تكرار الحرائق كل صيف وبهذا الشكل المؤسف يدفعنا الى طرح أسئلة مهمة:
1- هل الحرائق بهذه القوة والفجائية بحيث لا يمكن التحكم فيها من البداية؟
2- هل امكانيات رجال المطافئ البشرية والتقنية ضعيفة الى هذا الحد ؟
3- هل الحرائق بهذا الحجم في الصيف لها علاقة مباشرة بالسلوك غير متحضر والهمجي للفرد الجزائري الذي يترك اوساخه وقمامته من بلاستيك وزجاج في مكان تخييمه وتوقفه للراحة، وان استهتار البشر هو العنصر الاهم في كل البلاء الذي يصيب ااوطن؟
اسال الله ان يلطف بالبلاد والعباد، ويأخد بيد رجال المطافئ وهم يواجهون السنة اللهب...لكن يظل اعتقدي بأنه مهما كان حجم البلاء فهو انذار واشارة لنا بوجوب التفكير العقلاني من قبل الجميع، والتخطيط المسبق للحد من فجائية وقوعه، وكارثية نتائجه.
يمثل الوعي الفردي والجماعي ثلاثة ارباع حلول مواجهة المرض. وارهاب الطرقات، والحرائق، والازمات.
مخ الهدرة: منيش حاب نسمع... كاتبة.. والله غالب...لاني عارف دلالتها في عقليتنا.
1- هل الحرائق بهذه القوة والفجائية بحيث لا يمكن التحكم فيها من البداية؟
2- هل امكانيات رجال المطافئ البشرية والتقنية ضعيفة الى هذا الحد ؟
3- هل الحرائق بهذا الحجم في الصيف لها علاقة مباشرة بالسلوك غير متحضر والهمجي للفرد الجزائري الذي يترك اوساخه وقمامته من بلاستيك وزجاج في مكان تخييمه وتوقفه للراحة، وان استهتار البشر هو العنصر الاهم في كل البلاء الذي يصيب ااوطن؟
اسال الله ان يلطف بالبلاد والعباد، ويأخد بيد رجال المطافئ وهم يواجهون السنة اللهب...لكن يظل اعتقدي بأنه مهما كان حجم البلاء فهو انذار واشارة لنا بوجوب التفكير العقلاني من قبل الجميع، والتخطيط المسبق للحد من فجائية وقوعه، وكارثية نتائجه.
يمثل الوعي الفردي والجماعي ثلاثة ارباع حلول مواجهة المرض. وارهاب الطرقات، والحرائق، والازمات.
مخ الهدرة: منيش حاب نسمع... كاتبة.. والله غالب...لاني عارف دلالتها في عقليتنا.