هناك بعض الأمور التي يجب عليكِ وضعها في اعتبارك لتنجحي في خلق تواصل وحوار مستمر بينكِ وبين زوجك:
اختيار التوقيت:
هل تودين أن يتحدث زوجك معكِ في أمر مهم وأنتِ مجهدة، أو بعد إنهائك لأعمال المنزل مباشرةً؟ بالطبع لا، لا أحد يحب الحديث وخاصةً في أمور مهمة وهو يشعر بالإجهاد، لذا لا تحاولي التحدث مع زوجك بعد رجوعه من العمل مباشرةً، وامنحيه بعض الوقت لينال قسطًا من الراحة ويستعيد نشاطه من جديد، كذلك لا تحدثيه وهو غاضب أو مشغول بأمر آخر، فاختيار التوقيت من الأمور المهمة لإنشاء حوار بنّاء ومثمر مع زوجك.
الاستماع الجيد:
عندما يتحدث زوجك لا تقاطعيه حتى لو اختلفتِ معه في الرأي، فمن آداب الحديث الجيد الاستماع للطرف الآخر، واتركيه حتى ينتهي من حديثه، ثم ابدئي في عرض فكرتك أو رأيك، والاستماع لزوجك سيجعله يستمع لكِ في المقابل، ما ينشأ عنه في النهاية حوارًا ناجحًا بينكما.
تجنب الإجابات القصيرة:
الإجابات المختصرة والقصيرة هي بمثابة إشارة واضحة لإنهاء الحديث، فإذا كنتِ لا ترغبين في التحدث يمكنكِ ببساطة إخبار زوجك بتأجيل الحديث لوقت آخر، أما إذا تحدثتِ معه وكانت إجاباتك قصيرة ومختصرة بسبب شعورك بالتعب أو أي أمر آخر، فقد يشعره هذا بأنكِ غير مهتمة بالحديث.
التواصل البصري:
لا تتحدثي مع زوجك في الأمور المهمة أو الحميمية وأنتِ تمسكين بالهاتف أو تشاهدين التلفاز، فالتواصل البصري من أدوات الحوار التي تساعد على التواصل بين الزوجين، وتشعر الزوج بأنكِ مهتمة بما يخبركِ به، لذا احرصي على النظر إليه في أثناء الحديث ولا تنشغلي بشيء آخر.
اختيار الحديث:
لا تقصري أحاديثك مع زوجك على مشاكل المنزل، والأمور الاقتصادية ومشاكل الأولاد وغيرها من المواضيع التي قد تجعل الحوار تقليديًا ومملًا مع الوقت، ولكن تحدثي أيضًا عن أحلامك، واستمعي له بشغف عندما يتحدث عن أحلامه وطموحاته بالمستقبل، وتحدثا عن أمور حياتية عامة، وتبادلا الآراء حول القرارات التي تريدان اتخاذها، وتناقشا حول فيلم شاهدتماه، أو قصة قرأتِها معه، حتى يصبح الحوار مساحة خاصة بينكما تنفصلان بها عن المشاكل والضغوط اليومية.
اختيار التوقيت:
هل تودين أن يتحدث زوجك معكِ في أمر مهم وأنتِ مجهدة، أو بعد إنهائك لأعمال المنزل مباشرةً؟ بالطبع لا، لا أحد يحب الحديث وخاصةً في أمور مهمة وهو يشعر بالإجهاد، لذا لا تحاولي التحدث مع زوجك بعد رجوعه من العمل مباشرةً، وامنحيه بعض الوقت لينال قسطًا من الراحة ويستعيد نشاطه من جديد، كذلك لا تحدثيه وهو غاضب أو مشغول بأمر آخر، فاختيار التوقيت من الأمور المهمة لإنشاء حوار بنّاء ومثمر مع زوجك.
الاستماع الجيد:
عندما يتحدث زوجك لا تقاطعيه حتى لو اختلفتِ معه في الرأي، فمن آداب الحديث الجيد الاستماع للطرف الآخر، واتركيه حتى ينتهي من حديثه، ثم ابدئي في عرض فكرتك أو رأيك، والاستماع لزوجك سيجعله يستمع لكِ في المقابل، ما ينشأ عنه في النهاية حوارًا ناجحًا بينكما.
تجنب الإجابات القصيرة:
الإجابات المختصرة والقصيرة هي بمثابة إشارة واضحة لإنهاء الحديث، فإذا كنتِ لا ترغبين في التحدث يمكنكِ ببساطة إخبار زوجك بتأجيل الحديث لوقت آخر، أما إذا تحدثتِ معه وكانت إجاباتك قصيرة ومختصرة بسبب شعورك بالتعب أو أي أمر آخر، فقد يشعره هذا بأنكِ غير مهتمة بالحديث.
التواصل البصري:
لا تتحدثي مع زوجك في الأمور المهمة أو الحميمية وأنتِ تمسكين بالهاتف أو تشاهدين التلفاز، فالتواصل البصري من أدوات الحوار التي تساعد على التواصل بين الزوجين، وتشعر الزوج بأنكِ مهتمة بما يخبركِ به، لذا احرصي على النظر إليه في أثناء الحديث ولا تنشغلي بشيء آخر.
اختيار الحديث:
لا تقصري أحاديثك مع زوجك على مشاكل المنزل، والأمور الاقتصادية ومشاكل الأولاد وغيرها من المواضيع التي قد تجعل الحوار تقليديًا ومملًا مع الوقت، ولكن تحدثي أيضًا عن أحلامك، واستمعي له بشغف عندما يتحدث عن أحلامه وطموحاته بالمستقبل، وتحدثا عن أمور حياتية عامة، وتبادلا الآراء حول القرارات التي تريدان اتخاذها، وتناقشا حول فيلم شاهدتماه، أو قصة قرأتِها معه، حتى يصبح الحوار مساحة خاصة بينكما تنفصلان بها عن المشاكل والضغوط اليومية.