- إنضم
- 14 جويلية 2016
- المشاركات
- 1,251
- نقاط التفاعل
- 3,679
- النقاط
- 71
- العمر
- 30
- محل الإقامة
- تبسة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أسعد الله يومكم بكل خير
على غير العادة موضوع اليوم إرتجالي بحت بحيث كل كلمة أكتبها هنا لن أعود لها من أجل مراجعتها و بالمثل لن أضع أي مسار لها
هنا لابد أن أول سؤال قد يتبادر إلى ذهنك هو ما السبب وراء ذلك !
حسنا، الاجابة بسيطة و ستجدونها في آخر الموضوع هذا إن لم تدركوها و أنتم تطالعون ما بقي من كلمات.
و بالعودة للموضوع و الذي سوف نتحدث فيه إن شاء الله عن قوة الكلمة لابد أن ندرك أولا أنه و منذ القدم دائما ما توضع علامة إستفهاء وراء الربط بين الافعال و الاقوال.
فأحيانا تجد بعض الأشخاص يمتازون بالفعل لا بالقول و بالعكس هنالك من يمتاز بالفعل و عند أول حادثة تتلاشى تلك الكلمات لتصبح في طي النسيان
فما الفرق بينهما ؟
تتعدد الاجابات و النتيجة واحدة
لا صدق في الافعال إن لم يوجد صدق في الاقوال
كيف ذلك !
حسنا الامر بسيط و سهل قد يخبرك أحدهم أنه مقدم على إمتحان مهم و أول قرار له من أجل النجاح فيه هو التجهيز بشكل مكثف و لكن مع مرور الايام تجده بعيدا كل البعد عن ذلك و ما أن يفشل في الامتحان حتى يقول كتب الله و ما شاء فعل
فهل هنالك تناقض بين الافعال و الاقوال
نعم يوجد تناقض و لكن ليس بالنسبة له
كونه لم يكن صادقا مع نفسه عندما قرر ذلك
هو يريد النجاح و لكن بالطريقة التي يريدها هو لا بالمنطق و الذي يجبره على المراجعة ليلا و نهارا
و بالمثل في باقي تفاصيل الحياة
إن أردنا الحصول على شيء يجب أولا أن نعترف لانفسنا قبل الغير
أن نحيط علما بجميع الامور المتعلقة بما نريد
أن ندرك أن الحديث عنها لن يغير الكثير ( من الجانب التحفيزي طبعا يغير )
و لكن قبل هذا و ذاك
لابد أن نترك الماضي للماضي
و هنا تختلف الاساليب و أسهلها هو ركن فرغ واش في قلبك
كيف ذلك !
المغزى من ذلك هو الحديث عن حادثة ما أو شعور لم نستطع يوما البوح بها سواء لشخص مقرب أو غيره
و إيجاد حلول لها
فإن وجد الحمد لله
و إن لم يوجد على الاقل تدرك أن هنالك من إستمع لك و أدرك إحساسك و لو لم يعايشه
فسواء أحببنا ذلك أم لا
للكلمة تأثير كبير سواء في قراراتنا أو حاضرنا و حتى مستقبلنا
أتتفقون معي أم لكم رأي آخر ؟
أسعد الله يومكم بكل خير
على غير العادة موضوع اليوم إرتجالي بحت بحيث كل كلمة أكتبها هنا لن أعود لها من أجل مراجعتها و بالمثل لن أضع أي مسار لها
هنا لابد أن أول سؤال قد يتبادر إلى ذهنك هو ما السبب وراء ذلك !
حسنا، الاجابة بسيطة و ستجدونها في آخر الموضوع هذا إن لم تدركوها و أنتم تطالعون ما بقي من كلمات.
و بالعودة للموضوع و الذي سوف نتحدث فيه إن شاء الله عن قوة الكلمة لابد أن ندرك أولا أنه و منذ القدم دائما ما توضع علامة إستفهاء وراء الربط بين الافعال و الاقوال.
فأحيانا تجد بعض الأشخاص يمتازون بالفعل لا بالقول و بالعكس هنالك من يمتاز بالفعل و عند أول حادثة تتلاشى تلك الكلمات لتصبح في طي النسيان
فما الفرق بينهما ؟
تتعدد الاجابات و النتيجة واحدة
لا صدق في الافعال إن لم يوجد صدق في الاقوال
كيف ذلك !
حسنا الامر بسيط و سهل قد يخبرك أحدهم أنه مقدم على إمتحان مهم و أول قرار له من أجل النجاح فيه هو التجهيز بشكل مكثف و لكن مع مرور الايام تجده بعيدا كل البعد عن ذلك و ما أن يفشل في الامتحان حتى يقول كتب الله و ما شاء فعل
فهل هنالك تناقض بين الافعال و الاقوال
نعم يوجد تناقض و لكن ليس بالنسبة له
كونه لم يكن صادقا مع نفسه عندما قرر ذلك
هو يريد النجاح و لكن بالطريقة التي يريدها هو لا بالمنطق و الذي يجبره على المراجعة ليلا و نهارا
و بالمثل في باقي تفاصيل الحياة
إن أردنا الحصول على شيء يجب أولا أن نعترف لانفسنا قبل الغير
أن نحيط علما بجميع الامور المتعلقة بما نريد
أن ندرك أن الحديث عنها لن يغير الكثير ( من الجانب التحفيزي طبعا يغير )
و لكن قبل هذا و ذاك
لابد أن نترك الماضي للماضي
و هنا تختلف الاساليب و أسهلها هو ركن فرغ واش في قلبك
كيف ذلك !
المغزى من ذلك هو الحديث عن حادثة ما أو شعور لم نستطع يوما البوح بها سواء لشخص مقرب أو غيره
و إيجاد حلول لها
فإن وجد الحمد لله
و إن لم يوجد على الاقل تدرك أن هنالك من إستمع لك و أدرك إحساسك و لو لم يعايشه
فسواء أحببنا ذلك أم لا
للكلمة تأثير كبير سواء في قراراتنا أو حاضرنا و حتى مستقبلنا
أتتفقون معي أم لكم رأي آخر ؟