- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,451
- نقاط التفاعل
- 27,815
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
كشفت دراسة حديثة، عن بدائل تساعد في التقليل من الرغبة في تناول السكر. ووفقا لدراسة في مجلة التغذية، فإن "ما يصل إلى 97٪ من النساء و68٪ من الرجال أفادوا بأنهم يعانون من أحد أنواع اشتهاء الطعام، بما في ذلك الرغبة الشديدة في تناول السكر".
وحسب أخصائية التغذية سيدني جرين تميل الرغبة الشديدة في تناول السكر إلى نقص في البروتين أو تقيد للكربوهيدرات في النظام الغذائي وفي هذه الحالة يفضل اللجوء إلى الفواكه بطيئة الحرق مع مصادر الدهون والبروتينات لتهدئة الرغبة الشديدة.
ووفقا لبحث من King's College London، فإن انخفاض نسبة السكر في الدم بعد عدة ساعات من تناول الطعام يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالجوع ويفضي إلى استهلاك مفرط للسعرات الحرارية لتعويض ذلك، وفي هذه الحالة، الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم ما يعتبر المفتاح لسحق تلك الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
وتقول جرين إن أفضل فاكهة تساعد في سحق الرغبة بتناول شيء حلو الطعم هي "الأفوكادو" التي تحتوي على الألياف والدهون الصحية، وتضيف جرين "الأفوكادو ليس فقط مصدرا قويا للبروتين، ولكنه يوفر دهونا صحية أحادية غير مشبعة ومتعددة غير مشبعة تلعب دورا كبيرا في تغذية وإرضاء الجسم".
وحسب الدراسات يؤمن الأفوكادو العناصر الغذائية التي "تحد من الأنسولين وارتفاع السكر في الدم"، بالإضافة إلى ذلك، فإن المحتوى العالي من الألياف في الأفوكادو يمكن أن يساعد في إبطاء معدل الهضم ويتسبب في ارتفاع تدريجي أكثر وانخفاض في نسبة السكر في الدم، ما يعني الشعور بالحيوية بعد فترة وجيزة من الاستمتاع بطبق من الأفوكادو.
وحسب أخصائية التغذية سيدني جرين تميل الرغبة الشديدة في تناول السكر إلى نقص في البروتين أو تقيد للكربوهيدرات في النظام الغذائي وفي هذه الحالة يفضل اللجوء إلى الفواكه بطيئة الحرق مع مصادر الدهون والبروتينات لتهدئة الرغبة الشديدة.
ووفقا لبحث من King's College London، فإن انخفاض نسبة السكر في الدم بعد عدة ساعات من تناول الطعام يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالجوع ويفضي إلى استهلاك مفرط للسعرات الحرارية لتعويض ذلك، وفي هذه الحالة، الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم ما يعتبر المفتاح لسحق تلك الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
وتقول جرين إن أفضل فاكهة تساعد في سحق الرغبة بتناول شيء حلو الطعم هي "الأفوكادو" التي تحتوي على الألياف والدهون الصحية، وتضيف جرين "الأفوكادو ليس فقط مصدرا قويا للبروتين، ولكنه يوفر دهونا صحية أحادية غير مشبعة ومتعددة غير مشبعة تلعب دورا كبيرا في تغذية وإرضاء الجسم".
وحسب الدراسات يؤمن الأفوكادو العناصر الغذائية التي "تحد من الأنسولين وارتفاع السكر في الدم"، بالإضافة إلى ذلك، فإن المحتوى العالي من الألياف في الأفوكادو يمكن أن يساعد في إبطاء معدل الهضم ويتسبب في ارتفاع تدريجي أكثر وانخفاض في نسبة السكر في الدم، ما يعني الشعور بالحيوية بعد فترة وجيزة من الاستمتاع بطبق من الأفوكادو.