- إنضم
- 4 جوان 2013
- المشاركات
- 8,227
- نقاط التفاعل
- 21,974
- النقاط
- 1,556
- محل الإقامة
- في وحد البلاصة ...
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
يُسن في العيد ما يلي:
1. الغسل والتطيب ولبس أجمل الثياب: قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كان صلى الله عليه وسلم يلبس لهما أجمل ثيابه، وكان له حلة يلبسها للعيدين والجمعة، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يغتسل للعيدين.
يُسن في العيد ما يلي:
1. الغسل والتطيب ولبس أجمل الثياب: قال ابن القيم رحمه الله تعالى: كان صلى الله عليه وسلم يلبس لهما أجمل ثيابه، وكان له حلة يلبسها للعيدين والجمعة، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يغتسل للعيدين.
"أما النساء فيبتعدن عن الزينة والتطيب إذا خرجن؛ لأنهن منهيات عن ذلك".
2. الأكل قبل الخروج إلى الصلاة: يأكل تمرات قبل أي شيء آخَرَ في عيد الفطر، أما يوم الأضحى فيأكل بعد صلاة العيد من كبد أضحيته أو لحمها قبل أي شيء آخر.
قال أنس رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وتراً) [رواه البخاري].
4. خروج النساء والصبيان والحُيّض إلى المصلى: فعن أم عطية رضي الله عنها قالت: (أُمرنا أن نخرج العواتق والحيض في العيدين يشهدان الخير ودعوة المسلمين، ويعتزل الحُيّض المصلى) [متفق عليه].
ولقوله: صلى الله عليه وسلم "وجب الخروج على كل ذات نطاق في العيدين" [رواه أحمد].
5. الخروج إلى المصلى مشياً ومخالفة الطريق: وردعن عثمان رضي الله عنه قال: (من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً) [رواه الترمذي]، وعن جابر رضي الله عنه قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق) [رواه البخاري] أي يخرج من طريق ويرجع من طريق آخر.
6. ذكر الله والتكبير حتى صلاة العيد: قال تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].
يُكبر في عيد الفطر من غروب شمس آخر يوم من رمضان إلى صلاة العيد، وفي عيد الأضحى من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس ثالث أيام التشريق،
وصيغة الذكر: [الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد]، يرفع الصوت فيها في الطرقات والشوارع والبيوت وبعد الصلوات، وفي المساجد، فقد ورد أن المدينة كانت ترتج بالتكبير.
7. يستحب للناس الاستماع لخطبة العيد.
8. التهنئة بالعيد: فعن جبير بن نفير رضي الله عنه قال: (كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا في يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك) [قال الحافظ: إسناد حسن].
9. اللعب واللهو المباح في العيد: قالت عائشة رضي الله عنها: (إن الحبشة كانوا يلعبون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا في يوم عيد، فاطلعت من فوق عاتقه، فطأطأ لي منكبيه، فجعلت أنظر إليهم من فوق عاتقه حتى شبعت ثم انصرفت) [متفق عليه].
10. صلة الأرحام، وترك التخاصم والهجران، وزيارةُ الأقارب والأصحاب، وتفقد المساكين والأصحاب، والأرامل واليتامى والفقراء.
11. إظهار الفرح، وإدخال السرور على أهل بيتك في هذا اليوم، بشراء بعض الهدايا والحلوى والألعاب للأطفال.
12. زيارة العلماء وطلبة العلم، مع مراعاة أوقات زيارتهم؛ حفظاً لأوقاتهم ومراعاة لأعمالهم.
2. الأكل قبل الخروج إلى الصلاة: يأكل تمرات قبل أي شيء آخَرَ في عيد الفطر، أما يوم الأضحى فيأكل بعد صلاة العيد من كبد أضحيته أو لحمها قبل أي شيء آخر.
قال أنس رضي الله عنه: (كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وتراً) [رواه البخاري].
4. خروج النساء والصبيان والحُيّض إلى المصلى: فعن أم عطية رضي الله عنها قالت: (أُمرنا أن نخرج العواتق والحيض في العيدين يشهدان الخير ودعوة المسلمين، ويعتزل الحُيّض المصلى) [متفق عليه].
ولقوله: صلى الله عليه وسلم "وجب الخروج على كل ذات نطاق في العيدين" [رواه أحمد].
5. الخروج إلى المصلى مشياً ومخالفة الطريق: وردعن عثمان رضي الله عنه قال: (من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً) [رواه الترمذي]، وعن جابر رضي الله عنه قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيد خالف الطريق) [رواه البخاري] أي يخرج من طريق ويرجع من طريق آخر.
6. ذكر الله والتكبير حتى صلاة العيد: قال تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].
يُكبر في عيد الفطر من غروب شمس آخر يوم من رمضان إلى صلاة العيد، وفي عيد الأضحى من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس ثالث أيام التشريق،
وصيغة الذكر: [الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد]، يرفع الصوت فيها في الطرقات والشوارع والبيوت وبعد الصلوات، وفي المساجد، فقد ورد أن المدينة كانت ترتج بالتكبير.
7. يستحب للناس الاستماع لخطبة العيد.
8. التهنئة بالعيد: فعن جبير بن نفير رضي الله عنه قال: (كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا في يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك) [قال الحافظ: إسناد حسن].
9. اللعب واللهو المباح في العيد: قالت عائشة رضي الله عنها: (إن الحبشة كانوا يلعبون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا في يوم عيد، فاطلعت من فوق عاتقه، فطأطأ لي منكبيه، فجعلت أنظر إليهم من فوق عاتقه حتى شبعت ثم انصرفت) [متفق عليه].
10. صلة الأرحام، وترك التخاصم والهجران، وزيارةُ الأقارب والأصحاب، وتفقد المساكين والأصحاب، والأرامل واليتامى والفقراء.
11. إظهار الفرح، وإدخال السرور على أهل بيتك في هذا اليوم، بشراء بعض الهدايا والحلوى والألعاب للأطفال.
12. زيارة العلماء وطلبة العلم، مع مراعاة أوقات زيارتهم؛ حفظاً لأوقاتهم ومراعاة لأعمالهم.
13. الحكمة من العيد في الإسلام: ذهاب الغِلِّ والحقدِ والحسد، وتركُ التدابر والتنافر، والكيد والتآمر ضد المسلمين.
- قال تعالىٰ: ( ﺫﻟﻚ ﻭَﻣَﻦ ﻳﻌَﻈِّﻢْ ﺷَﻌَﺎﺋِﺮَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻓَﺈِﻧَّﻬَﺎ
- قال تعالىٰ: ( ﺫﻟﻚ ﻭَﻣَﻦ ﻳﻌَﻈِّﻢْ ﺷَﻌَﺎﺋِﺮَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻓَﺈِﻧَّﻬَﺎ
ﻣِﻦ ﺗَﻘْﻮَﻯ ﺍﻟْﻘﻠﻮﺏ ). صدق الله العظيم.