السلام عليكم جميعا اخوة واخوات منتسبوا لمتنا الدائمة والمستمرة بفضل الله وعونه عزوجل ثم عزيمة القائمين على المنتدى للابقاء على طلته وروعته والحفاظ على هويته وهدفه ثم وهي الحلقة المفتقدة للاسف وجوب تواجدكم و تآزركم وتعاونكم وتشارككم وتفاعلكم قدر الاستطاعة من حين الى حين وهو الشق الضروري والهام أكاد أراه أكثر من ضروري وحتمي الان بل لزاما واجتهادا نطلبه ونترجاه من انفسنا قبل ان نترجاه منكم وكلنا احباب المنتدى هل ننسى ونجحد فضل المنتدى علينا واحتضانه لنا طيلة سنوات في أحلك ظروفه وأصعب اوقاته.
سيمر شهر رمضان كسائره من الاشهر والاعوام و دوام الحال من المحال لكنني أهيب كعضو من بينكم هالني وأهانني ماعليه المنتدى أهيب بكل عضو مسجل وزائر معجب وكل راغب بالدخول متردد أن يحاول تسجيل الدخول والتواجد في هذا الشهر الكريم مع اخوانه واخواته أسرة اللمة الدائمة فاتحة أذرعها لأحبابها وأوفياءها لأنها فرصة قد لا تتكرر وقد لا نجد المنتدى مفتوحا كما هو الان في غير هذا العام اليوم لا تجد اصدقائك ومن تعرفهم فيه غدا لن تجده كله ورابطه يختفي من الشبكة وهذا كله بسبب تهاوننا وتقاعسنا في تنشيطه ورفع مستوى التواجد والتفاعل فيه رغم ان كل المواقع نتواجد بها لكن من منا لا يمر على المنتدى ولو للحظة.
المنتدى يمد يد الأمل وطلب العون لاهله ربما لاخر فرصة فلايجدهم من حوله ويستنجدهم من التهميش واللامبالاة فلا حياة لمن تنادي عليهم.
لم نألف كل هذا الجحود والنكران والهجران من أهل اللمة فهل من مستجيب لنداءها واستغاثتها حتى في شهر الرحمة والمغفرة والكرم.
لم نألف مثل هكذا رمضان في اللمة فلاحول ولا قوة الا بالله والله المستعان.
ان شاء الله خير.
سيمر شهر رمضان كسائره من الاشهر والاعوام و دوام الحال من المحال لكنني أهيب كعضو من بينكم هالني وأهانني ماعليه المنتدى أهيب بكل عضو مسجل وزائر معجب وكل راغب بالدخول متردد أن يحاول تسجيل الدخول والتواجد في هذا الشهر الكريم مع اخوانه واخواته أسرة اللمة الدائمة فاتحة أذرعها لأحبابها وأوفياءها لأنها فرصة قد لا تتكرر وقد لا نجد المنتدى مفتوحا كما هو الان في غير هذا العام اليوم لا تجد اصدقائك ومن تعرفهم فيه غدا لن تجده كله ورابطه يختفي من الشبكة وهذا كله بسبب تهاوننا وتقاعسنا في تنشيطه ورفع مستوى التواجد والتفاعل فيه رغم ان كل المواقع نتواجد بها لكن من منا لا يمر على المنتدى ولو للحظة.
المنتدى يمد يد الأمل وطلب العون لاهله ربما لاخر فرصة فلايجدهم من حوله ويستنجدهم من التهميش واللامبالاة فلا حياة لمن تنادي عليهم.
لم نألف كل هذا الجحود والنكران والهجران من أهل اللمة فهل من مستجيب لنداءها واستغاثتها حتى في شهر الرحمة والمغفرة والكرم.
لم نألف مثل هكذا رمضان في اللمة فلاحول ولا قوة الا بالله والله المستعان.
ان شاء الله خير.
آخر تعديل: