- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,414
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,878
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
صباح الخير أحبتي
هذا الجزء تتمة للجزء الأول الذي كان تحت عنوان
ـ
كيف لا أحبها و هي هدية من الله ـ احكيلي حكاية
خياتي اللي قلبها مرهف ق توجد المشوار راح تبكي اكيد ما فيها كلام هههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في لحظات حماسة و لهفة و توتر أتعجل فتح الرسالة
أول حاجة شفتها قلب مرسوم بإتقان فيه حرفين
صراحة دقة قلبي و خفق و أحسست أني قد ملكت الدنيا
كيف لا و انا أضفر بذات الجمال و الهيبة و و اكون أنا معها في قلب واحد
حتى و ان كانت رسمة لكنها كانت تعني لي الكثير
بصدق كنت أبحث عن سبب للعيش و للحياة و للفرح و ربما لكي احس أبي إنسان
او عندي إنسان يفكر فيا او يتذكرني عند غيابي أو ... لا أعرف لا أعرف كيف أعبر
ففي عز الكلام أفقد الكلام ،،،،،،،،،
عشت في بيت لا حياة لي فيه ..... كنت الغريب في بيتي أكلي وحدي و نومي وحدي
و لباسي وحدي ليس كبقية أفراد العائلة ،،، تناقضات جمة كبرت عليها
لم تحتضني والدتي و لم تقبلني و لم أنم عندها ـ حياة البرية و براءة لم تجد رعاية بسيطة
كان ضحكهم و أكلهم و نومهم و و و كل ذالك في معزل عني ـ هم عائلتي الورقية فقط ـ اللغز الذي لا يزال يحيرني
اعود ـ
فتحت الرسالة و يدايا ترتجفان
قلب احمر فيه حرفان كالتوأمان يشد الواحد مهما يد الآخر
بجانب القلب جملة بسيطة لكنها بمعنى عظيم ـ أنت لي انت الاول انت الوحيد
بصدق تمنيت ان لا تنتهي تلك النشوة ملكت امرا عظيما حزت على كنز ثمين
لم تتسع لي الارض براحبتها اول مرة افرح بهكذا شكل و بهكذا حجم
لم اعد بحاجة لشيء آخر
لقيت واحد يحبني في هاذ الدنيا و ليس أي واحد
أخفيت الرسالة
و كتب لها أخرى ـ و كتبت أنت الأولى و انت الوحيدة و انت الحياة و انت الروح
و الله لم تكن كلمات فارغات بل كانت كلمات بمعان قلبية صادقة تلخص المعانات
تختزل ألم الاقصاء و ألم الوحدة و ألم جفاء العايلة
حتى اختصر لكم احبتي
بعد هته الرسالة تحول كبير في علاقتني
أصبحنا نفكر بطريقة أكثر واقعية و جدية
وتواصل رابطنا في مقاعد الدراسة و التنافس و في الاجتهاد و التواصل
كأننا كبرنا قبل وقتنا ، لم نكن نفترق و حتى و نحن صامتين كانت قلوبنا تتحدث
قررنا و تعاهدنا ان لا شيء سيفرقنا
و اتفقنا انه علي الاتحاق بالجيش الوطني لأضمن مستقبلي بشكل اسرع و اضمن
وصلت مرحلة الثانوية في مدينة اخرى بالنظام الداخلي
و تواصلت علاقتنا بكل ما تحمله من ذكريات جميلة و غالية
كنا نقتسم قطعة الخبز و الحلوة كل شيء كان بيننا مناصفة
حتى مطالعة الكتب كانت تطالع نصف الكتاب و تقصه علي لأقرأ انا النصف الآخر لأرويه لها
في مرحلة الثانوية فقدت والدتها التي كانت متعلقة بها كثيرا
لتبدا حياة التغير أو التحول
أصبحت تتحدث عن مشاكلها مع أخوتها و زوجاتهم
أصبحت قاسية و جريئة ، أصبحت تتحدث عن الزواج و عن حياة أخرى
و تتحدث عن تحول عاجل يجب ان يكون ليخلصها من همومها و مشاكلها العائلية
حاولت التواجد في حياتها لكن إحساسي كا يقول لي لم تعد انت المسيطر على قلبها
وصلتني معلومات عن خيانتها
لم أصدق بل جعلت الامر ابعد من نزول السماء على الارض
لكن هته الوشاية بقيت كالوسواس في صدري
لم أخبرها بما سمعت
و حاولت استدراك الوضع و ارجاعها الى حالتها السابقة
سبحان الله
في تلك المدينة امر بزقاق ضيق كنت احاول اختصار الطريق لأصل الى المسجد
سمعت همسا و ضحكا بين الاشجار
لتقع عيني على لون جلباب عيشة
ادقق النظر حذاؤها أيضا
دفعني الفضول او الوسواس لأتقدم و أتأكد من شبهتي
فإذا به أرى مالم يكن على البال و لا في الحسبان
هي عيشة في مشهد الخيانة
و هي في قمة ضحكاتها و فرحها و سعادتها
كأنها رصاصة تخترق قلبي لتعطل كل أعصابي و مخي
أحسست بصاعقة أصابتني او جبلا سقط علي
لم أعرف مالذي حصل لي بعدها لأجد نفسي محاطا ببعض الشباب
يحاولون أخذي إلى المشفى
أسترجعت وعيي
وقف جسدي الفارغ من روحه
لم اعد قادرا على النظر إليها
أصبحت أبغض شيء بالنسبة لي على وجه الارض
كيف لا و انا الذي منحتها كل شيء و رسمتها على كل معالم حياتي
و بأدق التفاصيل
حاول الجميع الاصلاح بيننا دون جدوى ـ القرار قد ختم و لا رجعة الى الوضع السابق
تحولت الحياة الى مريرة و شاقة و هموم و احزان من جديد
كنت أجلس على حافة بير القرية لم تعد تهمني المخاطر و لا تهمني الحياة أصلا
توقفت عن الدراسة و كرهتها
ابدأ حياة اخرى بدون ذوق و لا رائحة ، حياة بلا روح
هي : جاءها الخطاب فقبلت الذي ارادته و تتقدم مراسيم الزفاف
و كل يوم يقترب فيها يوم زفافها اموت انا ألف ميتة
ـ يوم زفافها كان اصعب يوم في حياتي
و المصيبة أنها دبرت لي مكيدة و طريقة و خطة مع أحدى قريباتي
لتقابلني و هي بلباس زفافها الابيض
هي :ـ الامين سامحني
أنا :ـ ليش تعملي هيك و ليش تلقايني بلباس الزفاف ماذا تريدين اكثر مني
هي : تنهمر بالبكاء و تمتزح الاحاسيس
هي :ـ الامين قرر هل أزف ام ،،،،،،،،،،،
أنا : الله المستعاان لم اكن جبانا و لو لمرة في حياتي
هي :ـ الامين قرر و انا معاك هل أزف ام نختفي
أنا : الله المستعاان الله المستعاان
هي :ـ الامين قرر هل ازف و تسامحني لاتزوج بسلام او لديك قرار آخر
أنا : حاولت عدم النظر إليها حتى لا تزيدني جرحا و إيلاما و حزنا و قهرا و و و و
عيشة قتلتني مرتين يوم كذا و اليوم ـ قتلتني مرتين روحي ربي يسهل عليك
روحي يا بنت الناس أنا من طينة لا تخون مهما كانت الحياة معنا قاسية
هي: بكت و بكت و بكت
اما انا فآآآآه و ألف آآآه ـ كنت ابكي ألما و ققهرا و تعاسة تكسرت كالزجاج الرقيق
تمنيت زوال الدنيا في تلك اللحظة
قتلتني بأقسى صور القتل و التعذيب
ذهبت لتزف ألى رجل آخر و بيت آخر حياة اخرى
بقيت مجرد قبر يمشي و جسد بلا روح و لا اهتمام
عايش و خلاص
تمشي السنوات بالجرح النازفات و العبرات
على ذكراها و اسمها و نبرة صوتها و خيانتها و لباسها الابيض
كرهت جنس النسا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أواصل الحياة بل أسايرها
و لكن مشيئة الله أذا أرادت امرا جعلت له أسبابا و مقاديرا
نفس المدينة التي شهدت خيانة عيشة
و انا في ضيافة احد أقاربي و في جولة في المدينة
نقف أما محل فوتوغرافي و الزبائن دخولا و خروجا
لم أدقق معهم لأن الامر لا يعنيني
و كما قلت لكم إراة الله لا توقفها نظريات الواقع
بل مقاديره تكون بلا منطق لتقول سبحان الله سبحان الله
ارفع بصري فإذا بفتاة تخرج من المحل
سبحاان الله لم اصدق ما ارى
هل انا في منام ام انا في اليقضة
للحظات احسست بالدوار و بلخبطة هل انا في الواقع ام انا امام مشهد تمثيلي
ما الذي اراه امامي
هل عجلت الدهر رجعت الى الخلف
رايت شيئا من الخيال
شيء لا يصدق
شيء مستحيل يكون واقع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا كان يهمكم معرفة ما الذي رأيت اطلبوا تكملة القصة هههههههه
اكتب حلم او دريم و اتصل بالامين ليكمل الجزء الاخير من قصته الغريبة
هههههههههههههههههه
هذا الجزء تتمة للجزء الأول الذي كان تحت عنوان
ـ
كيف لا أحبها و هي هدية من الله ـ احكيلي حكاية
خياتي اللي قلبها مرهف ق توجد المشوار راح تبكي اكيد ما فيها كلام هههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في لحظات حماسة و لهفة و توتر أتعجل فتح الرسالة
أول حاجة شفتها قلب مرسوم بإتقان فيه حرفين
صراحة دقة قلبي و خفق و أحسست أني قد ملكت الدنيا
كيف لا و انا أضفر بذات الجمال و الهيبة و و اكون أنا معها في قلب واحد
حتى و ان كانت رسمة لكنها كانت تعني لي الكثير
بصدق كنت أبحث عن سبب للعيش و للحياة و للفرح و ربما لكي احس أبي إنسان
او عندي إنسان يفكر فيا او يتذكرني عند غيابي أو ... لا أعرف لا أعرف كيف أعبر
ففي عز الكلام أفقد الكلام ،،،،،،،،،
عشت في بيت لا حياة لي فيه ..... كنت الغريب في بيتي أكلي وحدي و نومي وحدي
و لباسي وحدي ليس كبقية أفراد العائلة ،،، تناقضات جمة كبرت عليها
لم تحتضني والدتي و لم تقبلني و لم أنم عندها ـ حياة البرية و براءة لم تجد رعاية بسيطة
كان ضحكهم و أكلهم و نومهم و و و كل ذالك في معزل عني ـ هم عائلتي الورقية فقط ـ اللغز الذي لا يزال يحيرني
اعود ـ
فتحت الرسالة و يدايا ترتجفان
قلب احمر فيه حرفان كالتوأمان يشد الواحد مهما يد الآخر
بجانب القلب جملة بسيطة لكنها بمعنى عظيم ـ أنت لي انت الاول انت الوحيد
بصدق تمنيت ان لا تنتهي تلك النشوة ملكت امرا عظيما حزت على كنز ثمين
لم تتسع لي الارض براحبتها اول مرة افرح بهكذا شكل و بهكذا حجم
لم اعد بحاجة لشيء آخر
لقيت واحد يحبني في هاذ الدنيا و ليس أي واحد
أخفيت الرسالة
و كتب لها أخرى ـ و كتبت أنت الأولى و انت الوحيدة و انت الحياة و انت الروح
و الله لم تكن كلمات فارغات بل كانت كلمات بمعان قلبية صادقة تلخص المعانات
تختزل ألم الاقصاء و ألم الوحدة و ألم جفاء العايلة
حتى اختصر لكم احبتي
بعد هته الرسالة تحول كبير في علاقتني
أصبحنا نفكر بطريقة أكثر واقعية و جدية
وتواصل رابطنا في مقاعد الدراسة و التنافس و في الاجتهاد و التواصل
كأننا كبرنا قبل وقتنا ، لم نكن نفترق و حتى و نحن صامتين كانت قلوبنا تتحدث
قررنا و تعاهدنا ان لا شيء سيفرقنا
و اتفقنا انه علي الاتحاق بالجيش الوطني لأضمن مستقبلي بشكل اسرع و اضمن
وصلت مرحلة الثانوية في مدينة اخرى بالنظام الداخلي
و تواصلت علاقتنا بكل ما تحمله من ذكريات جميلة و غالية
كنا نقتسم قطعة الخبز و الحلوة كل شيء كان بيننا مناصفة
حتى مطالعة الكتب كانت تطالع نصف الكتاب و تقصه علي لأقرأ انا النصف الآخر لأرويه لها
في مرحلة الثانوية فقدت والدتها التي كانت متعلقة بها كثيرا
لتبدا حياة التغير أو التحول
أصبحت تتحدث عن مشاكلها مع أخوتها و زوجاتهم
أصبحت قاسية و جريئة ، أصبحت تتحدث عن الزواج و عن حياة أخرى
و تتحدث عن تحول عاجل يجب ان يكون ليخلصها من همومها و مشاكلها العائلية
حاولت التواجد في حياتها لكن إحساسي كا يقول لي لم تعد انت المسيطر على قلبها
وصلتني معلومات عن خيانتها
لم أصدق بل جعلت الامر ابعد من نزول السماء على الارض
لكن هته الوشاية بقيت كالوسواس في صدري
لم أخبرها بما سمعت
و حاولت استدراك الوضع و ارجاعها الى حالتها السابقة
سبحان الله
في تلك المدينة امر بزقاق ضيق كنت احاول اختصار الطريق لأصل الى المسجد
سمعت همسا و ضحكا بين الاشجار
لتقع عيني على لون جلباب عيشة
ادقق النظر حذاؤها أيضا
دفعني الفضول او الوسواس لأتقدم و أتأكد من شبهتي
فإذا به أرى مالم يكن على البال و لا في الحسبان
هي عيشة في مشهد الخيانة
و هي في قمة ضحكاتها و فرحها و سعادتها
كأنها رصاصة تخترق قلبي لتعطل كل أعصابي و مخي
أحسست بصاعقة أصابتني او جبلا سقط علي
لم أعرف مالذي حصل لي بعدها لأجد نفسي محاطا ببعض الشباب
يحاولون أخذي إلى المشفى
أسترجعت وعيي
وقف جسدي الفارغ من روحه
لم اعد قادرا على النظر إليها
أصبحت أبغض شيء بالنسبة لي على وجه الارض
كيف لا و انا الذي منحتها كل شيء و رسمتها على كل معالم حياتي
و بأدق التفاصيل
حاول الجميع الاصلاح بيننا دون جدوى ـ القرار قد ختم و لا رجعة الى الوضع السابق
تحولت الحياة الى مريرة و شاقة و هموم و احزان من جديد
كنت أجلس على حافة بير القرية لم تعد تهمني المخاطر و لا تهمني الحياة أصلا
توقفت عن الدراسة و كرهتها
ابدأ حياة اخرى بدون ذوق و لا رائحة ، حياة بلا روح
هي : جاءها الخطاب فقبلت الذي ارادته و تتقدم مراسيم الزفاف
و كل يوم يقترب فيها يوم زفافها اموت انا ألف ميتة
ـ يوم زفافها كان اصعب يوم في حياتي
و المصيبة أنها دبرت لي مكيدة و طريقة و خطة مع أحدى قريباتي
لتقابلني و هي بلباس زفافها الابيض
هي :ـ الامين سامحني
أنا :ـ ليش تعملي هيك و ليش تلقايني بلباس الزفاف ماذا تريدين اكثر مني
هي : تنهمر بالبكاء و تمتزح الاحاسيس
هي :ـ الامين قرر هل أزف ام ،،،،،،،،،،،
أنا : الله المستعاان لم اكن جبانا و لو لمرة في حياتي
هي :ـ الامين قرر و انا معاك هل أزف ام نختفي
أنا : الله المستعاان الله المستعاان
هي :ـ الامين قرر هل ازف و تسامحني لاتزوج بسلام او لديك قرار آخر
أنا : حاولت عدم النظر إليها حتى لا تزيدني جرحا و إيلاما و حزنا و قهرا و و و و
عيشة قتلتني مرتين يوم كذا و اليوم ـ قتلتني مرتين روحي ربي يسهل عليك
روحي يا بنت الناس أنا من طينة لا تخون مهما كانت الحياة معنا قاسية
هي: بكت و بكت و بكت
اما انا فآآآآه و ألف آآآه ـ كنت ابكي ألما و ققهرا و تعاسة تكسرت كالزجاج الرقيق
تمنيت زوال الدنيا في تلك اللحظة
قتلتني بأقسى صور القتل و التعذيب
ذهبت لتزف ألى رجل آخر و بيت آخر حياة اخرى
بقيت مجرد قبر يمشي و جسد بلا روح و لا اهتمام
عايش و خلاص
تمشي السنوات بالجرح النازفات و العبرات
على ذكراها و اسمها و نبرة صوتها و خيانتها و لباسها الابيض
كرهت جنس النسا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أواصل الحياة بل أسايرها
و لكن مشيئة الله أذا أرادت امرا جعلت له أسبابا و مقاديرا
نفس المدينة التي شهدت خيانة عيشة
و انا في ضيافة احد أقاربي و في جولة في المدينة
نقف أما محل فوتوغرافي و الزبائن دخولا و خروجا
لم أدقق معهم لأن الامر لا يعنيني
و كما قلت لكم إراة الله لا توقفها نظريات الواقع
بل مقاديره تكون بلا منطق لتقول سبحان الله سبحان الله
ارفع بصري فإذا بفتاة تخرج من المحل
سبحاان الله لم اصدق ما ارى
هل انا في منام ام انا في اليقضة
للحظات احسست بالدوار و بلخبطة هل انا في الواقع ام انا امام مشهد تمثيلي
ما الذي اراه امامي
هل عجلت الدهر رجعت الى الخلف
رايت شيئا من الخيال
شيء لا يصدق
شيء مستحيل يكون واقع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا كان يهمكم معرفة ما الذي رأيت اطلبوا تكملة القصة هههههههه
اكتب حلم او دريم و اتصل بالامين ليكمل الجزء الاخير من قصته الغريبة
هههههههههههههههههه
آخر تعديل: