1)خطوات ماقبل التحليل :
*قراة النص قراءة متانية مؤدية الي الفهم .
*شرح غوامض النص اذا وجدت.
*استخراج الافكار الجزئية والفكرة العامة.
2)خطوات ما بعد التحليل :
*ضبط الايطار الفلسفي للنص .
*ضبط السياق الفلسفي .
*اسباب ودوافع التي ادت الكاتب الى كتابة النص .
*ضبط الاشكال الفلسفي للنص.
3)محاولة حل المشكل:
*موقف صاحب النص :اي موقف صاحب النص من المشكل الذي طرحه.
*تعريف صاحب النص يايجاز.
*الادلة والبراهين التي دعم بها موقفه.
4) النقد والتقييم :
*تبيان السلبيات والايجابيات النص من حيث كيفية معالجة المشكل المطروح ، طبيعة الحجج المستخدمة ، لغته ...الخ
* وقد نلجا الى نقد الفيلسوف بفيلسوف اخر يخالفه الراي .
5) حل المشكل : النتيجة الاخيرة التي وصلنا اليها بعد التحليل اي الفصل النهائي في المشكل المطروح.
تطبيق :
تحليل نص " هل المنطق علم ام فلسفة؟"من الكتاب المدرسي صفحة 35
النص:
(( المنطق التقليدي ظل بحثا فلسفيا بالدرجة الاولى، يثير مسائله في ضوء التفكير الفلسفي، كما تتراءى لكل فيلسوف ناظر في المنطق.
ان منطق الفلاسفة يستند اساسا الى الفاظ اللغة العادية في عرض قضاياه وبرهانها . ولم يستطع هذا المنطق طوال تاريخه ان يصطنع لنفسه لغة علمية ،كالشان في العلوم الاخرى التي استقلت عن الفلسفة ، مع شدة حاجته لى مثل هذه اللغة ، اذ ان العلوم الاخرى ، وعلى راسها الرياضيات ، اصطنعت اللغة "الرمزية" والتي اثبت استعمالها ان العلوم غير ممكنة بدونها ، وفيها يكمن سر النجاح المنقطع النظير في العلوم المظبوطة ))لمحمد ثابت الفندي
1) شرح غوامض النص :
*المنطق التقليدي: المنطق القديم/ الكلاسيكي/ الارسطي.
*تتراءى : تبدو / تتضح / تظهر .
*اللغة العادية: الكلمات / الالفاظ ( بدون رموز).
* اللغة الرمزية : لغة الرموز والاعداد ( الرياضيات).
*منقطع النظير: اقصى درجات النجاح .
*العلوم المظبوطة: العلوم الدقيقة ( الرياضيات ، الفيزياء)
2) الافكار الجزئية :
الفقرة الاولى
1- (المنطق التقليدي .......ناظرا في المنطق)
*المنطق مجرد فلسفة.
الفقرة الثانية
2-( ان منطقة الفلاسفة .......العلوم المظبوطة)
*تمسك المنطق بلغته العادية في حين استقلال العلوم الاخرى عنه واستبدال اللغة العادية باللغة الرمزية .
* تمسك المنطف باللغة العادية التي تخلت عنها العلوم الاخرى .
3) الفكرة العامة :
* الطبيعة الفلسفية للمنطق .
4) مرحلة تحليل التص:
* الايطار الفلسفي للنص :
- يندرج النص ضمن اشكالية التفكير المنطقي وفيه يظهر مدى اهتمام صاحب النص بالمنطق، حيث جاء ليبين طبيعته بعد الاختلاف الحاصل بين الفللاسفة والعلماء حوله ومن هنا نطرح الاشكال:
*ماطبيعة المنطق حسب محمد الفندي؟
5) محاولة حل المشكل :
*موقف صاحب النص : يرى محمد ثابت الفندي وهو استاذ عربي معاصر في الفلسفة والمنطق من مؤلفاته المنطق الرياضي ، ان المنطق هو مجرد فلسفة ، وذالك في قوله ( ظل بحثا فلسفيا بالدرجة الاولى ) كما ان المنطق بقي متمسكا بلغته الفلسفية العادية في حين ان العلوم الاخرى استقلت وانفصلت عنه مستبدلة تلك اللغة العادية باللغة الرمزية وهذا ماكان سبب في نجاحها وتطورها وذالك في قوله ( .... اللغة الرمزية التي اثبتت استعمالها ..... العلوم الدقيقة )
6) النقد والتقييم :
*لقد وفق صاحب النص من خلال استخدامه لاسلوب بسيط بلغة عادية وواضحة، كما استخدم حجج تنوعت بين المنطقي والواقعي وهذا ماكان يتماشى مع طبيعة الموضوع الذي طرحه كما ان موقفه واضح وصريح له بالنسبة للمشكل المطروح وهذا من بداية النص.
7) حل المشكل :وفي الاخير نستنتج ان المنطق كان ولازال فلسفة والسبب هو تمسكه بلغته العادية التي اخرته عن مسايرة ركب العلوم الاخرى..
*قراة النص قراءة متانية مؤدية الي الفهم .
*شرح غوامض النص اذا وجدت.
*استخراج الافكار الجزئية والفكرة العامة.
2)خطوات ما بعد التحليل :
*ضبط الايطار الفلسفي للنص .
*ضبط السياق الفلسفي .
*اسباب ودوافع التي ادت الكاتب الى كتابة النص .
*ضبط الاشكال الفلسفي للنص.
3)محاولة حل المشكل:
*موقف صاحب النص :اي موقف صاحب النص من المشكل الذي طرحه.
*تعريف صاحب النص يايجاز.
*الادلة والبراهين التي دعم بها موقفه.
4) النقد والتقييم :
*تبيان السلبيات والايجابيات النص من حيث كيفية معالجة المشكل المطروح ، طبيعة الحجج المستخدمة ، لغته ...الخ
* وقد نلجا الى نقد الفيلسوف بفيلسوف اخر يخالفه الراي .
5) حل المشكل : النتيجة الاخيرة التي وصلنا اليها بعد التحليل اي الفصل النهائي في المشكل المطروح.
تطبيق :
تحليل نص " هل المنطق علم ام فلسفة؟"من الكتاب المدرسي صفحة 35
النص:
(( المنطق التقليدي ظل بحثا فلسفيا بالدرجة الاولى، يثير مسائله في ضوء التفكير الفلسفي، كما تتراءى لكل فيلسوف ناظر في المنطق.
ان منطق الفلاسفة يستند اساسا الى الفاظ اللغة العادية في عرض قضاياه وبرهانها . ولم يستطع هذا المنطق طوال تاريخه ان يصطنع لنفسه لغة علمية ،كالشان في العلوم الاخرى التي استقلت عن الفلسفة ، مع شدة حاجته لى مثل هذه اللغة ، اذ ان العلوم الاخرى ، وعلى راسها الرياضيات ، اصطنعت اللغة "الرمزية" والتي اثبت استعمالها ان العلوم غير ممكنة بدونها ، وفيها يكمن سر النجاح المنقطع النظير في العلوم المظبوطة ))لمحمد ثابت الفندي
1) شرح غوامض النص :
*المنطق التقليدي: المنطق القديم/ الكلاسيكي/ الارسطي.
*تتراءى : تبدو / تتضح / تظهر .
*اللغة العادية: الكلمات / الالفاظ ( بدون رموز).
* اللغة الرمزية : لغة الرموز والاعداد ( الرياضيات).
*منقطع النظير: اقصى درجات النجاح .
*العلوم المظبوطة: العلوم الدقيقة ( الرياضيات ، الفيزياء)
2) الافكار الجزئية :
الفقرة الاولى
1- (المنطق التقليدي .......ناظرا في المنطق)
*المنطق مجرد فلسفة.
الفقرة الثانية
2-( ان منطقة الفلاسفة .......العلوم المظبوطة)
*تمسك المنطق بلغته العادية في حين استقلال العلوم الاخرى عنه واستبدال اللغة العادية باللغة الرمزية .
* تمسك المنطف باللغة العادية التي تخلت عنها العلوم الاخرى .
3) الفكرة العامة :
* الطبيعة الفلسفية للمنطق .
4) مرحلة تحليل التص:
* الايطار الفلسفي للنص :
- يندرج النص ضمن اشكالية التفكير المنطقي وفيه يظهر مدى اهتمام صاحب النص بالمنطق، حيث جاء ليبين طبيعته بعد الاختلاف الحاصل بين الفللاسفة والعلماء حوله ومن هنا نطرح الاشكال:
*ماطبيعة المنطق حسب محمد الفندي؟
5) محاولة حل المشكل :
*موقف صاحب النص : يرى محمد ثابت الفندي وهو استاذ عربي معاصر في الفلسفة والمنطق من مؤلفاته المنطق الرياضي ، ان المنطق هو مجرد فلسفة ، وذالك في قوله ( ظل بحثا فلسفيا بالدرجة الاولى ) كما ان المنطق بقي متمسكا بلغته الفلسفية العادية في حين ان العلوم الاخرى استقلت وانفصلت عنه مستبدلة تلك اللغة العادية باللغة الرمزية وهذا ماكان سبب في نجاحها وتطورها وذالك في قوله ( .... اللغة الرمزية التي اثبتت استعمالها ..... العلوم الدقيقة )
6) النقد والتقييم :
*لقد وفق صاحب النص من خلال استخدامه لاسلوب بسيط بلغة عادية وواضحة، كما استخدم حجج تنوعت بين المنطقي والواقعي وهذا ماكان يتماشى مع طبيعة الموضوع الذي طرحه كما ان موقفه واضح وصريح له بالنسبة للمشكل المطروح وهذا من بداية النص.
7) حل المشكل :وفي الاخير نستنتج ان المنطق كان ولازال فلسفة والسبب هو تمسكه بلغته العادية التي اخرته عن مسايرة ركب العلوم الاخرى..