التربية تعاون

[سعد606]

من أكثر الامور التي تهز وجداني، كلمات متلعثمة من فم أم حائرة ، خائفة على مستقبل فلذة كبدها..تخشى مرضه ، أو انحرافه، أو فشله. ويكون الامر اكثر ايلاما ووجعا لقلبها، حين لا تجد مساعدة من الزوج، الذي بات دوره في بعض الأسر يشبه الى حد ما دور "شيء ماء سلفوه من عند الجيران."
مخ الهدرة: التربية تعاون....ماشي اولد وحصل في المرا

 

[إلياس]

كلامك.صواب لكن في هذا الزمن انقلب كل شيء
بارك الله فيك أخي على الموضوع الرائع جعله في الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين

 

[سعد606]

كلامك.صواب لكن في هذا الزمن انقلب كل شيء
بارك الله فيك أخي على الموضوع الرائع جعله في الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين

كل الشكر لك ولهذا المرور الجميل
الله يعطيك العافية يارب
خالص مودتي لك
وتقبل ودي واحترامي

 

[خديجة ph]

معك الحق اخي المشكل مطروح و بشدة
لكن اعتقد ان السبب ليس عزوفا من الآباء عن المشاركة في تربية ابنائهم بل خوفهم الشديد من الاخفاق في تربيتهم و عدم معرفتهم لكيفية المساهمة في تربيتهم و اضف الى ذلك الانتقادات اللآذعة من الامهات اللواتي ينتقدن الآباء لانهن يردن منهم ان يربوا اولادهم بنفس طريقة الامهات و هذا خطأ
مثلا ان طلبت الام من الاب تعليم ابنهما كيفية ركوب الدراجة سيعلمه الاب لكن بعد ان يسقط الطفل سبعين مرة و يوسخ ثيابه و ربما تنزف ركبته و يبكي احيانا و قد تتدشدش الدراجة الجديدة لكن الهدف تم تحقيقه الطفل تعلم ركوب الدراجة تجد الاب جد سعيد بهذه النتيجة لكن بالنسبة للام لقد فشل فشلًا ذريعا فالولد مصاب و كذالك الدراجة ناهيك عن الثياب المتسخة و الممزقة
فتقول لو علمت انك ستعلمه بهذه الطريقة لعلمته انا
النتيجة انسحاب الاب من العملية التربوية برمتها لان الام اجدر و تعرف اكثر و لسانها أحد هههه و فوق هذا لن تجد الام الوقت لتعلم ابنها ركوب الدراجة لان مسؤولياتها كثيرة ستغضب من الاب و هو لن يفعل ذلك فقد اقنعته الام بانه لا يعرف ذلك و طريقة خاطئة و مؤذية و اصلا هي تعرف احسن منه حلقة مفرغة
اعتقد الحل في تفهم اختلاف طرق التربية بين الاثنين التركيز على النتائج عدم التوقف عن المحاولة حتى لو فشلت اكيد ستنجح في النهاية تشجيع الآباء من طرف الامهات و تقبل الاضرار الجانبية بصدر رحب و محاولة تغييرها تدريجيا بدون جرح الآخر
مشكور اخي
سلام

 

[sana barhoumi]

أحيانا الولد عنيد فلا يقبل النصيحة بل يحسب أن بر الوالدين نوع من تقييد الحرية أو خاص بصغر السن لذلك لا تلوم الأب لو ايس من أن ينصاع الإبن لأوامر البيت.

 

[سعد606]

معك الحق اخي المشكل مطروح و بشدة
لكن اعتقد ان السبب ليس عزوفا من الآباء عن المشاركة في تربية ابنائهم بل خوفهم الشديد من الاخفاق في تربيتهم و عدم معرفتهم لكيفية المساهمة في تربيتهم و اضف الى ذلك الانتقادات اللآذعة من الامهات اللواتي ينتقدن الآباء لانهن يردن منهم ان يربوا اولادهم بنفس طريقة الامهات و هذا خطأ
مثلا ان طلبت الام من الاب تعليم ابنهما كيفية ركوب الدراجة سيعلمه الاب لكن بعد ان يسقط الطفل سبعين مرة و يوسخ ثيابه و ربما تنزف ركبته و يبكي احيانا و قد تتدشدش الدراجة الجديدة لكن الهدف تم تحقيقه الطفل تعلم ركوب الدراجة تجد الاب جد سعيد بهذه النتيجة لكن بالنسبة للام لقد فشل فشلًا ذريعا فالولد مصاب و كذالك الدراجة ناهيك عن الثياب المتسخة و الممزقة
فتقول لو علمت انك ستعلمه بهذه الطريقة لعلمته انا
النتيجة انسحاب الاب من العملية التربوية برمتها لان الام اجدر و تعرف اكثر و لسانها أحد هههه و فوق هذا لن تجد الام الوقت لتعلم ابنها ركوب الدراجة لان مسؤولياتها كثيرة ستغضب من الاب و هو لن يفعل ذلك فقد اقنعته الام بانه لا يعرف ذلك و طريقة خاطئة و مؤذية و اصلا هي تعرف احسن منه حلقة مفرغة
اعتقد الحل في تفهم اختلاف طرق التربية بين الاثنين التركيز على النتائج عدم التوقف عن المحاولة حتى لو فشلت اكيد ستنجح في النهاية تشجيع الآباء من طرف الامهات و تقبل الاضرار الجانبية بصدر رحب و محاولة تغييرها تدريجيا بدون جرح الآخر
مشكور اخي
سلام

​

أحيانا الولد عنيد فلا يقبل النصيحة بل يحسب أن بر الوالدين نوع من تقييد الحرية أو خاص بصغر السن لذلك لا تلوم الأب لو ايس من أن ينصاع الإبن لأوامر البيت.

وفي بعض الأحيان يكون سبب العصبية هو غضب الابن نفسه؛ كأن يتحدث دون احترام مع والده، فيرى الأب نفسه غاضب ويُهاجمه فوراً، كما يُمكن أن ينقاد الشخص للعصبية جرّاء المرض، والتوتّر من العمل، أو المرور بضائقة مالية، وقلة النوم، وعدم تخصيص وقت للراحة لنفسه، والكثير من الأمور الاخرى

كل الشكر لكي ولهذا المرور الجميل والاضافة
الله يعطيكـِ العافيه يارب خالص مودتي لكي
وتقبلي ودي واحترامي
​