غباء «أبولهب»، الذى نزل القرآن الكريم
يصفه بأنه «سيَصْلَى نارًا ذات لهب»، ومع ذلك
فإنه راح بعدها يواصل ما كان يفعله قبلها ليؤكد صدق رواية القرآن فيه
ولو شاء لكان قد أسلم وآمن بمجرد نزول هذه الآية،
وكان قد أظهر الرسول، عليه الصلاة والسلام، بمظهر مَن يأتى بقرآن من عنده!!..
ولكن غباءه زيّن له ألّا يفعل،
فأضاف الغباء إلى الكفر فى حقه أمام الناس إلى يوم القيامة!.
يصفه بأنه «سيَصْلَى نارًا ذات لهب»، ومع ذلك
فإنه راح بعدها يواصل ما كان يفعله قبلها ليؤكد صدق رواية القرآن فيه
ولو شاء لكان قد أسلم وآمن بمجرد نزول هذه الآية،
وكان قد أظهر الرسول، عليه الصلاة والسلام، بمظهر مَن يأتى بقرآن من عنده!!..
ولكن غباءه زيّن له ألّا يفعل،
فأضاف الغباء إلى الكفر فى حقه أمام الناس إلى يوم القيامة!.