- إنضم
- 4 جوان 2013
- المشاركات
- 8,227
- نقاط التفاعل
- 21,974
- النقاط
- 1,556
- محل الإقامة
- في وحد البلاصة ...
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
لم اجد مكانا اضع فيه موضوعي
فقد هذا الركن مناسب جدا لي
لابوح مايجول بخاطري
تعالوا اعرفكم على نفسي
من أنا
ربما تكون هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها صفحتي هذه، وقد لا تكون الأولى لكنك أيضًا لا تعرف من أكون..
أنا مثلك.. سألت نفسي هذا السؤال؟
ومن المحتمل أن يكون فضولي لمعرفة الإجابة أكبر منك..
من أنا
الحقيقة أن لدي عدة إجابات لا إجابة واحدة..
ولست مصابًا بشيزوفرينيا على حد علمي.. حتى هذه اللحظة
وإن شئت فقل للصورة زوايا متعددة، والأفضل أن نأخذها جميعا فليس لدي إجابة 4K
من أنا
أنا ذاك الطفل الذي استعجل الكبر فلما كبر لاحظ أن العمر سرق منه، وتمنى لو عاد طفلا!
أنا ذاك الشاب الذي شب فجأة، وقد كانت أقصى معاركه مباراة القمة بين ناديه المفضل والمنافس، فوجد نفسه في لهيب ما يسمى بالربيع العربي دون أن يكون له فيه ناقة ولا جمل، ليغفو برهة ثم يصحو وقد أضحى في خريف الشباب وخريف الأحلام!
أنا ذاك الرجل الذي هرم بغتة برحيل عمره، وقدر له أن يعيش كهلا في ريعان شبابه إلى أن يأذن الله!
أنا ذاك الإنسان البسيط الذي لم يستطع تحديد أهدافه من هذه الحياة إلا وهو على مشارف الثلاثين، وقد تنازعه شعور بالاستسلام وإعلان الهزيمة فرفع شعار أن "تصل متأخرًا خيرًا من ألا تصل".
أنا ذاك الشخص الذي سخِر في طفولته من سذاجة "عباس بن فرناس"، واليوم يسأل الله ألا يغادر هذه الدنيا إلا وقد كان "ابن فرناس".
أنا ذاك الآدمي الذي كلما ازداد إدراكًا وعلمًا، وعى حجم جهله المريع بالنفس البشرية والكون وأسراره.
انا ذلك الشاب الذي تحفه المشاكل من كل جانب فلا مفر ولا سبيل منها لذلك الحياة هي من تصقله وتجعل منه شخصا قاسيا نوعا ما
أنا جليلوس
لم اجد مكانا اضع فيه موضوعي
فقد هذا الركن مناسب جدا لي
لابوح مايجول بخاطري
تعالوا اعرفكم على نفسي
من أنا
ربما تكون هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها صفحتي هذه، وقد لا تكون الأولى لكنك أيضًا لا تعرف من أكون..
أنا مثلك.. سألت نفسي هذا السؤال؟
ومن المحتمل أن يكون فضولي لمعرفة الإجابة أكبر منك..
من أنا
الحقيقة أن لدي عدة إجابات لا إجابة واحدة..
ولست مصابًا بشيزوفرينيا على حد علمي.. حتى هذه اللحظة
وإن شئت فقل للصورة زوايا متعددة، والأفضل أن نأخذها جميعا فليس لدي إجابة 4K
من أنا
أنا ذاك الطفل الذي استعجل الكبر فلما كبر لاحظ أن العمر سرق منه، وتمنى لو عاد طفلا!
أنا ذاك الشاب الذي شب فجأة، وقد كانت أقصى معاركه مباراة القمة بين ناديه المفضل والمنافس، فوجد نفسه في لهيب ما يسمى بالربيع العربي دون أن يكون له فيه ناقة ولا جمل، ليغفو برهة ثم يصحو وقد أضحى في خريف الشباب وخريف الأحلام!
أنا ذاك الرجل الذي هرم بغتة برحيل عمره، وقدر له أن يعيش كهلا في ريعان شبابه إلى أن يأذن الله!
أنا ذاك الإنسان البسيط الذي لم يستطع تحديد أهدافه من هذه الحياة إلا وهو على مشارف الثلاثين، وقد تنازعه شعور بالاستسلام وإعلان الهزيمة فرفع شعار أن "تصل متأخرًا خيرًا من ألا تصل".
أنا ذاك الشخص الذي سخِر في طفولته من سذاجة "عباس بن فرناس"، واليوم يسأل الله ألا يغادر هذه الدنيا إلا وقد كان "ابن فرناس".
أنا ذاك الآدمي الذي كلما ازداد إدراكًا وعلمًا، وعى حجم جهله المريع بالنفس البشرية والكون وأسراره.
انا ذلك الشاب الذي تحفه المشاكل من كل جانب فلا مفر ولا سبيل منها لذلك الحياة هي من تصقله وتجعل منه شخصا قاسيا نوعا ما
أنا جليلوس