تحملنا مشاعر الود والمحبة فنقتني هدية الى ااوالدة والوالد والى الجدة والجد، والى الزوجة والبنت والولد..والى كل من تربطنا به رابطة حب...نقدمها عادة في الاعياد والمسرات..الهدية تجمع بين الواجب الذي نلزم به انفسنا، والسلوك العفوي التلقائي الذي تحملنا عليه رغبتنا القوية في التعبير من حبنا لفرد ما...وفي الحالتين تلعب الهدية دور المقرب بين القلوب؛ والممزق لثوب الهجران والصدود..
لا تردد ولا تكلف في الاهداء، ولا نسأل: هل هل تعجبك كذا او كذا؟ ...ولا يهم ابدا إذا كنت في حاجة لهديتي ام لا؟ فقط تكفيني ابتسامتك؛ و كلمات الشكر التي تزيد من درجة الحب و العطاء.
مخ الهدرة: الهدية مهمة لكنها مثل الحج لمن استطاع اليها سبيلا.
يا بني افرح ..وعش الحظة، لنعيد طعم ولذة العيد.