بداية نسأل الله أن يثبتك على طريق الهداية والخير، ويوفقك للتمسك بشرع الله ظاهراً وباطناً، ويعينك على أداء حقوقه وحقوق عباده ..
أختنا الموفقة: يا من أكرمكِ الله بالهداية وسلوك طريق الرشاد هذه أسئلة نطرحها بين يديكِ، وتساؤلات شتى نبثها إليك علها تكون مذكرة لك بواجبك في تبليغ رسالة الخير والدعوة إلى الله:
1_ هل همك الأكبر الذي تحملينه في كل وقت وفي كل مكان وفي كل مناسبة هو هم الدعوة إلى الله ؟ أي كيف تدعين غيرك إلى الله وتصلحين من حاله وكيف تعملين ما يساعد على إنقاذ هذه الأمة وإرجاعها إلى تمسكها الحقيقي بدينها الذي هو السبيل الوحيد لعزها ونصرها؟ وهل تضحّين في سبيل ذلك بالغالي من وقتك وجهدك ومالك؟
2- هل حرصت أختنا المباركة على ألا تفوتك أي فرصة أو أي مناسبة تحضرينها بدون أن يكون فيها عمل منك في سبيل الإصلاح والدعوة والتوجيه سواء بالكلام المؤثر أو بتوزيع الشريط الموجه أو الكتيب النافع أو بأي وسيلة أخرى؟
3- هل تحملين همّ دعوة قريباتك فتقومين بالاتصال بهن والتأثير عليهن بالوسائل المختلفة (التي من أقواها توزيع الشريط والكتيب بشكل دوري ومستمر)؟ وهل قمت بمتابعة أحوالهن والإحسان إليهن والاهتمام بمشاكلهن وعمل حلقة ذكر دورية لهن إن أمكن ذلك؟
4- هل اهتممت بدعوة الأطفال والناشئات في أسرتك وعند جاراتك وتوجيههم إلى ما فيه الخير؟ هل ذكّرت جاراتك وقريباتك بالمحاضرات والنشاطات النافعة وسعيت إلى ربطهن بها واصطحبتيهن إليها؟ إن كنت معلّمة أو طالبة فهل تعملين بجدية لدعوة من معك في المدرسة؟ هل تشاركين في أي نشاط نسائي يساهم في الدعوة إلى الله وإيصال الخير إلى الناس؟
5- هل تشاركين في إلقاء المحاضرات والندوات العامة على النساء والكتابة في المجلات الإسلامية إن كنت ممن يمتلك القدرة على ذلك؟ أم أنك تعتذرين عن ذلك لأقل عذر يصيبك مع علمك بأهمية الأمر وضرورته؟
6- هل رتبت وسعيت بجدية لأن يكون لك نصيب جيد من الاطلاع وزيادة العلم الشرعي الذي هو معين أساسي لاستمرارك ونجاحك في دعوتك؟ هل أنت قدوة حقيقية لنساء مجتمعنا في كل ما يتعلق بصفة وهيئة وسمت المرأة المسلمة ؟
7- هل ساعدت زوجك الداعية (إن كنت متزوجة) بتوفير الجو المناسب له وحثه على عمل الخير ، واحتساب الوقت الذي تقضينه وحيدة في المنزل عندما يكون مشغولاً بدعوته بدلاً من الإكثار عليه باللوم والعتاب؟ هل عملت بجدية لتنشئي أطفالك النشأة الصالحة لكي يسلموا من آثار كل ما يخالف الشرع وليكونوا هم أيضاً ممن يحملون همّ الدين ويسعون لنصرته وخدمته ؟ ثم أخيراً هل تقومين بالتفكير في تجديد وتحسين وسائل الدعوة لكي تقوى فعاليتها ويزداد خيرها؟ هذه أسئلة نطرحها بين يديك علها تكون شموع تفكير وتغيير إلى الأفضل بإذن الله، تأمليها وأعيدي النظر فيها وفقك الله وسدد خطاكِ. والسلام.
أختنا الموفقة: يا من أكرمكِ الله بالهداية وسلوك طريق الرشاد هذه أسئلة نطرحها بين يديكِ، وتساؤلات شتى نبثها إليك علها تكون مذكرة لك بواجبك في تبليغ رسالة الخير والدعوة إلى الله:
1_ هل همك الأكبر الذي تحملينه في كل وقت وفي كل مكان وفي كل مناسبة هو هم الدعوة إلى الله ؟ أي كيف تدعين غيرك إلى الله وتصلحين من حاله وكيف تعملين ما يساعد على إنقاذ هذه الأمة وإرجاعها إلى تمسكها الحقيقي بدينها الذي هو السبيل الوحيد لعزها ونصرها؟ وهل تضحّين في سبيل ذلك بالغالي من وقتك وجهدك ومالك؟
2- هل حرصت أختنا المباركة على ألا تفوتك أي فرصة أو أي مناسبة تحضرينها بدون أن يكون فيها عمل منك في سبيل الإصلاح والدعوة والتوجيه سواء بالكلام المؤثر أو بتوزيع الشريط الموجه أو الكتيب النافع أو بأي وسيلة أخرى؟
3- هل تحملين همّ دعوة قريباتك فتقومين بالاتصال بهن والتأثير عليهن بالوسائل المختلفة (التي من أقواها توزيع الشريط والكتيب بشكل دوري ومستمر)؟ وهل قمت بمتابعة أحوالهن والإحسان إليهن والاهتمام بمشاكلهن وعمل حلقة ذكر دورية لهن إن أمكن ذلك؟
4- هل اهتممت بدعوة الأطفال والناشئات في أسرتك وعند جاراتك وتوجيههم إلى ما فيه الخير؟ هل ذكّرت جاراتك وقريباتك بالمحاضرات والنشاطات النافعة وسعيت إلى ربطهن بها واصطحبتيهن إليها؟ إن كنت معلّمة أو طالبة فهل تعملين بجدية لدعوة من معك في المدرسة؟ هل تشاركين في أي نشاط نسائي يساهم في الدعوة إلى الله وإيصال الخير إلى الناس؟
5- هل تشاركين في إلقاء المحاضرات والندوات العامة على النساء والكتابة في المجلات الإسلامية إن كنت ممن يمتلك القدرة على ذلك؟ أم أنك تعتذرين عن ذلك لأقل عذر يصيبك مع علمك بأهمية الأمر وضرورته؟
6- هل رتبت وسعيت بجدية لأن يكون لك نصيب جيد من الاطلاع وزيادة العلم الشرعي الذي هو معين أساسي لاستمرارك ونجاحك في دعوتك؟ هل أنت قدوة حقيقية لنساء مجتمعنا في كل ما يتعلق بصفة وهيئة وسمت المرأة المسلمة ؟
7- هل ساعدت زوجك الداعية (إن كنت متزوجة) بتوفير الجو المناسب له وحثه على عمل الخير ، واحتساب الوقت الذي تقضينه وحيدة في المنزل عندما يكون مشغولاً بدعوته بدلاً من الإكثار عليه باللوم والعتاب؟ هل عملت بجدية لتنشئي أطفالك النشأة الصالحة لكي يسلموا من آثار كل ما يخالف الشرع وليكونوا هم أيضاً ممن يحملون همّ الدين ويسعون لنصرته وخدمته ؟ ثم أخيراً هل تقومين بالتفكير في تجديد وتحسين وسائل الدعوة لكي تقوى فعاليتها ويزداد خيرها؟ هذه أسئلة نطرحها بين يديك علها تكون شموع تفكير وتغيير إلى الأفضل بإذن الله، تأمليها وأعيدي النظر فيها وفقك الله وسدد خطاكِ. والسلام.