قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :
أما (( سبحان الله وبحمده عدد خلقه ))
فمعناه : أنك تسبح الله عز وجل وتحمده عدد مخلوقاته ، ومخلوقات الله عز وجل لا يحصيها إلا الله كما قال الله تعالى وما يعلم جنود ربك إلا هو ،
وأما سبحان الله وبحمده رضا نفسه : فيعني أنك تسبح الله وتحمده حمدًا يرضى به الله عز وجل ، وأي حمد يرضى به الله إلا وهو أفضل الحمد وأكمله .
ينبغي لنا أن نحافظ على هذا الذكر .
شـرح ريـاض الـصالحين : (515/5)
فمعناه : أنك تسبح الله عز وجل وتحمده عدد مخلوقاته ، ومخلوقات الله عز وجل لا يحصيها إلا الله كما قال الله تعالى وما يعلم جنود ربك إلا هو ،
وأما سبحان الله وبحمده رضا نفسه : فيعني أنك تسبح الله وتحمده حمدًا يرضى به الله عز وجل ، وأي حمد يرضى به الله إلا وهو أفضل الحمد وأكمله .