السلام عليكم
يخي الواحد كي يحط راسو على الوسادة أفكار الدنيا ڨاع تجيه في راسو المهم معول نديكونيكتي من الهاتف و نعطيلها برقدة يخي جاتني الصاعقة لي تجي لكونان على قيلة نهار يفيق بالمجرم ،و المجرم في موضوعنا اليوم هوما الآباء ،أنعم واش دارو الآباء ،الله يبارك الوالدين نتاع هاذ الوقت سيرتو من جيلي و جيل الثمانينات لاحظت بزاف استهانة منهم في قضية العقيقة و الختان ، بكري كيما كنت صغير ،غير يزيد الطفل ( ولد او بنت ) ما يفوتش اسبوع الا ونسمع بلي رانا معروضين عند واحد من العائلة وحتى الوالد نتاعي كي ولدو خاوتي ربي يحفظهم كان يدير العقيقة ،ولي هي سنة نبوية واجبة على المستطيع ولي قادر يديرها للمزيود بعد ما يولد بأسبوع على حساب واش نعرف و يذبح ذبيحتين على الذكر وذبيحة على الأنثى ،لكن مؤخرا ما عدتش نشوف هاذ السنة في الاجيال لي راهي تولد ،يعني سبحان الله ولدو يشريلو كلش مالذ وطاب من ملابس و ألعاب توصل قيمتها لأكثر من العقيقة لكن ما يقدرش يدير سنة النبي في ولدو ،ولي لازم نعرفوه انو كل طفل مرتهن بعقيقته كما قال رسول الله و ننقل ليكم الحكمة من العقيقة من موقع اسلام ويب
[ وأما الهدف من العقيقة فيُعرف بمعرفة معنى قوله صلى الله عليه وسلم " كل غلام مرتهن بعقيقته " ، وقد اختلف العلماء في معناه فقيل معناه أنه إذا لم يعق عنه ومات طفلاً منع من الشفاعة لأبويه ، وقيل معناه : أن العقيقة سبب لتخليص الولد من الشيطان وحمايته منه . وقد يفوت الولدَ خيرٌ بسبب تفريط الأبوين وإن لم يكن من كسبه كما أنه عند الجماع إذا سمى أبوه لم يضر الشيطان ولده ، وإذا ترك التسمية لم يحصل للولد هذا الحفظ ]
و دليل كلامي الجيل لي راهو طالع لا تربية لا اخلاق ولو نفتشوا في الماضي نتاعوا نلقاو اغلبهم بدون عقيقة خاصة بالنسبة للناس المقتدرة وعندها ،حتى انو نذكرلكم أحد أصدقائي يوم ما عرضني قلي ارواح عندنا معروف والمعروف في منطقتنا يعني صدقة من اكل ،كي سقسيتو نتاعش قلي الوالد نتاعي كي ولدت ما ذبحش عليا كان ماعندوش وضركي كي راني خدام درت العقيقة نتاعي ،فقلت سبحان الله ناس استخفت بهاذ الشي تلقاه كاسب متاجر و محلات و سيارات و عندو خير كبير كي يولد وليدو يبخل بالعقيقة هذي ، حتى في قضية الختان بكري كان الختان عرس نعرضو ليه و نذبحوا على جاله ،لكن وقتنا رجعت موضة يلحق رمضان يخرج زوج كيلوا زلابية وسنيوية قلب لوز و يفض السوق ،حتى شكيت انو هذو الملونين لي راهم يخرجوا غير من اسباب هاذ الشي لي استخففنا بيه ، فسبحان الله من هاذ الحكمة ،مع العلم أنو مانيش نهون من أمر التربية لكن مثل هذه الاشياء فيها خير كثير واكثر حاجة قيلت ( صنائع المعروف تقي مصارع السوء) والله أعلى وأعلم
يخي الواحد كي يحط راسو على الوسادة أفكار الدنيا ڨاع تجيه في راسو المهم معول نديكونيكتي من الهاتف و نعطيلها برقدة يخي جاتني الصاعقة لي تجي لكونان على قيلة نهار يفيق بالمجرم ،و المجرم في موضوعنا اليوم هوما الآباء ،أنعم واش دارو الآباء ،الله يبارك الوالدين نتاع هاذ الوقت سيرتو من جيلي و جيل الثمانينات لاحظت بزاف استهانة منهم في قضية العقيقة و الختان ، بكري كيما كنت صغير ،غير يزيد الطفل ( ولد او بنت ) ما يفوتش اسبوع الا ونسمع بلي رانا معروضين عند واحد من العائلة وحتى الوالد نتاعي كي ولدو خاوتي ربي يحفظهم كان يدير العقيقة ،ولي هي سنة نبوية واجبة على المستطيع ولي قادر يديرها للمزيود بعد ما يولد بأسبوع على حساب واش نعرف و يذبح ذبيحتين على الذكر وذبيحة على الأنثى ،لكن مؤخرا ما عدتش نشوف هاذ السنة في الاجيال لي راهي تولد ،يعني سبحان الله ولدو يشريلو كلش مالذ وطاب من ملابس و ألعاب توصل قيمتها لأكثر من العقيقة لكن ما يقدرش يدير سنة النبي في ولدو ،ولي لازم نعرفوه انو كل طفل مرتهن بعقيقته كما قال رسول الله و ننقل ليكم الحكمة من العقيقة من موقع اسلام ويب
[ وأما الهدف من العقيقة فيُعرف بمعرفة معنى قوله صلى الله عليه وسلم " كل غلام مرتهن بعقيقته " ، وقد اختلف العلماء في معناه فقيل معناه أنه إذا لم يعق عنه ومات طفلاً منع من الشفاعة لأبويه ، وقيل معناه : أن العقيقة سبب لتخليص الولد من الشيطان وحمايته منه . وقد يفوت الولدَ خيرٌ بسبب تفريط الأبوين وإن لم يكن من كسبه كما أنه عند الجماع إذا سمى أبوه لم يضر الشيطان ولده ، وإذا ترك التسمية لم يحصل للولد هذا الحفظ ]
و دليل كلامي الجيل لي راهو طالع لا تربية لا اخلاق ولو نفتشوا في الماضي نتاعوا نلقاو اغلبهم بدون عقيقة خاصة بالنسبة للناس المقتدرة وعندها ،حتى انو نذكرلكم أحد أصدقائي يوم ما عرضني قلي ارواح عندنا معروف والمعروف في منطقتنا يعني صدقة من اكل ،كي سقسيتو نتاعش قلي الوالد نتاعي كي ولدت ما ذبحش عليا كان ماعندوش وضركي كي راني خدام درت العقيقة نتاعي ،فقلت سبحان الله ناس استخفت بهاذ الشي تلقاه كاسب متاجر و محلات و سيارات و عندو خير كبير كي يولد وليدو يبخل بالعقيقة هذي ، حتى في قضية الختان بكري كان الختان عرس نعرضو ليه و نذبحوا على جاله ،لكن وقتنا رجعت موضة يلحق رمضان يخرج زوج كيلوا زلابية وسنيوية قلب لوز و يفض السوق ،حتى شكيت انو هذو الملونين لي راهم يخرجوا غير من اسباب هاذ الشي لي استخففنا بيه ، فسبحان الله من هاذ الحكمة ،مع العلم أنو مانيش نهون من أمر التربية لكن مثل هذه الاشياء فيها خير كثير واكثر حاجة قيلت ( صنائع المعروف تقي مصارع السوء) والله أعلى وأعلم