اتفضلوا مرحبا بيكم زارتنا براكة جوزو جوزو للصالون
الله يباااارك هذا بيبيوتاك ولا جارداديسي
أكيد
المعرض المحلي للاواني والممتلكات القيمة الثمينة منها والبسيطة والنحاسيات في كل بيت لما كان شباح و تحفة الصالون اللي تحرص الامهات والبنات على ترتيبها وتزيينها بعناية وجودة فائقة فنجان فنجان وسرفيس سرفيس على حساب الاستعمالات
اتذكر لما كانت اختي الوحيدة تستشيرني في وضع بعض تشكيلات الاواني وبعض التزيينات الخزفية كنت نحس روحي مدير مدرسة.
أتذكر الشراشيف اللي كانو يزينو بيها اي حاجة محطوطة على طاولة وبوكيات النوار والازهار وحيرتنا في من تكون في الوسط ومن تكون على الاطراف.
الشراشف تحتل المكان فوق التلفاز وتحتو وتحت منظم الكهرباء( صتابيليزور) اذا كنتو تعرفوه وتحت كل ابريق او فنجان وتحت الهاتف الازرق العملاق وتحت سلة المقتنيات التي نجد فيها المفاتيح وساعة يد طافية وفاتورات الكهرباء والماء وسرة بخور وابرة خياطة ومشطة سلاكة وساعات تزهرلك في حبة حلوة قديمة وغيرها وغيرها.
آه هيلولة لقيت الدراهم
وعند اقتراب المناسبات البيبيوتاك او البيفي لازم يهبط كلو للارض لاعادة التنظيف والتنظيم تحت استغرابنا لانه اصلا لاباس عليه وعلاش هذا التعب والشقى وطبعا السبب اختيار شراشف جديدة في كل مرة لازم نتبعو لامود والا اعتبرونا متخلفين عن ركب التطور والتقدم.
الاكتظاظ في هذا الاثاث وسراديبه السرية والاماكن المخفية لا تعلمها الا الام او نائبتها الاخت وكانت الفرحة والاعجاب وتبراد القلب لما تكتشف آنية فيها شوية صرف نقود او اشياء عجيبة كمساسك الفراشات أو حلي مزينة باحجار كريمة طبعا هي مجرد حلي عادية واي حاجة تلقاها تعتبر متعة لماذا؟ لانك فقط اكتشفتها واشبعت جوع التطفل والطفولة وأسقطت نظرية المنع من الاقتراب واللمس.
لاننسى أبدا أوعية ڨاطو العيد التي كانت توضع في الاعلى بعيدة عن الايدي لكن على مين دوما يوجد كيكونغ في كل بيت يتسلق كل شيء.
وانا نتفرج فيه فقط تخاف من سقوط شيء منه اللي تحيرني كيفاش يجبدو السرفيس بدون ان يسقط اي ماعون. حتما كانت العملية دقيقة وتحتاج انامل رقيقة.
ترى هل مازال لهذا الأثاث مكان في الصالون ؟ عن نفسي كاين لكن موش كيما نتاع زمان خاصتني ترموسة كيما هاذي
الله يباااارك هذا بيبيوتاك ولا جارداديسي
أكيد
المعرض المحلي للاواني والممتلكات القيمة الثمينة منها والبسيطة والنحاسيات في كل بيت لما كان شباح و تحفة الصالون اللي تحرص الامهات والبنات على ترتيبها وتزيينها بعناية وجودة فائقة فنجان فنجان وسرفيس سرفيس على حساب الاستعمالات
اتذكر لما كانت اختي الوحيدة تستشيرني في وضع بعض تشكيلات الاواني وبعض التزيينات الخزفية كنت نحس روحي مدير مدرسة.
أتذكر الشراشيف اللي كانو يزينو بيها اي حاجة محطوطة على طاولة وبوكيات النوار والازهار وحيرتنا في من تكون في الوسط ومن تكون على الاطراف.
الشراشف تحتل المكان فوق التلفاز وتحتو وتحت منظم الكهرباء( صتابيليزور) اذا كنتو تعرفوه وتحت كل ابريق او فنجان وتحت الهاتف الازرق العملاق وتحت سلة المقتنيات التي نجد فيها المفاتيح وساعة يد طافية وفاتورات الكهرباء والماء وسرة بخور وابرة خياطة ومشطة سلاكة وساعات تزهرلك في حبة حلوة قديمة وغيرها وغيرها.
آه هيلولة لقيت الدراهم
وعند اقتراب المناسبات البيبيوتاك او البيفي لازم يهبط كلو للارض لاعادة التنظيف والتنظيم تحت استغرابنا لانه اصلا لاباس عليه وعلاش هذا التعب والشقى وطبعا السبب اختيار شراشف جديدة في كل مرة لازم نتبعو لامود والا اعتبرونا متخلفين عن ركب التطور والتقدم.
الاكتظاظ في هذا الاثاث وسراديبه السرية والاماكن المخفية لا تعلمها الا الام او نائبتها الاخت وكانت الفرحة والاعجاب وتبراد القلب لما تكتشف آنية فيها شوية صرف نقود او اشياء عجيبة كمساسك الفراشات أو حلي مزينة باحجار كريمة طبعا هي مجرد حلي عادية واي حاجة تلقاها تعتبر متعة لماذا؟ لانك فقط اكتشفتها واشبعت جوع التطفل والطفولة وأسقطت نظرية المنع من الاقتراب واللمس.
لاننسى أبدا أوعية ڨاطو العيد التي كانت توضع في الاعلى بعيدة عن الايدي لكن على مين دوما يوجد كيكونغ في كل بيت يتسلق كل شيء.
وانا نتفرج فيه فقط تخاف من سقوط شيء منه اللي تحيرني كيفاش يجبدو السرفيس بدون ان يسقط اي ماعون. حتما كانت العملية دقيقة وتحتاج انامل رقيقة.
ترى هل مازال لهذا الأثاث مكان في الصالون ؟ عن نفسي كاين لكن موش كيما نتاع زمان خاصتني ترموسة كيما هاذي
آخر تعديل: