحها وإصرارها على تلبية طلبها والإذعان لرغبتها، حيث اشترطت عليها أن تخلع ثوبها قبل معرفة السبب.
استسلمت الأم لرغبة ابنتها بعد ما جعلتها تحس بمشاعر الدهشة والحيرة الممزوجة بعواطف الحنان والعطف، ثم الاعجاب بالثوب بعد رؤيته وارتدائه، والسؤال عن مصدره.

أتذوق النص: “هدية لأمي”

  • استخرج من النص قيمة اجتماعية؟ القيمة الاجتماعية تتجلى في تماسك الأسرة واتحادها وذلك بسبب تبادل الهدايا بين الأفراد والأقارب.
  • ما النمط الوارد في النص؟ وصفي حواري.
  • مؤشرات الوصف:
    • كثرة الجمل الفعلية ( استيقظت،تناولت،دخلت).
    • النعوت ( طويلة ، جنونية ، جميل ،…).
  • مؤشرات الحوار :
    • استعمال الضمائر ( قالت ).
    • استعمال الجمل القصيرة(عديني أن تجيبيني ، أريد أولا أن أعرف هذا الطلب).
  • ما نوع العاطفة التي تلمحها في النص ؟ عاطفة حب وإجلال متبادلة بين الأم وابنتها.
  • حدد المشبه والمشبه به في العبارات الآتية :
    • كأن الفتاة بائعة لبقة.
    • توالت القبلات على الأم كالسيل المنهمر.


 
تحضير نص وجبة بلا خبز

المقطع التعلمي: الحياة العائلية.

الميدان: فهم المنطوق.

أسئلة الفهم:

  • س: ماذا أعدت عيني لوجبة العذاء ؟ ج: حساء منن الشعيرية المفتتة.
  • س: صف طبق الطعام الذي أعدته “عيني” لوالدتها. ج: حساء بالشعيرية المفتتة والخضار تفوح منه رائحة الفلفل الأحمر.
  • س: عم سأل عمر؟ ج: عن الخبز.
  • س: ما الذي دفع عمر للصياح والاحتجاج؟ ج: انعدام الخبز. (وهو تصرف غير لائق لما فيه من ابداء لعدم القناعة وعدم الصبر).
  • س: عبّر عن طريقة تناول الأبناء للحساء ؟ ج : ما إن انغمست ملاعقهم في الحساء حتى قرفص عمر ، وراحوا يلعقون وهم صامتون ، فكانوا يشرقون به كونه ساخنا ، ويبلعون…
  • س: لم لم تضع عيني الخبز على المائدة مع الحساء؟ ج: لأنه لم يكن موجودًا.
  • س: علام يدل عدم وجود الخبز؟ ، ج: على الفقر المدقع.
  • س: كيف أكلت العائلة الحساء دون الخبز؟ ، ج: استخدموا الملاعق فكانوا يرشقون ويبلعون.
  • س: بم تفسّر رعاية عيني لأمّها رغم ظروفها القاسية ؟ ج : ببرّها لوالدتها وحبها ووفائها.
شرح المفردات:
  • الحلة: اناء الطبخ من المعدن او غيره.
  • قرفص: يجلس على أليتيه ويلصق فخذيه ببطنه ويحتبي بيديه يضعهما على ساقيه كما يحتبي بالثوب تكون يداه مكان الثوب.
  • يسلق أفواههم: يحرقها.
  • يغصّ: اعترض في حلقه الطّعام فمنعه التّنفّس والبلع.
  • تخضّب: تلوّن.
  • انتفض: ثار.
  • اطّراد : استمرار وتتابع.
الفكرة العامة :
  • قناعة افراد الاسرة جعلتهم يتناولون وجبة الحساء بلا خبز ويشعرون بالدفء.
  • سلطان الجوع يُرغم العائلة على تناول وجبة بلا خبز.
  • عائلة ” عيني ” بين شبح الجوع وإشكاليّة وانعدام الخبز .
  • حالة عائلة ” عيني ” من دون خبز .


الأفكار الأساسية :
  1. احتجاج عمر على الطعام بسبب عدم وجود الخبز.
  2. وصف التفاف العائلة حول طبق الحساء.
المغزى العام :

  • قال تعالى “وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ” البقرة (155)
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ليس المؤمن الذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه”.
  • قيل: “ما جاع فقير إلّا بما تمتّع به غنيّ”.
 

تحضير نص الوطن الحبيب صفحة 42

المقطع التعلمي: حب الوطن.

الميدان: فهم المكتوب.


أسئلة الفهم:
1 ـ بم يتغنى الشاعر في قصيدته ؟ ج : بوطنه الحبيب .
2 ـ ما عاطفة الشّاعر تجاه وطنه ؟ ج : عاطفة حبّ ووفاء وفداء .
3 ـ ما السبيل الأنجع للنّهوض بالوطن ؟ ج : طلب العلم .
4ـ ما الذي يملك الشّاعر؟ ج :وطنه الحبيب .
5 ـ جمع الكاتب بين متناقضين في البيت 2 ـ وضّح ذلك ـ ج :يعيش في وطنه حرّا،ولكن إذا تعلّق الأمر بوطنه كان عبدا طيعا ، يهب روحه وما ملكت يداه فداء له.
6 ـ متى يجد هداه ؟ ج : إن آنس من بلوى وطنه نارا .




شرح المفردات:
خصيب : كثير الخير ـ آنست : لاحظت ووجدت ـ بلوى : بليّة ومصيبة .
نجلي : نبدّد ونكشف ـ تنقشع : تزول ـ بائدات : زائلات لا أثرلها .
غنم : طلب ـ ربح ـ تحنو : تعطف .
الفكرة العامة:
حب الشاعر لوطنه ونصحه للشباب بطلب العلم
إقرار الشّاعر بحب وطنه وتبيينه لدور المدرسة .
الافكار الاساسية:



1ـمشاعر الحب المليئة في قلب الشاعر لوطنه
2ـ المصائب التي واجهها الشعب الجزائري ابان الاستعمار
3ـ العلم هو سيد تطور وازدهار الوطن
القيمة التربوية :
– جميل ان يموت الانسان من اجل وطنه ولكن الاجمل ان يحيى من اجل هذا الوطن
– العلم يبني بيوتا لا عماد لها والجهل يهدم بيوت العزّ والشّرف .
– العلم خير سلاح للنهوض بالوطن والارتقاء به
 
الى هنا تنتهي دروس الستة للمقطع
الى الملتقى ان شاء الله لاكمال دروس المقاطع الاخرى...
 

يشاهد هذا الموضوع: 7 (الأعضاء: 1، الزوار: 6)​

  • Rayhan
  • بالتوفيق لكم
 
بارك الله فيك اختي على الموضوع الرائع و ما تقومين لصالح التلميذ و الاستاذ جعلها الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين
 
بارك الله فيك اختي على الموضوع الرائع و ما تقومين لصالح التلميذ و الاستاذ جعلها الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين
وفيك بارك الله شكرا لتواجدك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top