مواقع التواصل الاجتماعي بين الواقع و المواقع

bilel.dz

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
14 جويلية 2016
المشاركات
1,251
نقاط التفاعل
3,679
النقاط
71
العمر
30
محل الإقامة
تبسة
الجنس
ذكر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير

منذ أسابيع شن العالم حربا إلكترونية على دولة روسيا بدايتها كانت رسالة من الرئيس الاوكراني تدعو لمساعدتهم في وقف الهجوم الروسي و الذي لا مبرر له بالنسبة لهم ( وجهة نظر 1 )

و من ثم بدأ الاعلامي الغربي قبل العربي التلاعب بالصور و الافكار من أجل هدف واحد و هو توجيه أقصى الاتهامات للرئيس الروسي و هدم ثقة جيشه

كيف ذلك !

كلنا نعلم أن الحروب لا تكسب بين ليلة و ضحاها و مع ذلك أراد الاعلام أن ينقل لنا فكرة مفادها أن الهجوم لن يزيد عن أيام و لكن المفاجئة أن حب الوطن و الدفاع عن روح الابرياء يعلوا فوق الجميع و الدليل على ذلك صمود المواطنين و الجيش الاوكراني لأسابيع ( بروباجاندا )

خلال تلك الاسابيع كشف الغرب عن عنصرية لا مثيل لها

مفادها إن كنت معنا فالعالم لك
كل وسائل التواصل الاجتماعي قررت الوقوف مع اوكرانيا و من ثم إنتقل الدعم لارض الواقع بحيث فرضت عقوبات لا مثيل لها على روسيا رغم أنها لم ترتكب الجرائم التي تم إرتكابها في مختلف أنحاء الوطن العربي

و ياليتها توقفت عند ذلك الحد حتى الرياضة التي طالما عاقبت أبطالنا العرب بسبب وقوفهم ضد العدوان الغاصب تحت عنوان لا لمزج الرياضة بالسياسة أبانت عن عنصريتها بدعمها لدولة على حساب أخرى و فرض أشد العقوبات على كل ما هو روسي

في المقابل روسيا و منذ سنوات كانت تحاول فرض المنطق و الحوار من أجل الوصول إلى ما تريد

و كما يقال من طرفهم روسيا و ما جاورها خط أحمر و أي محاولة لتدخل أجنبي و لو بوضع بعض من الجنود يعتبر تهديدا لهم
( وجهة نظر 2 )
و باقي الحديث لم يكتب له الوصول إلى النور كون وسائل التواصل مجهزة لدعم كفة على حساب أخرى ( ليست كلها طبعا )

دون التعمق أكثر في التفاصيل

هل حان الوقت لايجاد بديل لمواقع التواصل العالمية بالنسبة لنا كمسلمين ؟

و هل يستطيع منتدى اللمة و بالدعم اللازم توفير ذلك !


 
مواقع التواصل الاجتماعي هي سلاح ذو حدين علينا اختيار الطريق الصحيح لسلوكه
لي عودة إن شاء الله للموضوع
 
بارك الله فيك على الطرح.
لا حديث على ما يجري في قضية روسيا واوكرانيا او غيرها لا التصريحات ولا التحليلات تقدم او تؤخر في مصير الحياة والكون طال الزمن او قصر ، التاريخ والأحداث كفيلة بابراز الحقائق المطموسة وكشف الزيف الممنهج وجهل هذا الانسان الطاغية بالحقيقة الكبرى والحقيقة الكبرى والصارخة التي نعرفها بعلم العزيز المقتدر أن هذا العالم سيفنى لا محالة بظلم الناس بعضهم بعض افرادا وجماعات وفرق ودول وتحالفات بكفرهم بعدل الله وشريعته وفرض شرائعهم وقوانينهم التي أساسها الأنانية والطمع وحب المغانم وتمجيد المكاسب حتى وان كان على حساب البشرية جمعاء.
أما فيما يخص إيجاد بدائل لمواقع عالمية مخصصة ومخططة بحنكة تقف وراءها دول ومنظمات مهيمنة لسنوات عديدة على مجالات الاعلام والاتصال وغيرها من المجالات لخدمة نفس الغرض التي تقوم عليه الحروب وتقعد فالامر منوط بمدى وعي وسعي الشعوب المسلمة لتغيير هذه المعادلة و التمرد على العصا ونبذ الجزرة ( سياسة العصا والجزرة)
والوعي تقوده منظمات وهيئات وجمعيات وافراد مؤثرين لهم ثبات الوعي وقوة السعي وبدائل التغيير تفتح لها الابواب وتهيئ لهم الساحات وتحرسها وتدعمها الانظمة والحكومات وللاسف هذا ما يتعارض مع نواياها ( الانظمة)وسبل ومخططات بقائها جاثية على رقاب من يريدون التغيير والانعتاق من التبعية والانبطاح والتقليد الاعمى.

منتدى اللمة أمل ومَثَل ككل الآمال النبيلة والمحاولات الساعية الى زرع المحتوى الهادف والملتزم والمحفز والمراقب بمراقبة النفس وصون اللسان الحريص على جلب المنافع وترك المفاسد المتكون من أفراد لهم الارادة والعزيمة والشغف والتي تحتاج الى الدعم والمساندة والمتابعة والتشجيع ولو بطرق تحفيزية سهلة و بسيطة لكنها في المقابل تصنع معجزات كبيرة وتبرز ابداعات فريدة.

أجل ممكن اذا تجاوزنا الاحباط..

ربي يبارك فيك
 
تحياتي..
موضوع مثير ل حدٍ ما.. قبل الخوض لابد من ترتيب بعض المفاهيم.. بداية بالآلة الاعلامية.. لنتفق ع أنها يدٌ غربية بالاساس.. أشار لها فلادمير في خطابه الشهير الذي كان اعلان حرب وبداية عملية خاصة شرقي اوكرانيا لتتفاقم أكثر مع الوقت.. بالخطأ الفادح الذي أرتكب في الحرب ع2.. ليتضح قبل اسبوعين أن شبكة rt تم تحييدها تماما ع الأقل اروبيا و أمريكيا.. ما كان من شأنه وقف تعبئة و حشد الرأي العالمي.. أغلب المنصاة العالمية ان لم نقل كلها غربية.. حتى فضاء السات واستضافة القنوات والبث التلفزيوني.. آخر اسبوعين كانا نموذجا حيا ل طبيعة الحروب الاعلامية الحديثة.. لا اتحدث هنا عن استهداف البنى التحتية الكترونيا.. فهذا شيئ آخر تماما..
أما العرب.. طبعا متأخرون بشكل مفرط.. لا توجد استراتيجية فعلية ع المدى البعيد.. كما لم يحسنو استغلال الموارد والطاقات المتاحة.. الجزيرة موضوع آخر.. أقرب ل لعبة امريكية..
فيي الجانب الآخر.. الصين مثلا.. أوجدت البديل في خطوة استباقية مدروسة بعناية شديدة.. قد تكون الامبراطورية الوحيدة التي استخلصت من تجاربها التاريخة.. الامر يشبه لحد كبير سور ال7000km

أما اللمة.. ف الحقيقة أنه كحال غيره.. مجرد مستأجِر فحسب.. يمكن ل المالك -الامريكيي- طرد الجميع من الشبكة ببساطة.. حتى لا أبالغ أكثر.. الجزائر خارج اللعبة الرقمية.. آخر هجوم الكتروني لموقع حكومي اكبر اثبات.. ل الاسف..
 
هذا عقاب من الله سبحانه لاولئك القوم الذين شردوا المسلمين من ديارهم وعاثوا فيها فسادا فدارت الدائره عليهم لتشرد حتى اليوم اكثر من مليونين ونصف اوروبي من دياره فكما تدين تدان لدرجة ان ساستهم ومفكريهم لم يخفوا عنصريتهم وترديد مقولة لم نرى التشريد والحروب الا في افريقيا وآسيا وقد اعتدنا ذلك لكن في اوروبا لم نتوقع ان مثل هذه الحروب تحصل وحتى عنصريتهم الممقوتة بانت حينما لاتحمل الباصات والقطارات الا الاوربيين من الاوكران وغيرهم بينما من لم يكن اوروبيا يمنعوه من الصعود ليذهب خارج الحدود سيرا على الاقدام هذا امر اراده الله ليريهم سؤ عاقبة امورهم ونواياهم السيئه ..
نحن ضد الحروب بشكل عام ولا نؤيدها ونعلم يقينا انها ستنعكس على الامه الاسلاميه بالسلب فليست من الصالح العام لكننا نتسأل لو ان هذه الحرب بين روسيا واي بلد مسلم هل ستقف اميركا واوروبا نفس وقوفها ضد روسيا في حربها مع اوكرانيا ابدا وانا بالشيشان مثال يحتذى ..
روسيا تورطت ورطة لاتحسد عليها في هذه الحرب ولم تتوقع انها ستواجه العالم بهذه الطريقه والا لمًا اقدمت عليها واذا ما اوقفت الحرب فورا فستعود روسيا الى دوله فقيره مثلها مثل دول العالم الثالث ربما اردى منها وتلك سياسه امريكيه صهيونيه الهدف منها اضعاف روسيا كي لاتعود الى ماكانت عليه ايام الاتحاد السوفيتي وهي من اوعزت لبوتين الغبي لدخول اوكرانيا كما اوعزت لصدام حسين بدخول الكويت نفس الخطه ونفس السياسه ونفس السيناريو ..
الآن روسيا مقاطعه عالميا ولا تستطع حتى دفع رواتب الجيش والعمله الروسيه لاتساوي ورق التواليت وحتى صديقتها الصين اعلنت مقاطعة خمس شركات روسيه كبرى فروسيا لم تعد تصدر شيئا ولا تستورد شيئا وهذا اوسع الابواب لإنهيارها فلم يعد لروسيا خيار الا انها تنسحب من اوكرانيا او تبدأ حرب نوويه وهذا مستبعد او انها تستمر لتشهد انهيارها بشكل كامل وعودتها الى مصاف العالم الثالث المنهك .. وبس .
 
إن ما نراه على مواقع التواصل الاجتماعي من كذب وتمثيل لا يمت للحقيقة بصلة أشبه ما يكون بالفصام، فالكثير من الناس يتقمصون دورا آخر على تلك المواقع لا يمت لحياتهم وشخصياتهم الحقيقية بصلة لا من قريب ولا من بعيد، لا بل حتى إنها متناقضة تماما مع ما هم عليه، فكم من سيدة تدعي المثالية على فيس بوك وتنشر الحكم والمواعظ وتدعو قريناتها للاقتداء بتلك النصائح وهي في الحقيقة مهملة.
وترى موظفا متقاعسا لطالما كان متأخرا على عمله وغير ملتزم بتأدية مهامه، يقوم بمشاركة منشوراته عبر انستغرام عن الانضباط في العمل وضرورة التقيد بالواجبات حتى تظن أنه شخص آخر غير الذي تعرفه في الحقيقة.
تتعدد النماذج والقصص حول ذلك التناقض العجيب الموجود في تلك الشخصيات بين الحقيقة والواقع وبين تلك المواقع.
يعود النجاح الذي أحرزته وسائل التواصل الاجتماعي، إلى قدرة الأشخاص على إخفاء هويتهم وتبديد الرؤية تجاههم، وهو ما يتيح لهم تقمص أي دور يحبونه ويبوحون بمكنوناتهم دون رادع، السهولة في إخفاء الهوية يدفع الإنسان لتبني سلوكيات لطالما كان يرفضها في الحياة الواقعية.
لا ضرر من التجمل والمثالية والظهور بأبهى حلة، فكلنا نكون في بيوتنا على طبيعتنا ونتصرف بعفوية دون تجمل ومثالية وعندما نقابل أشخاصا آخرين نتصرف بوَعٍ أكبر ونحسن من وضعنا ولكن دون الوصول إلى الكذب الصريح والتناقض اللا متناهي البعيد كل البعد عن الحقيقة، فلا داعي لارتداء أقنعة مزيفة حاولوا الموازنة وتحسين حياتكم الحقيقية بالأشياء التي تدعون فعلها، لتتزن حياتكم بالكامل.
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير

منذ أسابيع شن العالم حربا إلكترونية على دولة روسيا بدايتها كانت رسالة من الرئيس الاوكراني تدعو لمساعدتهم في وقف الهجوم الروسي و الذي لا مبرر له بالنسبة لهم ( وجهة نظر 1 )

و من ثم بدأ الاعلامي الغربي قبل العربي التلاعب بالصور و الافكار من أجل هدف واحد و هو توجيه أقصى الاتهامات للرئيس الروسي و هدم ثقة جيشه

كيف ذلك !

كلنا نعلم أن الحروب لا تكسب بين ليلة و ضحاها و مع ذلك أراد الاعلام أن ينقل لنا فكرة مفادها أن الهجوم لن يزيد عن أيام و لكن المفاجئة أن حب الوطن و الدفاع عن روح الابرياء يعلوا فوق الجميع و الدليل على ذلك صمود المواطنين و الجيش الاوكراني لأسابيع ( بروباجاندا )

خلال تلك الاسابيع كشف الغرب عن عنصرية لا مثيل لها

مفادها إن كنت معنا فالعالم لك
كل وسائل التواصل الاجتماعي قررت الوقوف مع اوكرانيا و من ثم إنتقل الدعم لارض الواقع بحيث فرضت عقوبات لا مثيل لها على روسيا رغم أنها لم ترتكب الجرائم التي تم إرتكابها في مختلف أنحاء الوطن العربي

و ياليتها توقفت عند ذلك الحد حتى الرياضة التي طالما عاقبت أبطالنا العرب بسبب وقوفهم ضد العدوان الغاصب تحت عنوان لا لمزج الرياضة بالسياسة أبانت عن عنصريتها بدعمها لدولة على حساب أخرى و فرض أشد العقوبات على كل ما هو روسي

في المقابل روسيا و منذ سنوات كانت تحاول فرض المنطق و الحوار من أجل الوصول إلى ما تريد

و كما يقال من طرفهم روسيا و ما جاورها خط أحمر و أي محاولة لتدخل أجنبي و لو بوضع بعض من الجنود يعتبر تهديدا لهم
( وجهة نظر 2 )
و باقي الحديث لم يكتب له الوصول إلى النور كون وسائل التواصل مجهزة لدعم كفة على حساب أخرى ( ليست كلها طبعا )

دون التعمق أكثر في التفاصيل

هل حان الوقت لايجاد بديل لمواقع التواصل العالمية بالنسبة لنا كمسلمين ؟

و هل يستطيع منتدى اللمة و بالدعم اللازم توفير ذلك !


موضوعك رائـع صديقي .
ويستحق النقاش وهناك الكثير ما يستحق أن يقال فيه

وإدا بدئنا القول .. يمكننا أن نبدأ ... بطرح العديد من التساؤولات وليس السياق الاعلامي فقط ... من هاته التساؤولات/ المهمة والاستراتجية؟؟؟
1- أين نحن من البنية الاعلامية............ التي تحمينا من سيطرة الآخرين علينا (في الحاضر والمستقبل) ؟؟؟
2- أين نحن بنية مالية .... لا تجعلنا أسرى لغيرنا............ كما يحدث اليوم مع روسيا تماما (لمحدودية بنيتها المالية) ؟؟؟
3- أين نحن من صناعة غذائنا وأسلحتنـا بأيدينا................ ( لأنو السـلاح والغذاء .. لا يباع فهو يصنع .. وخصوصا اثناء الحروووب ..يصبح ادات ابتزاز وفرض شروووط غيرك عليك.. وانت صامت !!!

أين نحن من كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (لانو هناك الكثير مما هو قادم) .!


أما روسيا في نظري في غالب الامور ... لا خوف عليهم اطلاقااااا .... ( انهم جهزو ومجهزين لكل شئ بشكل جيد مند زمان... ونواح الغرب عليهم في الاعلام و ... و... لم ولن يثنيهم عن هدفهم "بغض النظر عن مدى صحته من خطئه" ) !

(
( أهم شئ في نظري............... (أنو الخنـ ـازير الذين آدونا بالسـلاح البيـولوجي المسمى "كورونا" سوف يختبؤووون ويعودون الى جحرهم .. خوفا من ابادتهم بالسـلاح النـووي الذي هددت به روسيـا)
(لأن النـووي لا يفرق بين صانعه وهدفه عكس البيـولوجي الذي يأخذوون لأنفسهم المضاد ثم يطلقوووونه وسط الناس لإبادتهم)
)
////////


شكرا مرة اخرى على اثارة هكذا _موضوع هادف ومفيد صديقي

لي عودة إن شاء الله..

في المتابعة ...
 
آخر تعديل:
موضوعك رائـع صديقي .
ويستحق النقاش وهناك الكثير ما يستحق أن يقال فيه

وإدا بدئنا القول .. يمكننا أن نبدأ ... بطرح العديد من التساؤولات وليس السياق الاعلامي فقط ... من هاته التساؤولات/ المهمة والاستراتجية؟؟؟
1- أين نحن من البنية الاعلامية............ التي تحمينا من سيطرة الآخرين علينا (في الحاضر والمستقبل) ؟؟؟
2- أين نحن بنية مالية .... لا تجعلنا أسرى لغيرنا............ كما يحدث اليوم مع روسيا تماما (لمحدودية بنيتها المالية) ؟؟؟
3- أين نحن من صناعة غذائنا وأسلحتنـا بأيدينا................ ( لأنو السـلاح والغذاء .. لا يباع فهو يصنع .. وخصوصا اثناء الحروووب ..يصبح ادات ابتزاز وفرض شروووط غيرك عليك.. وانت صامت !!!

أين نحن من كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (لانو هناك الكثير مما هو قادم) .!


أما روسيا في نظري في غالب الامور ... لا خوف عليهم اطلاقااااا .... ( انهم جهزو ومجهزين لكل شئ بشكل جيد مند زمان... ونواح الغرب عليهم في الاعلام و ... و... لم ولن يثنيهم عن هدفهم "بغض النظر عن مدى صحته من خطئه" ) !

(
( أهم شئ في نظري............... (أنو الخنـ ـازير الذين آدونا بالسـلاح البيـولوجي المسمى "كورونا" سوف يختبؤووون ويعودون الى جحرهم .. خوفا من ابادتهم بالسـلاح النـووي الذي هددت به روسيـا)
(لأن النـووي لا يفرق بين صانعه وهدفه عكس البيـولوجي الذي يأخذوون لأنفسهم المضاد ثم يطلقوووونه وسط الناس لإبادتهم)
)
////////


شكرا مرة اخرى على اثارة هكذا _موضوع هادف ومفيد صديقي

لي عودة إن شاء الله..

في المتابعة ...
لو تمسكنا بديننا فهذا أفضل سلاح ليس مثل مسلمي إليوم لا يعرف المناسبات الدينية إلا للأكل أما الدين أشمل من ذلك يشمل جميع جوانب الحياة مثل الدراسة والعمل والزواج والعلاقات الأسرية فالناس تفضل أن تتبع بعضها البعض دون الإحتكام إلى كتاب الله للأسف.
 
لو تمسكنا بديننا فهذا أفضل سلاح ليس مثل مسلمي إليوم لا يعرف المناسبات الدينية إلا للأكل أما الدين أشمل من ذلك يشمل جميع جوانب الحياة مثل الدراسة والعمل والزواج والعلاقات الأسرية فالناس تفضل أن تتبع بعضها البعض دون الإحتكام إلى كتاب الله للأسف.
لا ننسى أيضا أن صميـــــــم الدين_ يأمرنا بالأخذ بكااااامل الأسباب التي ذكرتها أنا أعلاه .( ولا يجب أن نسطح الدين) .
قال تعالى ( وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ )
صدق الله العظيم
 
في النهاية مواقع التواصل الاجتماعي تبقى مجرد وسيلة اتصال
 
فعلا..
التلاعب بالمفاهيم حسب الأغراض السياسية ورغبات الحكومات والدول صار شيئا ظاهرا كالشمس
الإعلام محرك للشعوب، فتكرار الفكرة مرة تلو الأخرى، يجعلها مقبولة حتى بين المجتمعات التي كانت تستنكرها بشدّة
وهذا هو حال المسلمين اليوم، صارت أشياء كثير كالإختلاط والأغاني وغيرها، "عادية" بحكم التطور والتقدم والإبتعاد عن التخلف والرجعية
أما بالنسبة لإيجاد مواقع تواصل بديلة للمسلمين فأنا لا أتفق في هذه النقطة..
حينما تترك المواقع العالمية وتحصر المسلمين في مواقع أو منصات صغيرة نوعا ما، سيضر هذا المسلمين أكثر من نفعهم، فهو نوع من دحض رأي المسلمين وحصره في مجتمعاتهم،
تذكرت تطبيق باز المنتشر مؤخرا، والذي زاد توسعه في ظل الأزمة الفلسطينية واشتدادها، رافعين شعارات بأن تلك المنصات توفر حرية الهاشتاغات وغيرها، بينما الفيسبوك وأنستغرام وغيرها يحظرون منشورات وهاشتاغات من هذا النوع، لكن لو فكرنا بعمق، في ظل أزمة فلسطين الحبيبة، وحين جمع المسلمين والعرب في منصة واحدة، لنقل مثلا تطبيق باز، رأيهم سينحصر في تلك المنصة بينما الهدف من الشعارات هو رفع المواجهة ضد الغرب وإيصال معاناة الفلسطينيين للغرب، لكن كيف سيوصلنها إذا بقيت محصورة في مجتمع إسلامي عربي كباز ؟
أظن أفضل إختيار هو أن يتمسك المسلمون بدينهم، ويفرضوا نفسهم في هذه الشبكات ويديروها حسب رغباتهم بدل الإنسحاب منها وتركها للغرب يرتعون ويمرحون فيها
تحياتي..
شكرا على طرح الفكرة المثيرة..
 
هكذا اصبح الاعلان الالكتروني في نواقع الترويج والتواصل الاجتماعي سلاح يشن الفتن بين شعوب الانسانية
 
مواقع التواصل الاجتماعى هى من اكبر الحروب التى
مستنا كمسلمين بشكل كبير ونجحت نجاح باهر
بقينا نتفرج عبر ما ارسل الينا وهم في قمم النجاح في قمة الاكتفاء او في فائض الاكتفاء

......​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top