فلا بُدّ من استقبال شهر رمضان بتجديد النيّة، وعَقْد العزم على استغلال الأوقات المُباركة؛ وذلك بالتزام الطاعات، واجتناب المعاصي والسيّئات، وتطهير القلوب، والتوبة الصادقة، لا سيّما أنّ الله -سبحانه وتعالى- يجزي العبد على نيّته؛ إذ رُوي عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، أنّه قال: (إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى).
اللهم بلغنا رمضان ، بلوغا يُغير حالنا إلى أحسنه
ويُهذب نفوسنا. ويُطهر دواخلنا، بلوغ رحمة ومغفرة وعتق من النار
ويُهذب نفوسنا. ويُطهر دواخلنا، بلوغ رحمة ومغفرة وعتق من النار