بأفكار تقتنعين بها وخطوات بسيطة تبدئين بتنفيذها، يمكنكِ زيادة الاستمتاع بتربية أطفالكِ، ومنها:
تفهم طبيعة مرحلتهم العمرية:
فكثيرًا ما نغفل أنهم أطفال، وأنهم بحاجة إلى اللعب أكثر من أي شيء آخر، ولكن عند تفهم ذلك والسماح لهم بالتصرف كأطفال، سنتقبل الكثير من أفعالهم، بل وسنضحك عليها.
التوقف عن الحماية الزائدة لهم:
فخوفنا على أطفالنا يجعلنا نمنعهم من الكثير من التجارب الممتعة والمفيدة لهم، خوفًا من سقوطهم أو من كسرهم لشيء ثمين أو من اتساخهم.
تخصيص وقت للعب معهم:
الاستمتاع بقضاء بعض الوقت المميز مع الأطفال للعب والمرح، لا يشبه أي متعة أخرى، لذلك يجب أن يكون تخصيص هذا الوقت أولوية في جدول المهام. التركيز بشكلٍ أقل على الدرجات الدراسية:
فالدرجات الدراسية ليست هي المعيار الوحيد للحكم على تطور الطفل وتفوقه، بل هي معيار واحد بين معايير عديدة، فلا يجب أن تكون أكبر المشاكل بين الأهل والطفل.
التركيز بشكلٍ أكبر على الأنشطة:
الأنشطة على اختلافها سواءً الرياضية أو العلمية أو الفنية، عامل كبير في تطور شخصية الطفل، لذلك أصبح اشتراك الطفل بإحداها أمرًا مفضلًا كثيرًا من أجل نموه وتطوره، كما أنه أمر ممتع للأم والأب أيضًا.
التركيز على تصرفاتنا نحن:
فكلما انتبهنا لتصرفاتنا وقوّمناها واجتهدنا أن نكون قدوة لهم، ساعد ذلك في تعليمهم السلوكيات الجيدة، وبالتالي سيقل الضغط والتوتر في تربيتهم.
تفهم طبيعة مرحلتهم العمرية:
فكثيرًا ما نغفل أنهم أطفال، وأنهم بحاجة إلى اللعب أكثر من أي شيء آخر، ولكن عند تفهم ذلك والسماح لهم بالتصرف كأطفال، سنتقبل الكثير من أفعالهم، بل وسنضحك عليها.
التوقف عن الحماية الزائدة لهم:
فخوفنا على أطفالنا يجعلنا نمنعهم من الكثير من التجارب الممتعة والمفيدة لهم، خوفًا من سقوطهم أو من كسرهم لشيء ثمين أو من اتساخهم.
تخصيص وقت للعب معهم:
الاستمتاع بقضاء بعض الوقت المميز مع الأطفال للعب والمرح، لا يشبه أي متعة أخرى، لذلك يجب أن يكون تخصيص هذا الوقت أولوية في جدول المهام. التركيز بشكلٍ أقل على الدرجات الدراسية:
فالدرجات الدراسية ليست هي المعيار الوحيد للحكم على تطور الطفل وتفوقه، بل هي معيار واحد بين معايير عديدة، فلا يجب أن تكون أكبر المشاكل بين الأهل والطفل.
التركيز بشكلٍ أكبر على الأنشطة:
الأنشطة على اختلافها سواءً الرياضية أو العلمية أو الفنية، عامل كبير في تطور شخصية الطفل، لذلك أصبح اشتراك الطفل بإحداها أمرًا مفضلًا كثيرًا من أجل نموه وتطوره، كما أنه أمر ممتع للأم والأب أيضًا.
التركيز على تصرفاتنا نحن:
فكلما انتبهنا لتصرفاتنا وقوّمناها واجتهدنا أن نكون قدوة لهم، ساعد ذلك في تعليمهم السلوكيات الجيدة، وبالتالي سيقل الضغط والتوتر في تربيتهم.
اللهم بلغنا رمضان ، بلوغا يُغير حالنا إلى أحسنه
ويُهذب نفوسنا. ويُطهر دواخلنا، بلوغ رحمة ومغفرة وعتق من النار
ويُهذب نفوسنا. ويُطهر دواخلنا، بلوغ رحمة ومغفرة وعتق من النار