للعلاقات السامة العديد من الأضرار التي يمكن أن تؤثرَ عليكِ وعلى صحتك النفسية لوقت قصير أو طويل، ومن هذه الأضرار ما يأتي:
العلاقات السامة يمكن أن تضيّع عليكِ العلاقات الداعمة والصحية، وذلك من خلال استنزافكِ وجعلكِ غير قادرة على منح أفضل ما فيكِ للأشخاص الداعمين لكِ.
العلاقات السامة قد تجعل حياتك تدور في دوائر من السلبية وهذا الأمر لا شكّ أن له أثرًا سلبيا على حياتك بمختلف مستوياتها.
العلاقات السامة قد تجعلكِ تشعرين بنقص في تقدير ذاتِك، وحتما ستؤثر على قدراتك وإمكانياتك. العلاقات السامة قد تربّي لديكِ إحساسًا بالقلق الدائم أو التوتّر الدائم.
العلاقات السامة قد تجعلكِ أقل اكتراثا بالاهتمام بذاتكِ، وقد تؤثر على عاداتك الإيجابية سلبًا وتدفعكِ نحو عادات جديدة لا تشعري أنها تشكّل جزءًا من طبيعتك.
العلاقات السامة لا يقتصر ضررها على صحتك النفسية والذهنية، إنما قد يصل إلى حدّ الإضرار بكِ جسديًا، فقد استنتج بعض الخبراء أن العلاقات السامة قد ترفع احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض.
العلاقات السامة يمكن أن تضيّع عليكِ العلاقات الداعمة والصحية، وذلك من خلال استنزافكِ وجعلكِ غير قادرة على منح أفضل ما فيكِ للأشخاص الداعمين لكِ.
العلاقات السامة قد تجعل حياتك تدور في دوائر من السلبية وهذا الأمر لا شكّ أن له أثرًا سلبيا على حياتك بمختلف مستوياتها.
العلاقات السامة قد تجعلكِ تشعرين بنقص في تقدير ذاتِك، وحتما ستؤثر على قدراتك وإمكانياتك. العلاقات السامة قد تربّي لديكِ إحساسًا بالقلق الدائم أو التوتّر الدائم.
العلاقات السامة قد تجعلكِ أقل اكتراثا بالاهتمام بذاتكِ، وقد تؤثر على عاداتك الإيجابية سلبًا وتدفعكِ نحو عادات جديدة لا تشعري أنها تشكّل جزءًا من طبيعتك.
العلاقات السامة لا يقتصر ضررها على صحتك النفسية والذهنية، إنما قد يصل إلى حدّ الإضرار بكِ جسديًا، فقد استنتج بعض الخبراء أن العلاقات السامة قد ترفع احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض.