السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
، سنناقش اليوم موضوع كثيرا ما نغفل عنه وهو الإلحاد أو اللادينية الذي أصبح منتشرا بكثرة في الآونة الأخيرة عند العرب بل والجزائرين كذلك !
برأيكم أين تكمن المشكلة !!
في حين أصبح الغرب يعتنقون الإسلام ولم يمنعهم اختلاف اللغة في البحث خلف الحقيقة يجر هؤلاء خلف مغريات زائلة! هل أصبحنا نفتقد إلى التفقه في الدين أم أصبح الدين يعرف عند العجائز والشيوخ فقط ؟
أين نحن من قوله عليه الصلاة والسلام "فوالله لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم "
لما أصبحنا نخاف من رد الناس إلى الطريق الصائب تحججا بأننا أقل من أن نفعل ذلك أولسنا سنسؤل؟؟.
ما حجتكم؟ هؤلاء بنفس لغتكم وبلدكم ؟
ألا نستطيع أن نرفع كلمة الحق ولا نخاف في الله لومة لائم .
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ "
ألم يقل الله " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين "
أتراه يجب أن نراجع منشأنا وطرق تربية أبنائنا فكل مؤمن مبتلى ؟ هل نقص الوازع الديني هو ما يرمي بضعاف النفوس إلى عبادة أهوائهم ؟
أولم يتفكروا في خلق الله ؟
أولا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها؟
قالى الله تعالى " قل من رب السموات والارض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار"
وقال تعالى :{ ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين . ذرهم ياكلوا ويمتعها حتى يلههم الأمل فسوف يعلمون }
ألا ينبغي أن نتسائل أين نحن من هذا كله ؟
، سنناقش اليوم موضوع كثيرا ما نغفل عنه وهو الإلحاد أو اللادينية الذي أصبح منتشرا بكثرة في الآونة الأخيرة عند العرب بل والجزائرين كذلك !
برأيكم أين تكمن المشكلة !!
في حين أصبح الغرب يعتنقون الإسلام ولم يمنعهم اختلاف اللغة في البحث خلف الحقيقة يجر هؤلاء خلف مغريات زائلة! هل أصبحنا نفتقد إلى التفقه في الدين أم أصبح الدين يعرف عند العجائز والشيوخ فقط ؟
أين نحن من قوله عليه الصلاة والسلام "فوالله لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم "
لما أصبحنا نخاف من رد الناس إلى الطريق الصائب تحججا بأننا أقل من أن نفعل ذلك أولسنا سنسؤل؟؟.
ما حجتكم؟ هؤلاء بنفس لغتكم وبلدكم ؟
ألا نستطيع أن نرفع كلمة الحق ولا نخاف في الله لومة لائم .
قال تعالى
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ "
ألم يقل الله " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين "
أتراه يجب أن نراجع منشأنا وطرق تربية أبنائنا فكل مؤمن مبتلى ؟ هل نقص الوازع الديني هو ما يرمي بضعاف النفوس إلى عبادة أهوائهم ؟
أولم يتفكروا في خلق الله ؟
أولا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها؟
قالى الله تعالى " قل من رب السموات والارض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار"
وقال تعالى :{ ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين . ذرهم ياكلوا ويمتعها حتى يلههم الأمل فسوف يعلمون }
ألا ينبغي أن نتسائل أين نحن من هذا كله ؟
آخر تعديل بواسطة المشرف: