ليس هناك مكان مثل المنزل هذا ما نفكر فيه بعد يوم طويل ومتعب في العمل فالمنزل هو المكان الذي نشعر فيه بالأمان والاسترخاء. يسهم جميع أفراد المنزل بالوقت والجهد للمحافظة على نظافة البيت وترتيبه وأمنه ولكن هناك كثير من الأخطار المختبئة في المنزل التي قد لا نعلم وجودها إلا إذا بحثنا فيها بأنفسنا ولهذا نكرس مجموعة من المقالات لاستكشاف الأخطار المتربصة بنا في المنزل على الرغم من أن المبيدات الحشرية ومعطرات الهواء وملمعات الزجاج والأثاث – منتجات سهلة الاستخدام فإنها تُعرِّض مستخدميها إلى مخاطر صحية جسيمة فرذاذ المواد الكيميائية يجد طريقه سريعًا إلى أجسامنا من خلال طريقين رئيسين للتعرض وهما الاستنشاق والامتصاص عن طريق الجلد ويصبح الأمر أسوء عندما تستخدم في الغرف سيئة التهوية وتشمل مخاطر تهيج البشرة والعينين وتشوش الرؤية والصداع والغثيان وعلى المدى الطويل، من الممكن أن يسبب التعرض المستمر إلى أضرار بالغة في الرئتين لحماية أنفسنا علينا أن نحافظ على تهوية المنزل جيدًا طوال الوقت
آخر تعديل بواسطة المشرف:
بالنسبة لي رداد المواد الكيميائية اهون لي من الناموس الي يخليك تفوت ليلة بيضاء و من الزرزومية كي تشوفها سالبه الحيط و من الرتيلة الي عندي منها فوبيا و مستحيل نقتلها من غير رداد
الاضطرار يخليك تتغاضى عن المخاطر لكن بعيدا عن المواد الخطيرة التي تستعمل في التنظيف او قتل الحشرات المزعجة هناك اشياء اخرى كدهان المنازل الذي قد يحتوي على مواد طيارة سامة لدينا ايضا بعض الادوات المطبخية التي توضع على رف المطبخ كالسكاكين و الله عندي فوبيا منهم و هوس نخاف الا شخصين تعاركو في الدار و دخل بينهم الشيطان يقدر واحد منهم يأخذ سكين من هذي المجموعة المعروضة على الرف و يرتكب به جريمة و هو مغيب الشعور و الوعي 
يبقاو كامل اخطار مادية ما ننساوش الاخطار البشرية او ما نقدروا نسميها السلوكيات الفردية السلبية الي ترجع بالضرر عالمجموعة لازمنا تاني ناخذوا البال و الحيطة و هذا لوحده بحر من الاخطار ...
