{{{ بسم الله الرحمن الرحيم }}}
احبتنا في اللمة الجزائرية العربية الطيبة
يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
[ من لا يشكر الناس لا يشكر الله ]
انه لمن دواعي السرور والغبطة ان تتقدم ادارة منتدى اللمة الجزائرية
بالشكر والعرفان والتقدير والامتنان لكل الاعضاء المنتسبين لهذا الصرح القائم بفضلهم ولأجلهم.
كلكم نجوم مضيئة ولآلئ لمّاعة بديعة لا يخفت بريقها عن المنتدى لحظة ولايزول عطر تواجدها في أرجائها مرة.
كلكم تستحقون المدح و الثناء و كلكم لنا فخر و سناء وتستحقون ان ترفرف أعلامكم عاليا في السماء.
وبين ثنايا الفترة الأخيرة للأشهر الماضية القليلة سطعت على المنتدى شمس شخصيات طيبة جميلة أضائت بلطفها دربنا وأثارت بهمتها ومساعدتها حماسنا و رغبتنا في السعي باستمرار لإعلاء راية صرحنا الخفاقة منذ سبع عشرة سنة في عالم المنتديات الذي يشهد كفاحا وتحديات لآخر رمق في حياة الانترنت.
نحمد الله على استمرار هذه اللمة بفضل اهتمامكم وتفاعلكم
نذكر بالأخص شعلة هذا الفصل المثمر بروائع المساهمات والمشاركات و هم الاعضاء الاكثر تفاعلا وتلاحما داخل منتدى اللمة الحبيب.
تفاعل رغم الصعوبات وتلاحم رغم الانشغالات وحضور دائم رغم العقبات.
التفاعل الذي نتمناه من كل الحضور مستقبلا
فبدونه يزول الطموح وتضمحل الجهود
وتعجز اللمة عن الصمود
التفاعل والنشاط والإقدام على تقديم ونشر
محتوى هادف ونافع وجذاب
يساهم في صمود قلعة اللمة في وجه
الركود و الجمود
الأعضاء المتفاعلون والمساهمون
لقد استحقيتم الشكر منا و الثناء دون أن تطلبوه
دون منة منا أو رياء
فلولاكم لم تكن لمتنا مثمرة غناء
ولولا بذلٌ واجتهادٌ منكم لما كان للنجاح في الاستمرار والبقاء أي سواعد دعم واعتناء ، ولما تحققت بعض الأهداف والمطامح التي نسعى لتحقيقها بمعيتكم خدمة للمحتوى الجزائري والعربي الهادف والمفيد والمعين
ولما نما إيماننا بهذا المشروع
فأنتم أساس رفعة هذه اللمة وأساس تقدمها، وأنتم من يحمل شعلة النجاح والتطور وتميزها، فشكرًا لكم ونحو الأفضل ان شاء الله سنسعى برفقتكم .
نتمنى لكم التوفيق والنجاح
وتحقيق مشاريعكم وطموحاتكم
وبلوغ أهدافكم وغاياتكم
و هذا التكريم لكم جدارة و استحقاق بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا وبركة عن كل حرف وهمسة و عن كل نصيحة ولمسة وعن كل تسجيل دخول و ترك بصمة .
تقبلوا منا هذا الفيديو البسيط بعباراته ومحتواه
فقط من القلب والى القلب
شكراً،،، شكراً
لحضوركم الطيب في المنتدى
وهلا يا لمّة الأحباب
آخر تعديل: