يعرف اهل قطاع التربية أني اقصد بالقيادة التربوية مدراء المؤسسات، ومن زاوية الاختصاص اذكر واقول:
1- ثقافة المؤسسة التربوية يصنعها المدير، والالتزام بالنظام الداخلي يبنيه المدير.
2- تحقيق نتائج جيدة يعود 70% منها الى المدير، و30% الباقية تتوزع بين الاستاذ والولي والتلميذ.
3- انت أيها المدير من تحفز وتوجه وتراقب و تلهم الاخرين ..انت من تصنع التغيير.
من الحقائق التي لا يجب تجاهلها: في واقعنا المحلي والوطني، رغم كل التحديات، وجود مدير تمكن فعلا من فرض النظام في مؤسسته، وكون بحكمته فريقا تربويا فعالا، هدفه تحقيق نتائج جيدة، ورسم سمعة طيبة للمؤسسة.
مدير استطاع أن يبني هيبة لمركزه كمدير مؤسسة.
في مقابل ذلك نجد مؤسسة تربوية المدير فيها ، وجوده كعدمه، يدخل المؤسسة متأخرا. بعد ان يقضي اشغاله الخاصة...لا نظام ولا التزام...ولا يعرف شيئا عن الاساتذة، ولا حضور له في ذهن التلميذ..ما يتقنه التذمر وكثرة النقد في جلسات السمر ليلا، ونسج علاقات المصالح الضيقة له ولعشيرته وخلانه بالنهار.
فتحية لكل مدير مجتهد، كان له الفضل بعد الله تعالى في تغيير وجه مؤسسته.. ودعوة الى كل مدير ضعيف متسيب بأن يغير من سلوكه، ويتصرف كرئيس، لا مرؤوس.
مخ الهدرة: إملأ بلاصتك، ولا حط لمفاتح وارجع لقسمك.
1- ثقافة المؤسسة التربوية يصنعها المدير، والالتزام بالنظام الداخلي يبنيه المدير.
2- تحقيق نتائج جيدة يعود 70% منها الى المدير، و30% الباقية تتوزع بين الاستاذ والولي والتلميذ.
3- انت أيها المدير من تحفز وتوجه وتراقب و تلهم الاخرين ..انت من تصنع التغيير.
من الحقائق التي لا يجب تجاهلها: في واقعنا المحلي والوطني، رغم كل التحديات، وجود مدير تمكن فعلا من فرض النظام في مؤسسته، وكون بحكمته فريقا تربويا فعالا، هدفه تحقيق نتائج جيدة، ورسم سمعة طيبة للمؤسسة.
مدير استطاع أن يبني هيبة لمركزه كمدير مؤسسة.
في مقابل ذلك نجد مؤسسة تربوية المدير فيها ، وجوده كعدمه، يدخل المؤسسة متأخرا. بعد ان يقضي اشغاله الخاصة...لا نظام ولا التزام...ولا يعرف شيئا عن الاساتذة، ولا حضور له في ذهن التلميذ..ما يتقنه التذمر وكثرة النقد في جلسات السمر ليلا، ونسج علاقات المصالح الضيقة له ولعشيرته وخلانه بالنهار.
فتحية لكل مدير مجتهد، كان له الفضل بعد الله تعالى في تغيير وجه مؤسسته.. ودعوة الى كل مدير ضعيف متسيب بأن يغير من سلوكه، ويتصرف كرئيس، لا مرؤوس.
مخ الهدرة: إملأ بلاصتك، ولا حط لمفاتح وارجع لقسمك.