والڨلب الى لتو ما برا..
هي كلمات من أغنية للشاب بلطي ، سمعتها ، ورحت انظر لها من زاوية نفسية، للوقوف على مستوى الضغط النفسي الذي بات يشكل الواجهة الاساسية لحياتنا، ضغوط وآلام تعكس مدى حاجتنا الى لحظات سعيدة، نضحك فيها بحق (من ڨلوبنا) ضحك فيه متعة، ضحك نُمسك به تلك اللحظات الجميلة من الغبطة والسرور، وكأننا اطفال نمارس هواية الغطس في حوض من احواض الجنة...ضحك بتلقائية، دون حسابات، ودون تحفظات ، ومن غير وساوس ومخاوف وهمية.
الكثير هم مثلك تماما يا بلطي ..حابين يضحكوا من ڨلبوبهم...لكنهم لا يمتلكون الشجاعة، ويتعللون بأن قولوبهم لا زالت موجعة.
مخ الهدرة:حتى (والڨلب لتو ما برا) فإن الضحك بقوة يظل هو الدواء
هي كلمات من أغنية للشاب بلطي ، سمعتها ، ورحت انظر لها من زاوية نفسية، للوقوف على مستوى الضغط النفسي الذي بات يشكل الواجهة الاساسية لحياتنا، ضغوط وآلام تعكس مدى حاجتنا الى لحظات سعيدة، نضحك فيها بحق (من ڨلوبنا) ضحك فيه متعة، ضحك نُمسك به تلك اللحظات الجميلة من الغبطة والسرور، وكأننا اطفال نمارس هواية الغطس في حوض من احواض الجنة...ضحك بتلقائية، دون حسابات، ودون تحفظات ، ومن غير وساوس ومخاوف وهمية.
الكثير هم مثلك تماما يا بلطي ..حابين يضحكوا من ڨلبوبهم...لكنهم لا يمتلكون الشجاعة، ويتعللون بأن قولوبهم لا زالت موجعة.
مخ الهدرة:حتى (والڨلب لتو ما برا) فإن الضحك بقوة يظل هو الدواء