فطرة : مبادرة تتصدى لـ الشذوذ الجنسي

A-Boudjema

:: طاقم عمل اللمة الجزائرية ::
طاقم العمل
إنضم
18 أفريل 2021
المشاركات
1,343
نقاط التفاعل
4,503
النقاط
76
العمر
17
محل الإقامة
No Place
الجنس
ذكر
تم اختيار " فطرة "، عنوانًا لحملة أطلقها روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي للوقوف في وجه الترويج للمثلية الجنسية والجهات الداعمة لها.

وعبر وسوم "#انشر_فِطرة" و"#فطرة" و"Fetrah#"، شارك آلاف النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة مثل فيسبوك، وتويتر، وإنستغرام وتيك توك بالحملة من خلال نشر صورة مؤلفة من "اللونين الأزرق والوردي" في إشارة إلى "الذكر والأنثى" باعتبارها الفطرة السليمة التي خُلق عليها الإنسان منذ خلق البشرية المتمثلة بسيدنا آدم وزوجته حواء.

1658780808117.png

وذكر المغردون أن الهدف من الحملة هو إيصال رسالة مفادها أن المثلية الجنسية تتنافى مع فطرة الإنسان والدين والمجتمع، كما أنها تأتي تزامنًا مع التغطية الإعلامية المكثفة التي يحظى بها "مجتمع الشواذ" بهدف تطويعها في المجتمعات المختلفة.



ودعا المغردون والناشطون إلى التفاعل مع الحملة من خلال تغيير الصورة الشخصية الخاصة بهم بالصورة المؤلفة من اللونين المشهورين بأنهما يرمزان للذكورة والأنوثة الأزرق والوردي في علمها.

وأشاد مئات النشطاء بالحملة التي انطلقت من مصر ولاقت استحسانًا في دول عربية أخرى مثل الأردن والمملكة العربية السعودية واعتبروها أداة لتسليط الضوء على الفضائل السوية ونشر رسائل توعية المجتمع في شأن الممارسات المكتسبة من الخارج وتأثيرها على هويتنا وثقافتنا وديننا.


وجاء في البيان الرسمي للحملة : "تأكيدًا على هدفنا الرئيسي وبعد الانتشار الكبير الذي حققته #فطرة في جميع دول الوطن العربي، وقريبًا في جميع دول العالم..وجب التنويه عن عدة نقاط أساسية، وهي:
  • أولًا: الهدف الرئيسي من فطرة أن تكون مظلة عامة تتيح لكل الأفراد والفئات والفصائل والتيارات إعلانهم عن الرفض الصريح والقاطع لكل الحملات الموجهة والأفكار الخبيثة التي يتم الترويج لها ولكل ما هو منافي للفطرة الإنسانية وأيضا ممارسات الضغط التي يمارسها المجتمع الغربي لتطبيعها.
  • ثانيًا: لونين فطرة هما اللونين المتعارف عليهما دوليًا للتعبير عن الذكر والأنثى، الثنائية الإنسانية الوحيدة للفطرة الإنسانية، بدون أي رموز نهائيًا. فقط لونين .. فقط ذكر وأنثى.
  • ثالثًا: فطرة لا تقبل أي تبرعات مادية، ولم ولن تكون ربحية بأي شكل من الأشكال.. وأي شخص أو جهة أو كيان يتربح منها بأي وسيلة كانت فهو يمثل نفسه فقط، وعلى مسؤوليته الشخصية..
  • رابعًا: فطرة لا تنتمي لأي تيار أو كيان، هدفنا ترسيخ فكرة تجميع الرافضين بمختلف الشرائع السماوية ومن كل الثقافات.وأي شخص أو كيان يتحدث عن فطرة، فهم يمثلون أنفسهم، من منطلق إيمانهم ودعمهم للفكرة، وتأكد فطرة على دعمها الكامل لكل من يرفض هذه الحملات الموجهة لاستهداف فطرتنا السوية.
  • أخيرًا: انشر فطرة بأسلوبك الخاص وبطريقتك المناسبة مع هاشتاج #انشر_فطرة و #فطرة_فكرة، ولكن... نرفض كل أنواع العنف والإساءة بكل أشكالها..
 
الحقيقة أني لست من رواد الفيسبوك والانستڨرام، ولكني رأيت المبادرة في منصة كيورا، ومساحة فطرة حققت إنتشارا واسعا.
 
هناك عدة ضوابط حتى في العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة فلا يمكن للمرأة الزواج من مسيحي أو يهودي كما هو متعارف في عصرنا وهناك بعض الممارسات الجنسية المحرمة فكيف لفم يذكر الله أن يباشر القذارة التي هي ضد الفطرة السليمة وحرم تغزل الرجل بالخطيبة لأنه محرم قبل عقد الزواج.
 
فالرياضة بدت مبادرة كبيرة من مساندة الشذوذ الجنسي والعياذ بالله
فطرة مبادرة جيدة وستكون في نهايئيات كاس العالم بقطر فرصة كبيرة من اجل اطلاقها ليرى العالم
يعني شخصية والله
خارج نطاق الديني وخارج نطاق اللغة والقافة والعادة والتقاليد بل حتى خارج قواعد المجتمع
كيف يعني رجل يمكنه تزاوج مع رجل
او انثى مع انثى
يعني حتى المتعة الزوجية مع كل احترماتي كيفاه تكون
نحس كشغل الانسان فاق حتى درجة الشياطين في كفره
 
ولات عندي فوبيا من هدوك الاشكال يا لطيييف سورتو هنا في وهرن وليت نتلاقاهم بزااااف جابولنا الرخس والقحط للبلاد و لمشكل تلقاهم مدعومين..
 
استيقاظ وانتفاض واستنكار واعتراض ومبادرة هامة تصفع كل لئيم ومتربص.
 
الشذوذ راه ينتشر كيما الطاعون الله يسترنا و يعافينا و دخل في كل المجالات و المشكل راه يستهدف فالأجيال الناشئة يعني لازم مبادرة مضادة للحد من تفشيه الله المستعان .. و ماذابينا يكونو كاين بزاف مبادرات أخرى لمحاربة الكثير من الآفات لخرين لي راهم ينتشرو انتشار النار فالهشيم كيما الإلحاد . المخدرات خاصة الرقمية منها . النسوية . العلمانية ..... و بزاف أمور أخرى .
 
الحقيقة أني لست من رواد الفيسبوك والانستڨرام، ولكني رأيت المبادرة في منصة كيورا، ومساحة فطرة حققت إنتشارا واسعا.
إن شاء الله مع انتشارها يتحقق هدفها في تحطيم الانحطاط الأخلاقي المنتشر
 
هناك عدة ضوابط حتى في العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة فلا يمكن للمرأة الزواج من مسيحي أو يهودي كما هو متعارف في عصرنا وهناك بعض الممارسات الجنسية المحرمة فكيف لفم يذكر الله أن يباشر القذارة التي هي ضد الفطرة السليمة وحرم تغزل الرجل بالخطيبة لأنه محرم قبل عقد الزواج.
ربي يجيب الخير أختي
 
فالرياضة بدت مبادرة كبيرة من مساندة الشذوذ الجنسي والعياذ بالله
فطرة مبادرة جيدة وستكون في نهايئيات كاس العالم بقطر فرصة كبيرة من اجل اطلاقها ليرى العالم
يعني شخصية والله
خارج نطاق الديني وخارج نطاق اللغة والقافة والعادة والتقاليد بل حتى خارج قواعد المجتمع
كيف يعني رجل يمكنه تزاوج مع رجل
او انثى مع انثى
يعني حتى المتعة الزوجية مع كل احترماتي كيفاه تكون
نحس كشغل الانسان فاق حتى درجة الشياطين في كفره
في الحقيقة أشكال التضليل والإنحطاط الأخلاقي ونشر الشذوذ ليس آفة متواجدة في مجال الرياضية فقط
بل في كل المجالات، فنرى وسائل الإعلام يوما بعد يوم تروج للشذوذ الجنسي على أنه أمر طبيعي
بل وحتى تزيف الحقائق ويبرر هذا الفعل الدنيء على أنه مرتبط بالجينات، بينما أثبتت الدراسات ا لمتواترة أن الشواذ لا يملكون جينا مشتركا أو شيئا من هذا القبيل
ومن سعى لإيجاد علاج أو حل لهاته المشكلة تتم معاقبته ومحاكمته قانونيا وسلب العديد من حقوقه كحضانة الأطفال
على مر التاريخ كانت هناك عقوبات قانونية تطبق على الشواذ لكنها تناقصت عبر الزمن حتى تمت إزالة الشذوذ من قائمة الأمراض النفسية عام 1990 من قبل منظمة الصحة العالمية، وتم تغيير إسم الشذوذ إلى ' المثلية الجنسية ' لتلطيفه، ووصل الحال إلى وضع عقوبات قانونية للمعارضين، بل ونشر الشذوذ في أفلام الكرتون المخصصة للأطفال كما قررت شركة ديزني في وقت ليس ببعيد تحويل نصف الشخصيات في كل مسلسل أو فيلم كرتوني إلى شواذ
وفي مقابل كل هذا تم إنشاء مبادرة فطرة لمواجهة هذه الظاهرة والحد منها، وقد لاقت رواجا كونها تجمع الأصوات الرافضة لهذا الشذوذ تحت راية واحدة، لتوحيد الجهود الساعية لإرجاع الفطرة السليمة و صد ما يروج له الغرب من فساد أخلاقي.
عموما أتمنى أن تنجح المبادرة وأن تنشر على نطاق أوسع خاصة في النشاطات الإجتماعية ذات الحضور الوفير ككاس العالم مثلا كما تفضلت في ردك.
 
في الحقيقة أشكال التضليل والإنحطاط الأخلاقي ونشر الشذوذ ليس آفة متواجدة في مجال الرياضية فقط
بل في كل المجالات، فنرى وسائل الإعلام يوما بعد يوم تروج للشذوذ الجنسي على أنه أمر طبيعي
بل وحتى تزيف الحقائق ويبرر هذا الفعل الدنيء على أنه مرتبط بالجينات، بينما أثبتت الدراسات ا لمتواترة أن الشواذ لا يملكون جينا مشتركا أو شيئا من هذا القبيل
ومن سعى لإيجاد علاج أو حل لهاته المشكلة تتم معاقبته ومحاكمته قانونيا وسلب العديد من حقوقه كحضانة الأطفال
على مر التاريخ كانت هناك عقوبات قانونية تطبق على الشواذ لكنها تناقصت عبر الزمن حتى تمت إزالة الشذوذ من قائمة الأمراض النفسية عام 1990 من قبل منظمة الصحة العالمية، وتم تغيير إسم الشذوذ إلى ' المثلية الجنسية ' لتلطيفه، ووصل الحال إلى وضع عقوبات قانونية للمعارضين، بل ونشر الشذوذ في أفلام الكرتون المخصصة للأطفال كما قررت شركة ديزني في وقت ليس ببعيد تحويل نصف الشخصيات في كل مسلسل أو فيلم كرتوني إلى شواذ
وفي مقابل كل هذا تم إنشاء مبادرة فطرة لمواجهة هذه الظاهرة والحد منها، وقد لاقت رواجا كونها تجمع الأصوات الرافضة لهذا الشذوذ تحت راية واحدة، لتوحيد الجهود الساعية لإرجاع الفطرة السليمة و صد ما يروج له الغرب من فساد أخلاقي.
عموما أتمنى أن تنجح المبادرة وأن تنشر على نطاق أوسع خاصة في النشاطات الإجتماعية ذات الحضور الوفير ككاس العالم مثلا كما تفضلت في ردك.
اعلم جيد صديقي
لكن في زمننا اصبح الممثل والفنان واللاعب باثر تاثير اكثر
من تاثير المعلم والايمام والاستاذ
 
ولات عندي فوبيا من هدوك الاشكال يا لطيييف سورتو هنا في وهرن وليت نتلاقاهم بزااااف جابولنا الرخس والقحط للبلاد و لمشكل تلقاهم مدعومين..
المشكل يتفاقم أخي ويزداد خطورة يوما بعد يوم، علينا التحرك بسرعة للحد من هذه الظاهرة، أتمنى أن تحقق مبادرة فطرة أهدافها وتحد من هذا الانحلال الأخلاقي والاجتماعي والفكري
 
استيقاظ وانتفاض واستنكار واعتراض ومبادرة هامة تصفع كل لئيم ومتربص.
أتمنى أن ينضم المزيد للمبادرة فكلّما زاد عدد المشاركين زادت فرصة النجاح في الحد من تلك هاته الظاهرة الخطيرة، أسأل الله السلامة
 
الشذوذ راه ينتشر كيما الطاعون الله يسترنا و يعافينا و دخل في كل المجالات و المشكل راه يستهدف فالأجيال الناشئة يعني لازم مبادرة مضادة للحد من تفشيه الله المستعان .. و ماذابينا يكونو كاين بزاف مبادرات أخرى لمحاربة الكثير من الآفات لخرين لي راهم ينتشرو انتشار النار فالهشيم كيما الإلحاد . المخدرات خاصة الرقمية منها . النسوية . العلمانية ..... و بزاف أمور أخرى .
معك حق أختي، ظواهر الإنحلال الأخلاقي والديني هاته تنتشر وبشدة في أيامنا هذه وبرعاية غربية صريحة
ربي يجيب الخير
 
اعلم جيد صديقي
لكن في زمننا اصبح الممثل والفنان واللاعب باثر تاثير اكثر
من تاثير المعلم والايمام والاستاذ
معك حق أخي
في زمننا انقلبت الأدوار
ربي يجيب الخير
 
مبدع كعادتك اخي عبد الرؤوف ما يسطر قلمك في المنتدى جعلها الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين ان شاء الله
 
بين الحين والآخر تطفو إلى السطح "مُنجزات" علمية باكتشاف جين الشذوذ الجنسي (Gay Gene) والتي تزعم أن المثلية الجنسية هي أمر طبيعي و"فطري" لدى البشر (1). تمثل مثل هذه الأبحاث أو الأخبار الإعلامية إحدى المرتكزات الرئيسية التي يقوم عليها الخطاب الإلحادي الذي يروّج بأن المثلية الجنسية ليست علّة أو مرضًا عضويًا أو خللًا نفسيًا، وإنما هي خيار مشروع للغاية لأنها طبيعة موروثة في الحمض النووي البشري (Human DNA) يولد بها الإنسان ولا يمكن إزالتها منه فضلًا عن عقابه بسببها كما تدعو إلى ذلك الأديان السماوية. في هذا الإطار، وعلى سبيل المثال، يرى الملحد ريتشارد داوكنز أن "التطوّر يفسّر المثلية الجنسية بشكل كامل عبر عدّة نظريات"، أمّا الملحد العربي شريف جابر فيرى أن المثلية الجنسية سلوك طبيعي لا ينبغي الخوف أو التخلّص منه وإنما يجب دعمه والتصالح معه
 
بين الحين والآخر تطفو إلى السطح "مُنجزات" علمية باكتشاف جين الشذوذ الجنسي (Gay Gene) والتي تزعم أن المثلية الجنسية هي أمر طبيعي و"فطري" لدى البشر (1). تمثل مثل هذه الأبحاث أو الأخبار الإعلامية إحدى المرتكزات الرئيسية التي يقوم عليها الخطاب الإلحادي الذي يروّج بأن المثلية الجنسية ليست علّة أو مرضًا عضويًا أو خللًا نفسيًا، وإنما هي خيار مشروع للغاية لأنها طبيعة موروثة في الحمض النووي البشري (Human DNA) يولد بها الإنسان ولا يمكن إزالتها منه فضلًا عن عقابه بسببها كما تدعو إلى ذلك الأديان السماوية. في هذا الإطار، وعلى سبيل المثال، يرى الملحد ريتشارد داوكنز أن "التطوّر يفسّر المثلية الجنسية بشكل كامل عبر عدّة نظريات"، أمّا الملحد العربي شريف جابر فيرى أن المثلية الجنسية سلوك طبيعي لا ينبغي الخوف أو التخلّص منه وإنما يجب دعمه والتصالح معه
قد تم إثبات أن ذلك الجين غير متواجد عند جميع الشواذ بل نسبة ضليلة منهم، وهذا يدحض تلك النظرية
نسأل الله السلامة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top