- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,389
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,788
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
في كوكب زحل
و في أحد المساجد كان هناك إمام متحمس للجهاد في فلسطين
و في كل جمعة يرفع أكفه إلى السماء
و يدعوا يالله اعد لنا صلاح الدين حتى نجاهد معه اليهود و نحرر القدس
فيصرخ و يبكي و معه المصلون يدعون
بخشوع و يأمنون على دعواته و كل واحد منهم يمني النفس بالجهاد
في فلسطين فيذرفون الدموع و يتمنون ان يستجيب
الله لدعواتهم ان يعود أليهم صلاح الدين ليقودهم الى تحرير القدس
كان من بين المصلين رجل غير مقتنع بدعوات الإمام و لا بحماسة المصلين ـ ففكر
و قرر أمتحانهم ـ فاستلف حصانا و صنع
لنفسه درعا و سيفا و تلثم حتى لا يعرف
و في الجمعة المقبلة أمتطى حصانه , و ما إن بدأ الإمام بالدعاء
و قال اللهم أعد لنا صلاح الدين نقاتل معه اليهود
و بدأ بالبكاء و معه المصلين , أقتحم الرجل المسجد بحصانه و سيفه و قال أنا صلاح الدين
لقد استجاب الله لدعواتكم هيا إلى الفلسطين لنحررها
سكت الجميع فلا تسمع إلا همسا
فكرر لهم الكلام ـ أنا صلاح هيا معي إلى فلسطين
الإمام . سامحني يا صلاح زوجتي حامل لازم أقف معها
احد المصين ـ أنا ايضا سامحني يا صلاح موسم الحصاد و لازم نكون في الحصيدة
مصلي آخر ـ سامني يا صلاح سيارتي عند الميكانيسيا راهي تنقص الزيت لازم نحل الموتور
مصلي آخر ـ أنا خاطيني هوما كانوا يقولوا آمين
المهم الكل تحجج حتى بقي صلاح لوحده في المسجد
و في الجمعة الاخرى رفع الامام يديه الى السماء و قال يالله
اعد لنا صلاح الدين لكن مع اصحابه و جنوده و خيلهم ,,,,,,,,ـ
الله غالب صوالحنا ياسر و مناش قاعدين
فأمن المصلون كلهم و قالوا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييين
المهم و باختصار الشعارات و اللافتات و الدموع لا تعني
اننا حاجة كبيرة و الواقع هو اللي يثبت او يثبت العكس
سلاااام من كوكب زحل الى اهل الارض
و في أحد المساجد كان هناك إمام متحمس للجهاد في فلسطين
و في كل جمعة يرفع أكفه إلى السماء
و يدعوا يالله اعد لنا صلاح الدين حتى نجاهد معه اليهود و نحرر القدس
فيصرخ و يبكي و معه المصلون يدعون
بخشوع و يأمنون على دعواته و كل واحد منهم يمني النفس بالجهاد
في فلسطين فيذرفون الدموع و يتمنون ان يستجيب
الله لدعواتهم ان يعود أليهم صلاح الدين ليقودهم الى تحرير القدس
كان من بين المصلين رجل غير مقتنع بدعوات الإمام و لا بحماسة المصلين ـ ففكر
و قرر أمتحانهم ـ فاستلف حصانا و صنع
لنفسه درعا و سيفا و تلثم حتى لا يعرف
و في الجمعة المقبلة أمتطى حصانه , و ما إن بدأ الإمام بالدعاء
و قال اللهم أعد لنا صلاح الدين نقاتل معه اليهود
و بدأ بالبكاء و معه المصلين , أقتحم الرجل المسجد بحصانه و سيفه و قال أنا صلاح الدين
لقد استجاب الله لدعواتكم هيا إلى الفلسطين لنحررها
سكت الجميع فلا تسمع إلا همسا
فكرر لهم الكلام ـ أنا صلاح هيا معي إلى فلسطين
الإمام . سامحني يا صلاح زوجتي حامل لازم أقف معها
احد المصين ـ أنا ايضا سامحني يا صلاح موسم الحصاد و لازم نكون في الحصيدة
مصلي آخر ـ سامني يا صلاح سيارتي عند الميكانيسيا راهي تنقص الزيت لازم نحل الموتور
مصلي آخر ـ أنا خاطيني هوما كانوا يقولوا آمين
المهم الكل تحجج حتى بقي صلاح لوحده في المسجد
و في الجمعة الاخرى رفع الامام يديه الى السماء و قال يالله
اعد لنا صلاح الدين لكن مع اصحابه و جنوده و خيلهم ,,,,,,,,ـ
الله غالب صوالحنا ياسر و مناش قاعدين
فأمن المصلون كلهم و قالوا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييين
المهم و باختصار الشعارات و اللافتات و الدموع لا تعني
اننا حاجة كبيرة و الواقع هو اللي يثبت او يثبت العكس
سلاااام من كوكب زحل الى اهل الارض
آخر تعديل: