- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,703
- نقاط التفاعل
- 28,176
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
كشفت طبيبة بريطانية أن تناول الفلفل الحار مع الطعام بشكل منتظم يمكن أن يساعد على منع حدوث الجلطات الدماغية، وبالتالي يؤدي إلى إطالة العمر، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي إكسبرس” البريطانية.
وبينت اختصاصية التغذية البريطانية، جانا ميتالونيس، أن “السكتة الدماغية تترك العديد من ضحاياها مصابين بإعاقات جسدية أو متوفين، وإن إضافة الفلفل الحار للنظام الغذائي يمكن أن تقلل من خطر الوفاة، بسبب السكتة الدماغية بنسبة 61 %”.
وأضافت ميتالونيس، التي تعمل في المستشفيات الجامعية في لندن أن “غالبية السكتات الدماغية تحدث عندما تتشكل جلطة داخل الشريان نتيجة عدة حالات، وبخاصة بسبب تراكم الكوليسترول، وأنه يمكن أن تكون العواقب مميتة، ما يعني ضرورة معالجة إصابة الدماغ بسرعة”.
وأوضحت أن “إضافة الفلفل الحار للنظام الغذائي قد تعزز نتائج صحية أفضل بعد السكتة الدماغية، نظرا لأنه يحتوي على الكابسيسين، وهو أحد المكونات الرئيسة الموجودة في الفلفل، وهو يعمل كمركب كيميائي يرتبط بألم اللسان عند تناول الفلفل”.
وأضافت أن “مادة الكابسيسين لا يحرق وبدلاً من ذلك يخدع دماغنا في التفكير في حدوث تغير في درجة الحرارة ما يؤدي إلى الإحساس بالحرارة والألم”، لافتة إلى أن الأبحاث السابقة أظهرت أن استهلاك الطعام الحار ست مرات في الأسبوع يمكن أن يقلل من خطر الوفاة المبكرة.
وأشارت إلى أن كثيرا من الأبحاث أكدت ذلك وأن السبب يرجع إلى دوره في تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل السكتة الدماغية.
كما بينت خبيرة التغذية البريطانية أن “دراسة نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب، خلصت إلى أن أولئك الذين يأكلون الفلفل الحار أكثر من أربع مرات في الأسبوع كانوا أقل عرضة بنسبة 61% للوفاة بسبب أمراض الأوعية الدموية الدماغية مثل السكتات الدماغية”.
وبينت اختصاصية التغذية البريطانية، جانا ميتالونيس، أن “السكتة الدماغية تترك العديد من ضحاياها مصابين بإعاقات جسدية أو متوفين، وإن إضافة الفلفل الحار للنظام الغذائي يمكن أن تقلل من خطر الوفاة، بسبب السكتة الدماغية بنسبة 61 %”.
وأضافت ميتالونيس، التي تعمل في المستشفيات الجامعية في لندن أن “غالبية السكتات الدماغية تحدث عندما تتشكل جلطة داخل الشريان نتيجة عدة حالات، وبخاصة بسبب تراكم الكوليسترول، وأنه يمكن أن تكون العواقب مميتة، ما يعني ضرورة معالجة إصابة الدماغ بسرعة”.
وأوضحت أن “إضافة الفلفل الحار للنظام الغذائي قد تعزز نتائج صحية أفضل بعد السكتة الدماغية، نظرا لأنه يحتوي على الكابسيسين، وهو أحد المكونات الرئيسة الموجودة في الفلفل، وهو يعمل كمركب كيميائي يرتبط بألم اللسان عند تناول الفلفل”.
وأضافت أن “مادة الكابسيسين لا يحرق وبدلاً من ذلك يخدع دماغنا في التفكير في حدوث تغير في درجة الحرارة ما يؤدي إلى الإحساس بالحرارة والألم”، لافتة إلى أن الأبحاث السابقة أظهرت أن استهلاك الطعام الحار ست مرات في الأسبوع يمكن أن يقلل من خطر الوفاة المبكرة.
وأشارت إلى أن كثيرا من الأبحاث أكدت ذلك وأن السبب يرجع إلى دوره في تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل السكتة الدماغية.
كما بينت خبيرة التغذية البريطانية أن “دراسة نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب، خلصت إلى أن أولئك الذين يأكلون الفلفل الحار أكثر من أربع مرات في الأسبوع كانوا أقل عرضة بنسبة 61% للوفاة بسبب أمراض الأوعية الدموية الدماغية مثل السكتات الدماغية”.