السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رواد المنتدى أهلا بكم وأهلا بي معكم
ونحن صغار كل منا كان يحب انسان معين يعتبره قدوة ليس بضرورة والدك أو أمك تقتدي بشخص ما
استاذ مثلا كنا ندرس كل منا يرى في استاذه القدوة تحب تفاصيله اخلاقه لا تفعل ما يغضبه تأخذ نصائح منه نحن جيل الثمانينات أغلبنا كان قدوتنا أساتذتنا قد يجعلك أستاذ ما لمادة ما تحب الدراسة لأنه حببك فبها .
وتغيرت الموازين وتغير الزمن وأخذت العولمة تخترق البيوت والمجتمعات كفيروس تفشى في كل الجسد ...وللأسف جيل أولادنا اليوم بات قدوته فلان رمى بنفسه في القمامة أعزكم الله ..والبنت بدل إستشارة أمها تنتظر اللايف من كارولين او ربيكا ..ومن تريد تعلم الشتم والكلام تشاهد نوال وبريطانيا العظمى..كارثة والله ....
اصبح رواد التواصل الإجتماعي للأسف ومن يسمون بالمؤثرين هم الخطر الحقيقي على عقول المراهقات والمراهقين هاته تظهر مع خطببها في كل ولايات تصول وتجول حتى يأتيك سؤال من مراهقة فجأة ..يعني أنا لما أخطب نسافر للتجوال مع خطيبي ...يعني أظهروا بعض الأمور على أنها عادية جدا والكارثة تجد الأم نفسها تمسك الهاتف وتتفرج على فلانة وعلانة فكيف أن تمنع البنت من هذا؟.
هاته تشاجر هاته وكشف الحقائق والبيوت التي كانت بالأمس مستورة بفضائحها باتت فضائحهم على العلن ...
تلك تتزوج برجلين وتقول هذا طليقي وهذا مشروع زوجي ومراهقة تسأل يعني هل هذا هو ما سنفعله مستقبلا ..
.. يعني الذي كان بالأمس مؤثر لما معلم أو أستاذ أو امام أو من أهلنا بات الطفل اليوم يقتدي بفلان وعلان من لديه أكبر المشاهدات والكارثة العظمى أن الإعلام يشجع هؤلاء المؤثرين والمؤثرات والسبب خفي...
برأيكم هل هذا يعتبر خكة سياسية لتدمير المجتمعات؟
وهل هذا فعلا هو تعريف العولمة وعلينا ان ننسى الماضي وما تربينا عليه من الأيتاذ الذي كنا نقتدي به الى مؤثر تافه او ذو سمعة فاسدة يعني أنا من بت من زمن جميل وهذا هو النطور يعني انا لي قديمة ؟
اليكم الخط. وشكرا لكم
رواد المنتدى أهلا بكم وأهلا بي معكم
ونحن صغار كل منا كان يحب انسان معين يعتبره قدوة ليس بضرورة والدك أو أمك تقتدي بشخص ما
استاذ مثلا كنا ندرس كل منا يرى في استاذه القدوة تحب تفاصيله اخلاقه لا تفعل ما يغضبه تأخذ نصائح منه نحن جيل الثمانينات أغلبنا كان قدوتنا أساتذتنا قد يجعلك أستاذ ما لمادة ما تحب الدراسة لأنه حببك فبها .
وتغيرت الموازين وتغير الزمن وأخذت العولمة تخترق البيوت والمجتمعات كفيروس تفشى في كل الجسد ...وللأسف جيل أولادنا اليوم بات قدوته فلان رمى بنفسه في القمامة أعزكم الله ..والبنت بدل إستشارة أمها تنتظر اللايف من كارولين او ربيكا ..ومن تريد تعلم الشتم والكلام تشاهد نوال وبريطانيا العظمى..كارثة والله ....
اصبح رواد التواصل الإجتماعي للأسف ومن يسمون بالمؤثرين هم الخطر الحقيقي على عقول المراهقات والمراهقين هاته تظهر مع خطببها في كل ولايات تصول وتجول حتى يأتيك سؤال من مراهقة فجأة ..يعني أنا لما أخطب نسافر للتجوال مع خطيبي ...يعني أظهروا بعض الأمور على أنها عادية جدا والكارثة تجد الأم نفسها تمسك الهاتف وتتفرج على فلانة وعلانة فكيف أن تمنع البنت من هذا؟.
هاته تشاجر هاته وكشف الحقائق والبيوت التي كانت بالأمس مستورة بفضائحها باتت فضائحهم على العلن ...
تلك تتزوج برجلين وتقول هذا طليقي وهذا مشروع زوجي ومراهقة تسأل يعني هل هذا هو ما سنفعله مستقبلا ..
.. يعني الذي كان بالأمس مؤثر لما معلم أو أستاذ أو امام أو من أهلنا بات الطفل اليوم يقتدي بفلان وعلان من لديه أكبر المشاهدات والكارثة العظمى أن الإعلام يشجع هؤلاء المؤثرين والمؤثرات والسبب خفي...
برأيكم هل هذا يعتبر خكة سياسية لتدمير المجتمعات؟
وهل هذا فعلا هو تعريف العولمة وعلينا ان ننسى الماضي وما تربينا عليه من الأيتاذ الذي كنا نقتدي به الى مؤثر تافه او ذو سمعة فاسدة يعني أنا من بت من زمن جميل وهذا هو النطور يعني انا لي قديمة ؟
اليكم الخط. وشكرا لكم