- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,279
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,510
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
لا يختلف عاقلان ان أستعدادات قطر و تنظيمها للمونديال
سيكون نموذجيا و مبهرا و مميزا
بالنظر الى الامكانيات الهائلة التي رصدتها هته الدولة
من أجل إنجاح الحدث
الأكيد ان المونديال القطري سيكسب الرهان و مسألة منافسته
ضرب من الخيال
فمن المستحيل ان تزاحمها دولة او مجموع دول او تنافسها في المستوى الرهيب
للمنشأت و البنى التحتية كالمطارات و القطارات و الفنادق و الملاعب و اماكن الراحة و شبكات الطرقات
و مستوى الاتصالات و شبكات الانترنت و و و و و
و ميزة هذا البلد انه جعل صغر مساحته مصدر قوته و تميزه
حيث و لأول مرة في التاريخ بامكان متفرج من داخل الملاعب متابعة عدد من المباريات
في نفس اليوم بالنظر الى قرب المسافة بين المدن المستضيفة للمباريات
و وجود نظام للسكك الحديدية الحديثة بين هته المدن
لكن
كل هدا النجاح لم يعجب الغرب الصليبي المنحرف عن الفطرة السليمة
اصحاب الشذوذ الجنسي و المثلية و المخدرات و الانحراف بكل أنواعه
الغرب الذي لطالما خدعنا بمثاليته و احترامه للإنسان و للحيوان
و حبه للنجاحات و ثقافته المتفتحة على الغير و حبه للتنافس الشريف
ها هي قطر و مونديالها الذي لم يبدأ بعد يميط اللثام عن وجه الغرب القبيح
كأفعاهم الخبيثة , و ماضيهم الملطخ بالدماء و حاضرهم المشين و مستقبلهم الكئيب
الغرب الاستعماري الصليبي المتعفن اخلاقيا و المنهار اجتماعيا لم يتحمل هذا النجاح العربي الاسلامي
المتوقع
ـ كالعادة الغرب الاستعماري خصوصا ألمانية و فرنسا و خلفها امريكا و بقية الغرب
أرادوا وضع شروطا و اجبار قطر الصغير على قبولها و هددوا بالمقاطقة تحت غطاء حقوق الانسان
فاتهموا قطر باستغلال العمالة الآسيوية
لكن الواقع ان الذيب يحكي على افعاله مثلما يقول المثل فاستغلالهم المتواصل للأمم المستضعفة
ظنوا ان الكل مثلهم , لكن الدهر فضح أكاذيبهم
ثم جمعوا كل المنحرفين اخلاقيا خصوصا المثليين منهم و اركبوهم الطائرات ذهابا الى قطر لاحراج البلد المضيف
لكن قطر الصغير كان كبيرا و رد ان لا مثلية في قطر بل و منع تلك الطائات من الهبوط في مطاراتها
هته معركة من الحرب التي تشنها اوربا الاستعمارية على قطر
و الاكيد ستكون لهم محاولات اخرى لافساد المونديال العربي و سيغضون الطرف عن كل النجاحات و سيركزون
على كل حادث مهما كان صغيرا او سهوا ليشيروا بالبنان ان المونديال فاشل بكل المقاييس
إذن لعنة الله على الغرب المتوحش و الخزي و العار لهم مهما حاول المنبطحون التسويق لهم على أنهم هم الحضارة
بل هم حضارات قامت على جماجم المستضعفين أكيد مألها الزوال لا محال و لو بعد حين
و ستزول حضارتهم الشبحية و سيكون مستقبلهم كئيبا
و ستنتصر قطر بل و كل العالم البسيط الذي يحترم غيره و يبني دولته بالدم و العرق
متفائل ان الدائرة حان دورانها ليعود لنا ماض جميل و المسقبل لنا و لدولنا و أمتنا العظيمة
و الغد لنا و الغد لناظره قريب . و قطر نموذج و عينة لبقية الامة الاصيلة التي سادة العالم يوما ما
و جعلته عالما مثاليا يحترم فيه الجميع بل يحترم فيها كل شيء بشر مسلم او غير مسلم او حجر او شجر او حيوان
الحضارة الوحيدة التي لم تتمرد عن فطرة الانسان بل حاربت كل من أفسدها او حاول أن يعبث بها
الحضارة العربية الاسلامية هي الوحيدة التي تنقذ البشرية
و انهيار الغرب هو السبيل الوحيد لنجاة كوكبنا من الكوارث البيولوجية و النووية و الحربية و الاقتصادية و السياسية
المفتعلة من الغرب نفسه
العالم القادم لن يكون للغرب وحدهم بل سيكون عالم متعدد الاقطاب و احد اقطابه امتنا العظيمة
ـ حصري لمنتدى اللمة الجزايرية
الامين محمد
سيكون نموذجيا و مبهرا و مميزا
بالنظر الى الامكانيات الهائلة التي رصدتها هته الدولة
من أجل إنجاح الحدث
الأكيد ان المونديال القطري سيكسب الرهان و مسألة منافسته
ضرب من الخيال
فمن المستحيل ان تزاحمها دولة او مجموع دول او تنافسها في المستوى الرهيب
للمنشأت و البنى التحتية كالمطارات و القطارات و الفنادق و الملاعب و اماكن الراحة و شبكات الطرقات
و مستوى الاتصالات و شبكات الانترنت و و و و و
و ميزة هذا البلد انه جعل صغر مساحته مصدر قوته و تميزه
حيث و لأول مرة في التاريخ بامكان متفرج من داخل الملاعب متابعة عدد من المباريات
في نفس اليوم بالنظر الى قرب المسافة بين المدن المستضيفة للمباريات
و وجود نظام للسكك الحديدية الحديثة بين هته المدن
لكن
كل هدا النجاح لم يعجب الغرب الصليبي المنحرف عن الفطرة السليمة
اصحاب الشذوذ الجنسي و المثلية و المخدرات و الانحراف بكل أنواعه
الغرب الذي لطالما خدعنا بمثاليته و احترامه للإنسان و للحيوان
و حبه للنجاحات و ثقافته المتفتحة على الغير و حبه للتنافس الشريف
ها هي قطر و مونديالها الذي لم يبدأ بعد يميط اللثام عن وجه الغرب القبيح
كأفعاهم الخبيثة , و ماضيهم الملطخ بالدماء و حاضرهم المشين و مستقبلهم الكئيب
الغرب الاستعماري الصليبي المتعفن اخلاقيا و المنهار اجتماعيا لم يتحمل هذا النجاح العربي الاسلامي
المتوقع
ـ كالعادة الغرب الاستعماري خصوصا ألمانية و فرنسا و خلفها امريكا و بقية الغرب
أرادوا وضع شروطا و اجبار قطر الصغير على قبولها و هددوا بالمقاطقة تحت غطاء حقوق الانسان
فاتهموا قطر باستغلال العمالة الآسيوية
لكن الواقع ان الذيب يحكي على افعاله مثلما يقول المثل فاستغلالهم المتواصل للأمم المستضعفة
ظنوا ان الكل مثلهم , لكن الدهر فضح أكاذيبهم
ثم جمعوا كل المنحرفين اخلاقيا خصوصا المثليين منهم و اركبوهم الطائرات ذهابا الى قطر لاحراج البلد المضيف
لكن قطر الصغير كان كبيرا و رد ان لا مثلية في قطر بل و منع تلك الطائات من الهبوط في مطاراتها
هته معركة من الحرب التي تشنها اوربا الاستعمارية على قطر
و الاكيد ستكون لهم محاولات اخرى لافساد المونديال العربي و سيغضون الطرف عن كل النجاحات و سيركزون
على كل حادث مهما كان صغيرا او سهوا ليشيروا بالبنان ان المونديال فاشل بكل المقاييس
إذن لعنة الله على الغرب المتوحش و الخزي و العار لهم مهما حاول المنبطحون التسويق لهم على أنهم هم الحضارة
بل هم حضارات قامت على جماجم المستضعفين أكيد مألها الزوال لا محال و لو بعد حين
و ستزول حضارتهم الشبحية و سيكون مستقبلهم كئيبا
و ستنتصر قطر بل و كل العالم البسيط الذي يحترم غيره و يبني دولته بالدم و العرق
متفائل ان الدائرة حان دورانها ليعود لنا ماض جميل و المسقبل لنا و لدولنا و أمتنا العظيمة
و الغد لنا و الغد لناظره قريب . و قطر نموذج و عينة لبقية الامة الاصيلة التي سادة العالم يوما ما
و جعلته عالما مثاليا يحترم فيه الجميع بل يحترم فيها كل شيء بشر مسلم او غير مسلم او حجر او شجر او حيوان
الحضارة الوحيدة التي لم تتمرد عن فطرة الانسان بل حاربت كل من أفسدها او حاول أن يعبث بها
الحضارة العربية الاسلامية هي الوحيدة التي تنقذ البشرية
و انهيار الغرب هو السبيل الوحيد لنجاة كوكبنا من الكوارث البيولوجية و النووية و الحربية و الاقتصادية و السياسية
المفتعلة من الغرب نفسه
العالم القادم لن يكون للغرب وحدهم بل سيكون عالم متعدد الاقطاب و احد اقطابه امتنا العظيمة
ـ حصري لمنتدى اللمة الجزايرية
الامين محمد
آخر تعديل: