ناس بكري قالو كاينة منها ولاّ غير قالو (1)

[أبو عاتكة]

-*: ناس بكري ڨالو :*-
كاينة منها ولا - ق - ڨالو


موضوع عبارة عن تحليل وتمحيص الغاء او تثبيت لحقيقة كلام وحكم وأمثال نطق بها الأولون خلصوا اليها بعد تجارب خاضوها ومواقف قابلوها وأزمات عايشوها
فجمعت بين العقدة والحل واختصرت سنينا من العمر
فهل أحسنوا فيما خلِصوا وهل مر علينا موقف مما قالوا ؟

هي سلسلة ان شاء الله وقدرنا على الاستمرار فيها

وهذه هي

الحلقة
( 1 )

( ڨالو )

... لَو كان الرّزق بالتّعب

راهو البهيم راقد على سْرير ذْهب

==========
كاينة منها ولا - ق - ڨالو ؟​

 

[إلياس]

 

[إلياس]

 

[dahman kz]

صحيت خويا فريد
على حساب ما فهمت ماكانش منها وغاطلة المقولة هاذي
الانسان كلما يتعب اكثر ويخدم اكثر تكون اجرته ومدخوله اكثر
والبهيم يخدم ويتعب على غيره وماهوش مقياس

وممكن تكون المقولة صحيحه اذا كان عندها مقصود اخر وانا فهمتها بالغالط.

 

[أبو عاتكة]

صحيت خويا فريد
على حساب ما فهمت ماكانش منها وغاطلة المقولة هاذي
الانسان كلما يتعب اكثر ويخدم اكثر تكون اجرته ومدخوله اكثر
والبهيم يخدم ويتعب على غيره وماهوش مقياس

وممكن تكون المقولة صحيحه اذا كان عندها مقصود اخر وانا فهمتها بالغالط.

ممكن نوافقك في جانب تحليلك للقول.
ربما هذا القول يحتمل كل التحليلات و على حساب رايي هو مربوط بقضية الرزق وكيفاش نفهموا طريقة الاسترزاق هل هي شطارة وقوة وكد ولا هي حاجة محسوبة ومحسومة من عند ربي .

نزيدو نشوفو مع الجماعة كاشما عندهم رايات اخرى.
يعطيك الصحة.

 

[dahman kz]

ممكن نوافقك في جانب تحليلك للقول.
ربما هذا القول يحتمل كل التحليلات و على حساب رايي هو مربوط بقضية الرزق وكيفاش نفهموا طريقة الاسترزاق هل هي شطارة وقوة وكد ولا هي حاجة محسوبة ومحسومة من عند ربي .

نزيدو نشوفو مع الجماعة كاشما عندهم رايات اخرى.
يعطيك الصحة.

ممكن يكون المقصود هو استعمال العقل والذكاء والحيلة في الرزق بدل التعب والجهد البدني
اذا كان هذا المقصود فالمقولة صحيحه
والله اعلم

 

[ذكريات]

أظن ان المقصود بالمثل لو كان الرزق بقدر التعب لكان الحمار اغنى الأغنياء لشدة تحمله وتعبه وعناءه اليومي، والحقيقة أن المجهود العقلي يسبق المجهود البدني من حيث الرزق وكيفية تحصيله.
مقدرا على الانسان السعي لتحصيل رزقه بذكاء وفطنة ومجارات إحتياجات الناس والسوق والمنطقة التي يقطن فيها، وكل حسب فهمه للحياة وقدراته العقلية أو البدنية، ويقولون الارزاق تتوزع بعد صلاة الفجر، وناس زمان يقولو الي بغا الدنيا يبكرلها والي بغا الآخرة يبكرلها،

 

[{مُدَلَّلَتُهُ}]

السلام عليكم

حسب رايي الرزق من عند الله حنا نسعاو بصح كلشي بيد ربي سبحانو مرات الحاجة تكون مكتوبة ليك ما تتعبش و تجي ليك و كي ما تكونش كاتبة توصل لفمك طيح منو .. ربي يرزقنا رزقا حلالا طيبا و يباركلنا فيه ​

 

[أبو عاتكة]

أظن ان المقصود بالمثل لو كان الرزق بقدر التعب لكان الحمار اغنى الأغنياء لشدة تحمله وتعبه وعناءه اليومي، والحقيقة أن المجهود العقلي يسبق المجهود البدني من حيث الرزق وكيفية تحصيله.
مقدرا على الانسان السعي لتحصيل رزقه بذكاء وفطنة ومجارات إحتياجات الناس والسوق والمنطقة التي يقطن فيها، وكل حسب فهمه للحياة وقدراته العقلية أو البدنية، ويقولون الارزاق تتوزع بعد صلاة الفجر، وناس زمان يقولو الي بغا الدنيا يبكرلها والي بغا الآخرة يبكرلها،

يعطيك الصحة ذكريات تحليل منطقي.
والمثل اللي ذكرتيه اللي بغا الدنيا ....الخ لازم تشرحيهلنا هنا والا نديرلو حلقة وحدو.
مشكورة اختي.

 

[أبو عاتكة]

السلام عليكم

حسب رايي الرزق من عند الله حنا نسعاو بصح كلشي بيد ربي سبحانو مرات الحاجة تكون مكتوبة ليك ما تتعبش و تجي ليك و كي ما تكونش كاتبة توصل لفمك طيح منو .. ربي يرزقنا رزقا حلالا طيبا و يباركلنا فيه ​

من رحمة ربي انو رزق العبد على الله وساعات العبد يحفاو رجليه ويشيب راسو على حاجحة او هدف لكن لا يناله فما عليه الا التوجه لله ان كان خيرا يسره له وان شرا دفعه عنه ويترك الاقدار على الله ولا يدخل في الحرام والرشوة وغيرها.
ربي يبارك فيك على اثراء الموضوع.

 

[ذكريات]

البكرة هي عامل مشترك بين الدنيا والآخرة في المثل، في نقطة تقاطع هي طقوس قبل العمل، سواءا المسلم أو الكافر فالكل رزقه على الله خالق كل شيء في الكون، بالنسبة للإستيقاظ باكرا له محاسن كثيرة أذكر مثال: الناس التي تقتني أغراضها باكرا قبل طلوع الشمس، تعود الفائدة على أصحاب المحلات التي تفتح أبوابها باكرا، وهناك العديد من الأمثلة لو ذكرتها كلها لطالت الإجابة وأصبحت مملة، أشياء تحتاج فقط التأمل.
عند غير المسلمين الإستيقاظ باكرا لممارسة الرياضة والإستفادة من الهواء النقي والهدوء وحديث النفس قبل التوجه للعمل.
عند المسلمين الإستيقاظ في الفجر لتلاوة القرآن وصلاة الصبح والتسبيح والإستغفار في ذلك الهدوء وماله من آثار على صحة الإنسان ونفسيته، وهناك أحاديث كثيرة للرسول صلى الله عليه وسلم عن فائدة صلاة الفجر من حيث البركة والنشاط والأجر وثواب الحماية من النيران والغفران من الله عز وجل، وبعدها التوجه للعمل الذي هو عبادة وسبب من أسباب الرزق( ماشي ترقد وتستنى تورث، وتحسب للناس وتطمع يعطوك) وأهم شيء الإلتزام والإنظباط في العمل

 

[أبو عاتكة]

البكرة هي عامل مشترك بين الدنيا والآخرة في المثل، في نقطة تقاطع هي طقوس قبل العمل، سواءا المسلم أو الكافر فالكل رزقه على الله خالق كل شيء في الكون، بالنسبة للإستيقاظ باكرا له محاسن كثيرة أذكر مثال: الناس التي تقتني أغراضها باكرا قبل طلوع الشمس، تعود الفائدة على أصحاب المحلات التي تفتح أبوابها باكرا، وهناك العديد من الأمثلة لو ذكرتها كلها لطالت الإجابة وأصبحت مملة، أشياء تحتاج فقط التأمل.
عند غير المسلمين الإستيقاظ باكرا لممارسة الرياضة والإستفادة من الهواء النقي والهدوء وحديث النفس قبل التوجه للعمل.
عند المسلمين الإستيقاظ في الفجر لتلاوة القرآن وصلاة الصبح والتسبيح والإستغفار في ذلك الهدوء وماله من آثار على صحة الإنسان ونفسيته، وهناك أحاديث كثيرة للرسول صلى الله عليه وسلم عن فائدة صلاة الفجر من حيث البركة والنشاط والأجر وثواب الحماية من النيران والغفران من الله عز وجل، وبعدها التوجه للعمل الذي هو عبادة وسبب من أسباب الرزق( ماشي ترقد وتستنى تورث، وتحسب للناس وتطمع يعطوك) وأهم شيء الإلتزام والإنظباط في العمل

يعطيك الصحة ربي يبارك فيك. البَـركة في الاستيقاظ البُـكرة هاذي هي باختصار. شكرا على التوضيحات والتوصيات.

 

[امحمد خوجة]

اضن ان البهيم اذا عمل وكد وتعب ليس له اجر الا قوته وعلفه وما ياكله وهذا يكفيه وبالنسبة له احسن واجمل واثمن من الذهب بل حتى ولو اعطيته هههههههههههههه ذهبا لا يبالي به ابدا ويتركه وينصرف اما الانسان فكلما تعب وكد وجد وتقدم وترقى وصار احسن والله اعلم

 

[أستاذ الفلسفة]

يقصد ان لو كان الرزق بالقوة والجهد لكان الحمار ينام على سرير ذهب كالملوك
انما الرزق بالقناعة والعقل
وهنا يقصدلك الحكمة
لان كاين مثل اخر
يقولك العمل نظر وليس للقدر
وهذا ينطبق على استعمال الحكمة بدل القوة