ليطمئن قلبي

razan roza

:: طاقم عمل اللمة الجزائرية ::
طاقم العمل
إنضم
2 ماي 2022
المشاركات
672
الحلول
1
نقاط التفاعل
2,060
النقاط
56
العمر
24
محل الإقامة
باتنة
الجنس
أنثى
إخوتي عندي سؤال يحيرني و يشعرني بضيق

أصبح عندي شبه مرض الوسواس والأرق

فقط ليرتاح ويطمئن قلبي ، إلى متى سفك الدماء وانتهاك الأعراض وقتل الأبرياء .

فقط أجيبوني بأي ذنب قتلوا .

أريحوني متى ينتصر الاسلام ، يقشعر بدني لرؤية المذابح اليومية

في سوريا الجريحة ومسلمي بورما بل في كل بقاع الأرض

أجيبوني متى النصر لأمتنا أمة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

وجزاكم الله كل خير​
 
يكون ذلك بالرجوع لكتاب الله و سنة النبي صلى الله عليه وسلم
 
انها ارادت الله فكل شيء بأمره يقول له كن فيكون ولله سبحانه في خلقه شئون .
 
إخوتي عندي سؤال يحيرني و يشعرني بضيق

أصبح عندي شبه مرض الوسواس والأرق

فقط ليرتاح ويطمئن قلبي ، إلى متى سفك الدماء وانتهاك الأعراض وقتل الأبرياء .

فقط أجيبوني بأي ذنب قتلوا .

أريحوني متى ينتصر الاسلام ، يقشعر بدني لرؤية المذابح اليومية

في سوريا الجريحة ومسلمي بورما بل في كل بقاع الأرض

أجيبوني متى النصر لأمتنا أمة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام

وجزاكم الله كل خير​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يصح ان يُقال "متى ينتصر الإسلام" فالإسلام منصور دائما ابداً, بنا وبدوننا. لكن نصر المسلمين مرهون بنصرهم لدينهم (وإن تنصروا الله ينصركم).
يُداول الله عز وجل في سننه الجارية أيام الفرح والقرح بين عباده, وفترة السلم والأمان تكون مدتها قصيرة حتى تستمر سنة الإبتلاء, كما يقول الله عز وجل في الآية الكريمة "أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم, مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله, ألا إن نصر الله قريب". مهما طالت فترات الإستضعاف إلا أن النصر مضمون من عند الله. وكلما أخد المسلمون بأسباب الصلاح والعودة لدينهم إلا واقترب النصر. والعكس صحيح, كلما طالت الغفلات والغرق في الشهوات كلما تأخر النصر.

احييك اختي الكريمة على هذه الكلمات التي تنم عن ضمير حي وقلب على الفطرة, ونرجوا ان تتوقد شرارة الإيمان في جميع قلوب المسلمين.
 
جوابك في قوله تعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ۝ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ ۝ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ۝ قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ۝ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ [الحجر:36-40] صدق الله العظيم
 
هي سنة الله في خلقه و منذ الأزل
و هو التدافع بين الامم و بين البشر
حتى يرث الله الارض و من عليها
 
الإجابة في هذا الحديث :
عنْ أبي عبدِاللَّهِ خَبَّابِ بْن الأَرتِّ  قَالَ: شَكَوْنَا إِلَى رسولِ اللَّهِ ﷺ وَهُو مُتَوسِّدٌ بُردةً لَهُ في ظلِّ الْكَعْبةِ، فَقُلْنَا: أَلا تَسْتَنْصرُ لَنَا أَلا تَدْعُو لَنَا؟ فَقَالَ: قَد كَانَ مَنْ قَبْلكُمْ يؤْخَذُ الرَّجُلُ فيُحْفَرُ لَهُ في الأَرْضِ فيجْعلُ فِيهَا، ثمَّ يُؤْتِى بالْمِنْشارِ فَيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُجعلُ نصْفَيْن، ويُمْشطُ بِأَمْشاطِ الْحديدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعظْمِهِ، مَا يَصُدُّهُ ذلكَ عَنْ دِينِهِ، واللَّه ليتِمنَّ اللَّهُ هَذا الأَمْر حتَّى يسِير الرَّاكِبُ مِنْ صنْعاءَ إِلَى حَضْرمْوتَ لاَ يخافُ إِلاَّ اللهَ والذِّئْبَ عَلَى غنَمِهِ، ولكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ رواه البخاري.
 
انما كل ما يحدث بعلم ومشيئة من الله تبارك وتعالى
متى ما شاء يكون الفرج ومتى ما شاء يكون الابتلاء
 
السلام عليك
ربي يريح قلبك اختي الغالية ..والله تصدقين انا وليت نا نخبش نتفرج قلبي يوجعني ونفوت ايام مكتئبة. لقطة طفل رضيع ميت بصاروخ او محروق تحرق فقلبي ننعل نهار لي كنت فيه عربية راضية وساكتة انو عيب وعار لي امة تتفرج فبلاد تنقهر ونساهم يتعدى عليهم وينضربو وشعول تتفرج اكبر منكر لي صاري فخاوتنا فلسطينين وسورين شعب برئ اعزل حالهم من خالنا لكن اختي لما نفكر فمجتمعنا بلاما تروحي تشوفي بلدان وحروب شوفي القتيلة لي راهي كل يوم رجعت روح رخيصة قتل لاتفه الاسباب لما نشوف جيران يتقاتلو والاخرين يا يصورو يا يتفرجو وكي تشوف حادث سير امس فعنابة ولعبوها يعاونو وسرقو ناس وهوما ما عرفوهمش حيين والا موتى هنا نعرف علاه رانا نتفرجو ففلسطين وسوريا لانو اخنا امة ما عندهاش ضمير ماراحش يرتاح قلبنا طالما ضمير ميت
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top