السلام عليكم ان شاء الله تكونو في صحة وأمان .
وحيوية ونشاط.
: والو
الحالة عاطلة وخاثرة ؟
معليهش ربي يفرج
المهم
أرواحو نافونصيو لاريار avanci l'arrière لواحد الزمن كان النشاط والحيوية منتشرة بكثرة ومكان لا تفنيين لا شلاوش لا ديڨوطاج لا الجاهز كاين غير الكلام الزين وصنعة اليدين وغسيل المواعين...حتى المواعين كانو قلال.
تعنكشو في شعر لبيبة يهبّل وهيا بنا ..>>>>
بكري وحتى للتسعينات تقريبا كانت أغلبية البيوت الجزائرية مزينة بأعمال أغطية وأفرشة منسوجة وهيدورات كبش العيد ناصعة البياض ومطارح صوف ولمخاد الحرش بالنوار لما ييبسو راسك يتحرتت كحبة الرمانة ،، نابخوات في كل مكان ،، كوادر حيط مرسومين ذهبي وفضي بالبوڨيص البراق وشراشف المرايا وقفالي الضو و حتى كونتور التريسيتي ويغطوه و اكسسوارات متنوعة من كل الاشكال خاصة في الاعراس البنات يعرفوها كثر مني يزينو بيها الغرفة والاثاث .
وحتى ألبسة مخدومة باليد والمشينة هاذيك الطويلة اللي تجيب النعاس ،،خِيط ،،،خِيط ،،خِيط من الصباح لليل .
الشواشي والبونيات وتريكو الكاشينا المشهور كان من هدايا العيد وفصل الشتاء مع الليڨوات نتاع اليدين وصوالح الصغار والكبار ماتشري ماتحير شتاء وصيف.
كانت الفتيات شاطرات وناشطات ومعندهم لا دخلة لا خرجة لا طلعة لا هبطة ولا ملهيات ما عندها الكوراج على واش راه يدور اليوم منهمكات مع ميماتهم وديما مشغولات حتى يجي وقت المسلسل نتاع الڨايلة ولا نتاع الثمنية قبل العشاء تتسمر على طرف في زاوية مخبية على باباها ولاخوتها وتتكمش في بعضاها حاطة راسها على ركبتها وتلعب في ضفيرة شعرها وتركز مع احداث الحلقة كاشما تفوتها لقطة هنا ولا هيه وكان الصمت يعم البيت وماتسمع الا صوت التلفاز :
" هو العمدة راح فين يا بت ،،،، تعيش انت ياباشا العمدة مات طخو ولد جبران.
ولا ،،،
" كساندرا ،،، لقد اختفى اليخاندرو ،، هاه ماذا تقولين... لاااااااا
،،،
ولا " راك تسمع ذيك العيدارية واش راهي تقول ،،، ايه ذيك المسمومة
حتى يجي الاشهار الجزائري المميز التطعيم ضد الشلل والبوحمرون :
ثلث شهور تطعيم لوول ،، ربع شهر تطعيم ثاني ،، خمس شهور تطعيم ثالث ،، ثمنطاعش شهر الاعادة ،، ثمنطاعش شهر الاعادة.
ولا من تالي السنوات : فلاش ،،فلاش في الدنيا كيفو مكااااانش ... اربحو طمبولا
تفكرتوه ؟
المهم ...
من الاعمال والمهارات اليدوية اللي كانت تتعلمها الفتاة بشغف واستمرار الطرز على خيشة السكر او السميد او كتان او قطعة حرير بذيك الطارة يزيروها ويبداو يتفنو في الغرز ،،، البنت لو كان تصيب تطرز على وجهك نورمال في ذاك الوقت متركو حتى قماش ومطرزوش عليه.
لكن هاذي الخدمة اللي في الصورة هي ملكة الاشغال بقت عالقة في الاذهان.
شكون منكم تعرفها ولا خدمتها بيديها؟
واش تحكولنا على مثل هاذي الاعمال اليدوية اللي اندثرت وحل محلها التيكتوك والفيسبوك وكولي بوك وعضي خوك.
وهل الفتيات الان يعرفوا هاذ الصنعة ولا راحت في لامان ؟
ياحسراه على وقت الحيوية والنشاط وحلاوة العمل اليدوي.
في امان الله.
وحيوية ونشاط.
: والو
الحالة عاطلة وخاثرة ؟
معليهش ربي يفرج
المهم
أرواحو نافونصيو لاريار avanci l'arrière لواحد الزمن كان النشاط والحيوية منتشرة بكثرة ومكان لا تفنيين لا شلاوش لا ديڨوطاج لا الجاهز كاين غير الكلام الزين وصنعة اليدين وغسيل المواعين...حتى المواعين كانو قلال.
تعنكشو في شعر لبيبة يهبّل وهيا بنا ..>>>>
بكري وحتى للتسعينات تقريبا كانت أغلبية البيوت الجزائرية مزينة بأعمال أغطية وأفرشة منسوجة وهيدورات كبش العيد ناصعة البياض ومطارح صوف ولمخاد الحرش بالنوار لما ييبسو راسك يتحرتت كحبة الرمانة ،، نابخوات في كل مكان ،، كوادر حيط مرسومين ذهبي وفضي بالبوڨيص البراق وشراشف المرايا وقفالي الضو و حتى كونتور التريسيتي ويغطوه و اكسسوارات متنوعة من كل الاشكال خاصة في الاعراس البنات يعرفوها كثر مني يزينو بيها الغرفة والاثاث .
وحتى ألبسة مخدومة باليد والمشينة هاذيك الطويلة اللي تجيب النعاس ،،خِيط ،،،خِيط ،،خِيط من الصباح لليل .
الشواشي والبونيات وتريكو الكاشينا المشهور كان من هدايا العيد وفصل الشتاء مع الليڨوات نتاع اليدين وصوالح الصغار والكبار ماتشري ماتحير شتاء وصيف.
كانت الفتيات شاطرات وناشطات ومعندهم لا دخلة لا خرجة لا طلعة لا هبطة ولا ملهيات ما عندها الكوراج على واش راه يدور اليوم منهمكات مع ميماتهم وديما مشغولات حتى يجي وقت المسلسل نتاع الڨايلة ولا نتاع الثمنية قبل العشاء تتسمر على طرف في زاوية مخبية على باباها ولاخوتها وتتكمش في بعضاها حاطة راسها على ركبتها وتلعب في ضفيرة شعرها وتركز مع احداث الحلقة كاشما تفوتها لقطة هنا ولا هيه وكان الصمت يعم البيت وماتسمع الا صوت التلفاز :
" هو العمدة راح فين يا بت ،،،، تعيش انت ياباشا العمدة مات طخو ولد جبران.
ولا ،،،
" كساندرا ،،، لقد اختفى اليخاندرو ،، هاه ماذا تقولين... لاااااااا
،،،
ولا " راك تسمع ذيك العيدارية واش راهي تقول ،،، ايه ذيك المسمومة
حتى يجي الاشهار الجزائري المميز التطعيم ضد الشلل والبوحمرون :
ثلث شهور تطعيم لوول ،، ربع شهر تطعيم ثاني ،، خمس شهور تطعيم ثالث ،، ثمنطاعش شهر الاعادة ،، ثمنطاعش شهر الاعادة.
ولا من تالي السنوات : فلاش ،،فلاش في الدنيا كيفو مكااااانش ... اربحو طمبولا
تفكرتوه ؟
المهم ...
من الاعمال والمهارات اليدوية اللي كانت تتعلمها الفتاة بشغف واستمرار الطرز على خيشة السكر او السميد او كتان او قطعة حرير بذيك الطارة يزيروها ويبداو يتفنو في الغرز ،،، البنت لو كان تصيب تطرز على وجهك نورمال في ذاك الوقت متركو حتى قماش ومطرزوش عليه.
لكن هاذي الخدمة اللي في الصورة هي ملكة الاشغال بقت عالقة في الاذهان.
شكون منكم تعرفها ولا خدمتها بيديها؟
واش تحكولنا على مثل هاذي الاعمال اليدوية اللي اندثرت وحل محلها التيكتوك والفيسبوك وكولي بوك وعضي خوك.
وهل الفتيات الان يعرفوا هاذ الصنعة ولا راحت في لامان ؟
ياحسراه على وقت الحيوية والنشاط وحلاوة العمل اليدوي.
في امان الله.