( أقدم لكم من قسم البوح لما كتبته بعنوان "أيها المحتال.." بصوتي .. وهذا ما أحبه ممارسته في حياتي اليومية منذ طفولتي البريئة كم أعشق قصص الكتابة و الإلقاء لهما حكاية جميلة بل ذكرى لفرصة لم تقدم لي قصدا .. قصة تنمر يوما ما ألملها في كتاب إن شاء الله حقا تستحق.. ) أحتاج دعمكم يا رفاق لم هذا الركود هيا انشطوا .. لقد عدت من الرماد لم أحب الدفن في البحر فأتيت إليكم بكل الأحاسيس و المحاولات المتكررة .. لا يفشل بعضنا بعضا
أيها المحتال .. ؟
لقد مررت باللامبالاة , تتذكر الرسالة بأن مراوغات الشارع اختصرته لي في كلمة..
الغدر لا يختبئ بكسرة حرف و ضم ,, فالشدة مع النهاية , كيف ستكتمل ..
تركت قطعة منك انكسرت و لا يصلحها الندم ,, و أحببت الابتعاد أكثر
أيهما أبعد ..؟ كل شيء منك يمر كل يوم ..
لحظات شوك بعد معزوفة البداية فكنت الأجمل ,, ولا شيء يكتمل ..
دعني أكملها بالمحاولة , ما كان للسؤال فائدة فلا أجبت ..
تطوي الصفحات كما تريد ,, و لكنك عيوبك لا تحتاج لأن تتكلم ..
و اقتربت حتى لا أفهم ,, ليس لشيء و يعجزني القول
اقتلعتني من بين الستر و الجدران تخفي من يتألم
أي بلاء هذا يتركني لكلام يقطع ما يمكن ترقيعه ..؟
لا يتركون لك ذلك ,, لابد من هذا الخراب ..
أيها المحتال ..
تفهمني فجأة ليكون في كلامك الكثير من الأسرار
لتتحدث أكثر , لا تحب الوقوف فالطعن يحتاج لشرب قهوة و سجارة
أيها المبدع رسمت صورة في حديث ساعة
رحمه الله بهده الكلمتين خدعتني ,, و لأنك مبدع في الحفر
لم تكن حاضرا يومها لتكون المقدمة وفاء
لتكون خائنا في وردة , ولكن كله شوك لا يملك الشفاء
حينها الدماء تسيل بلوحة ريشة و ألوان تلطخت ..
يحكيك عني ,, سيحبون ذلك بشهوة عنيفة , هذا الطعن في ألسنة شارع
فقدناك يا صديق لكنك لا تعني شيئا بعد ذلك الأمس الحزين ..
تراب بحفرة تضمك فننسى كل ما عشته
و الغدر لا تمنعه ذكرى موت ,, "الزنقة تربي الذيابا تطمع في خياتك" ..
أيها المحتال ..
تعلن رواية العار , تقرأ عنه بتفاصيل حقيرة
ليته الوقت لا يطول مثله الكلام
تعلقه في ذاكرة الأمس قطعه ناقصة
تكتمل بالسهام ترميها فتصيب الصميم
ها قد بدأت روايات الشتاء تبحث عن الدفئ
كل المحطات أصبحت باردة , تنتطر المساء دائما
ذلك هو أنت حين اختفيت بهذا أصبت الحياة
قطفت وردة للزمن الذي لا يكتفي بالكسر
يلمس حتى تذبل الأشياء ليحتقرها , و منه يأتي التخلي
لا يتمسك المحتار باخر الأمنيات ,, يرحل ليترك العار
و
تتمسك بالأمس في قلب..
Tama Aliche
أيها المحتال .. ؟
لقد مررت باللامبالاة , تتذكر الرسالة بأن مراوغات الشارع اختصرته لي في كلمة..
الغدر لا يختبئ بكسرة حرف و ضم ,, فالشدة مع النهاية , كيف ستكتمل ..
تركت قطعة منك انكسرت و لا يصلحها الندم ,, و أحببت الابتعاد أكثر
أيهما أبعد ..؟ كل شيء منك يمر كل يوم ..
لحظات شوك بعد معزوفة البداية فكنت الأجمل ,, ولا شيء يكتمل ..
دعني أكملها بالمحاولة , ما كان للسؤال فائدة فلا أجبت ..
تطوي الصفحات كما تريد ,, و لكنك عيوبك لا تحتاج لأن تتكلم ..
و اقتربت حتى لا أفهم ,, ليس لشيء و يعجزني القول
اقتلعتني من بين الستر و الجدران تخفي من يتألم
أي بلاء هذا يتركني لكلام يقطع ما يمكن ترقيعه ..؟
لا يتركون لك ذلك ,, لابد من هذا الخراب ..
أيها المحتال ..
تفهمني فجأة ليكون في كلامك الكثير من الأسرار
لتتحدث أكثر , لا تحب الوقوف فالطعن يحتاج لشرب قهوة و سجارة
أيها المبدع رسمت صورة في حديث ساعة
رحمه الله بهده الكلمتين خدعتني ,, و لأنك مبدع في الحفر
لم تكن حاضرا يومها لتكون المقدمة وفاء
لتكون خائنا في وردة , ولكن كله شوك لا يملك الشفاء
حينها الدماء تسيل بلوحة ريشة و ألوان تلطخت ..
يحكيك عني ,, سيحبون ذلك بشهوة عنيفة , هذا الطعن في ألسنة شارع
فقدناك يا صديق لكنك لا تعني شيئا بعد ذلك الأمس الحزين ..
تراب بحفرة تضمك فننسى كل ما عشته
و الغدر لا تمنعه ذكرى موت ,, "الزنقة تربي الذيابا تطمع في خياتك" ..
أيها المحتال ..
تعلن رواية العار , تقرأ عنه بتفاصيل حقيرة
ليته الوقت لا يطول مثله الكلام
تعلقه في ذاكرة الأمس قطعه ناقصة
تكتمل بالسهام ترميها فتصيب الصميم
ها قد بدأت روايات الشتاء تبحث عن الدفئ
كل المحطات أصبحت باردة , تنتطر المساء دائما
ذلك هو أنت حين اختفيت بهذا أصبت الحياة
قطفت وردة للزمن الذي لا يكتفي بالكسر
يلمس حتى تذبل الأشياء ليحتقرها , و منه يأتي التخلي
لا يتمسك المحتار باخر الأمنيات ,, يرحل ليترك العار
و
تتمسك بالأمس في قلب..
Tama Aliche