لتمر ثمرة شجرة النخيل التي تزرع في العديد من المناطق الاستوائية في العالم، ومن أكثر الثمار انتشارا خلال شهر رمضان المبارك، وذلك لأنه يحتوي على الكثير من الفوائد الصحية.
* مغذية جدا
تحتوي التمور على سعرات حرارية أعلى من معظم الفاكهة الطازجة، ولكنه يتشابه مع محتوى الفواكه المجففة الأخرى، مثل الزبيب والتين، حيث تأتي معظم السعرات الحرارية في التمر من الكربوهيدرات، وتحتوي أيضا علي بعض الفيتامينات والمعادن الهامة بالإضافة إلى كمية كبيرة من الألياف.
*نسبة عالية من الألياف
يعد التمر وسيلة رائعة لزيادة كمية الألياف في الجسم، حيث يمكن أن تفيد الألياف صحة الجهاز الهضمي عن طريق منع الإمساك، وتعزز أيضا حركات الأمعاء المنتظمة، وذلك من خلال المساهمة في تكوين البراز.
بالإضافة إلى ذلك، قد تكون الألياف الموجودة في التمر مفيدة للتحكم في نسبة السكر في الدم، حيث تعمل الألياف على إبطاء عملية الهضم وقد تساعد في منع مستويات السكر في الدم من الارتفاع الشديد بعد تناول الطعام.
*نسبة عالية من مضادات الأكسدة المقاومة للأمراض
يوفر التمر العديد من مضادات الأكسدة التي لها عدد من الفوائد الصحية، بما في ذلك تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، حيث تحمي مضادات الأكسدة الخلايا من الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة قد تسبب تفاعلات ضارة في الجسم وتؤدي إلى الإصابة بالأمراض.
*أكثر ثلاثة مضادات أكسدة فعالة في التمر:
-مركبات الفلافونويد: تعتبر مركبات الفلافونويد من مضادات الأكسدة القوية التي قد تساعد في تقليل الالتهاب، وتقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري ومرض الزهايمر وأنواع معينة من السرطان.
-الكاروتينات: ثبت أن الكاروتينات تعزز صحة القلب وقد تقلل أيضًا من مخاطر الاضطرابات المرتبطة بالعين، مثل الضمور البقعي.
-حمض الفينول: معروف بخصائصه المضادة للالتهابات، وقد يساعد حمض الفينول في تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب
* يعزز صحة الدماغ
وجدت الدراسات المعملية أن التمر مفيد في تقليل علامات الالتهاب، مثل انترلوكين 6 في الدماغ، حيث ترتبط المستويات العالية من انترلوكين 6 بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل مرض الزهايمر.
*صحة العظام
يحتوي التمر على العديد من المعادن، بما في ذلك الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، والتي لديها القدرة على منع الحالات المتعلقة بالعظام مثل هشاشة العظام.
* مغذية جدا
تحتوي التمور على سعرات حرارية أعلى من معظم الفاكهة الطازجة، ولكنه يتشابه مع محتوى الفواكه المجففة الأخرى، مثل الزبيب والتين، حيث تأتي معظم السعرات الحرارية في التمر من الكربوهيدرات، وتحتوي أيضا علي بعض الفيتامينات والمعادن الهامة بالإضافة إلى كمية كبيرة من الألياف.
*نسبة عالية من الألياف
يعد التمر وسيلة رائعة لزيادة كمية الألياف في الجسم، حيث يمكن أن تفيد الألياف صحة الجهاز الهضمي عن طريق منع الإمساك، وتعزز أيضا حركات الأمعاء المنتظمة، وذلك من خلال المساهمة في تكوين البراز.
بالإضافة إلى ذلك، قد تكون الألياف الموجودة في التمر مفيدة للتحكم في نسبة السكر في الدم، حيث تعمل الألياف على إبطاء عملية الهضم وقد تساعد في منع مستويات السكر في الدم من الارتفاع الشديد بعد تناول الطعام.
*نسبة عالية من مضادات الأكسدة المقاومة للأمراض
يوفر التمر العديد من مضادات الأكسدة التي لها عدد من الفوائد الصحية، بما في ذلك تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، حيث تحمي مضادات الأكسدة الخلايا من الجذور الحرة، وهي جزيئات غير مستقرة قد تسبب تفاعلات ضارة في الجسم وتؤدي إلى الإصابة بالأمراض.
*أكثر ثلاثة مضادات أكسدة فعالة في التمر:
-مركبات الفلافونويد: تعتبر مركبات الفلافونويد من مضادات الأكسدة القوية التي قد تساعد في تقليل الالتهاب، وتقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري ومرض الزهايمر وأنواع معينة من السرطان.
-الكاروتينات: ثبت أن الكاروتينات تعزز صحة القلب وقد تقلل أيضًا من مخاطر الاضطرابات المرتبطة بالعين، مثل الضمور البقعي.
-حمض الفينول: معروف بخصائصه المضادة للالتهابات، وقد يساعد حمض الفينول في تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب
* يعزز صحة الدماغ
وجدت الدراسات المعملية أن التمر مفيد في تقليل علامات الالتهاب، مثل انترلوكين 6 في الدماغ، حيث ترتبط المستويات العالية من انترلوكين 6 بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل مرض الزهايمر.
*صحة العظام
يحتوي التمر على العديد من المعادن، بما في ذلك الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم، والتي لديها القدرة على منع الحالات المتعلقة بالعظام مثل هشاشة العظام.