سؤال الانسان المعنوي والمادي

Oktavio_hinda

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
15 أوت 2009
المشاركات
1,565
نقاط التفاعل
3,545
النقاط
76
محل الإقامة
الجزائر العاصمة
الجنس
أنثى
السلام عليكم

اليوم جبتلكم موضوع عن الشخص المعنوي الذي لا يهمه المال أكثر من السعادة الروحية

والإنسان المعنوي الذي يهمه المال والتجديد ولكن تجد الملل يحتويه من كل جهة

السؤال هل ممكن ان نكون معنويين وماديين في نفس الوقت ؟؟وهل يجتمعا في قلب واحد؟؟

ام يكون جانب واحد هو المنتصر ؟



 
شخصية المعنوية هي «الهيئات والمؤسسات والجماعات التي يريد المشرع أن يعترف بها، ويعطيها الحق في ممارسة كافة أنواع التصرفات القانونية في التعامل، وفي اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، وأن يكون لها ذمة مالية مستقلة شأنها في ذلك شأن الأشخاص الطبيعيين».

ويمكن تعريفها بأنها «هي كل مجموعة من الأشخاص الطبيعيين تقوم بعمل مشترك من أجل تحقيق هدف مشترك ومشروع، أو كل مجموعة من الأموال ترصد من أجل تحقيق غرض معين، ويمنحها القانون الشخصية القانونية، وأهلية اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، والذمة المالية المستقلة؛ لتمكينها من مزاولة نشاطها بصفة مستقلة عن الأشخاص الطبيعيين المكونين لها».()

ويمكن تعريف الشخصية المعنوية بأنها مجموعة الأشخاص والأموال التي تهدف إلى تحقيق غرض معين، ويعترف القانون لها بالشخصية القانونية بالقدر اللازم لتحقيق ذلك الغرض. ويجدر بالذكر أن اصطلاح الأشخاص الاعتبارية يعني صراحة أنها تكتسب الشخصية القانونية حكماً أي بنص القانون الذي اعتبرها كذلك وفي نفس الوقت يعني ضمناً أنها ليست أشخاصا طبيعية وإنما يمنحها المشرع تلك الصفة القانونية الاعتبارية لكي تتمكن من أن تمارس حقوقا وتلتزم بواجبات في سبيل تحقيق أغراض اجتماعية معتبرة سواء للمجتمع كله أو لطائفة من طوائفه. وعرفها الدكتور محمد جمال الذنيبات بأنها «كل مجموعة من الأشخاص أو الأموال تثبت لها الشخصية الحكمية بمقتضى القانون


إن الماديات أصبح رقم واحد الأن والكل اهتمامه وتركيزه سوى على الربح والمادة مما أدى هذا الأمر للقضاء على الأعمال الخيرية الانسانية وعلى الشعور والاحساس بالأخرين ..فالانسان المادي انسان لا يفكر سوى في مصلحته وفي المال وكلامه سوى يدور حول الربح وجني المزيد من المال رغم امتلاكه للكثير الا أن من ذاق حلاوة المادة سعي ورائها كالذي لا ينام ولا يعرف الراحة.

إن الانسان المادي تفكيره مادي واهتماماته مادية​

ان الانسان المادي تفكيره مادي وخططه تصب في الجانب المادي ..واهتماماته مادية ونواياه مادية وحتى في الحب مادي وفي كل شيء يقوم به مادي فهدف الأول والأساسي المادة وهذا شيء خطير وصل اليه معظم الناس اليوم فلا يهم الانسان والفرد المادي ما قد يلحق بغيره من شر واذى وخطر سوى الوصول للهدف المادي الذي هو فوق الجميع وأهم من أي شيء.

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتدبيره ووعيه؟​

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتركيزه وتدبيره ووعيه وانتباهه واهتمامه فهنا العقل لن يعمل عمله الطبيعي المعروف ولن يكون العقل المفيد السليم الرزين الراجح الذي ينشر الخير والسلام بكل مكان ويجلب بأفكاره وابتكاراته واختراعاته لكل ما ينفع البشرية والانسانية كأول شيء ..فالعقل المادي هنا غير مساره وطريقه وله مبادئ كلها في الجانب المادي فيعتمد على أساليب وحيل وخدع للتوصل الى أعلى درجات الربح الشخصي الذاتي.

متى تنازلت عن أخلاقك من أجل المادة والماديات؟​

ومتى تنازلت عن أخلاقك ومبادئك وكل المميزات والصفات التي بها تتشرف وتفتخر من أجل المادة والماديات فأنت هنا قد دفت سيرتك المشرفة بالأمس وأي شيء ليس بالمستوى وتحت المستوى وبعيد عن الأخلاق والأدب فلا استغراب ولا دهشة فالذي يتخلى عن أصله والكثير فنتوقع منه مالا يمكن توقعه وتصديقه.

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال​

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال والماديات والبائع من أضعف البشر الذين أمام المال يضعفون ويستسلمون ويبيعون مالا يباع ومالا يشترى.الشخص المادي من الممكن جدا أن يتخلى على أعز ما يملك وعن أهلك وأحبابه مقابل جنيهات وبعض الأوراق النقدية فالأشخاص المادية جاهزين لعمل أي شيء وان كان ممنوع غير قانوني حرام لا يهم فالأهم كم أقبض وكم أستفيد.

الرجل المادي يقتل ينهب يهدد يتاجر في كل شيء​

الرجل المادي يقتل ..ينهب ..يهدد..يتاجر في كل شيء وبأي شيء..ينسى انتمائه وأصله ..فهو جاهز لقول أي شيء وعمل أي شيء وفعل أي شيء مقابل المال الذي جعلنا في العالم الواحد غرباء ووحوش بشرية لا تحرم ولا تدع الرحمة توجد وتكون بأيها مكان.

أعمال الانسان المادي كله مباحة ولا يقف في طريقه أحد فهو يلجأ للخداع والخبث والنفاق والكذب والخيانة والغش والاستغلال واكل مال اليتيم الفقير والمحروم والتعدي على الكبير والصغير نساء ورجال بلا استثناء ..يقتل يقوم بأفعال اجرامية يكون مجرما مجنونا طاغيا مستبطا عنيفا قاسيا ..يلعب جميع الأدوار الشريرة والغير شريرة دون تردد أو تفكير ما دام فيها الربح والمال.

لا تكن إنسانا ماديا بالشكل البشع القبيح فتخسر نفسك​

لا تكن انسانا ماديا بالشكل البشع القبيح الذي لا يصدق فتخسر نفسك وذاتك والجميع من حولك فالمال لا ينفع في كل الأوقات ولا يعوضنا عن كل شيء فالاحباب ان خسرناهم لن نجدهم بالمال ..نعم المال ضروري في عصر الماديات ولكن ليس بالشكل الذي يجعلنا وحوش لا ترحم من اجل المال..لا تكن ماديا وانما كن انسانا طبيعيا عاديا يجني المال بالحلال وبعرقه وبالحفاظ على أخلاقه ومبادئه وبكل صفة تجعل منه خيرة الأجناس والناس.لا تجعل فكرك وعقلك وكل اهتماماتك وأهدافك تنصب في دائرة الماديات والمال فلا ينفع المرء عند الرحيل مال هو تاركه ورائه.
 
شخصية المعنوية هي «الهيئات والمؤسسات والجماعات التي يريد المشرع أن يعترف بها، ويعطيها الحق في ممارسة كافة أنواع التصرفات القانونية في التعامل، وفي اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، وأن يكون لها ذمة مالية مستقلة شأنها في ذلك شأن الأشخاص الطبيعيين».

ويمكن تعريفها بأنها «هي كل مجموعة من الأشخاص الطبيعيين تقوم بعمل مشترك من أجل تحقيق هدف مشترك ومشروع، أو كل مجموعة من الأموال ترصد من أجل تحقيق غرض معين، ويمنحها القانون الشخصية القانونية، وأهلية اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، والذمة المالية المستقلة؛ لتمكينها من مزاولة نشاطها بصفة مستقلة عن الأشخاص الطبيعيين المكونين لها».()

ويمكن تعريف الشخصية المعنوية بأنها مجموعة الأشخاص والأموال التي تهدف إلى تحقيق غرض معين، ويعترف القانون لها بالشخصية القانونية بالقدر اللازم لتحقيق ذلك الغرض. ويجدر بالذكر أن اصطلاح الأشخاص الاعتبارية يعني صراحة أنها تكتسب الشخصية القانونية حكماً أي بنص القانون الذي اعتبرها كذلك وفي نفس الوقت يعني ضمناً أنها ليست أشخاصا طبيعية وإنما يمنحها المشرع تلك الصفة القانونية الاعتبارية لكي تتمكن من أن تمارس حقوقا وتلتزم بواجبات في سبيل تحقيق أغراض اجتماعية معتبرة سواء للمجتمع كله أو لطائفة من طوائفه. وعرفها الدكتور محمد جمال الذنيبات بأنها «كل مجموعة من الأشخاص أو الأموال تثبت لها الشخصية الحكمية بمقتضى القانون


إن الماديات أصبح رقم واحد الأن والكل اهتمامه وتركيزه سوى على الربح والمادة مما أدى هذا الأمر للقضاء على الأعمال الخيرية الانسانية وعلى الشعور والاحساس بالأخرين ..فالانسان المادي انسان لا يفكر سوى في مصلحته وفي المال وكلامه سوى يدور حول الربح وجني المزيد من المال رغم امتلاكه للكثير الا أن من ذاق حلاوة المادة سعي ورائها كالذي لا ينام ولا يعرف الراحة.

إن الانسان المادي تفكيره مادي واهتماماته مادية​

ان الانسان المادي تفكيره مادي وخططه تصب في الجانب المادي ..واهتماماته مادية ونواياه مادية وحتى في الحب مادي وفي كل شيء يقوم به مادي فهدف الأول والأساسي المادة وهذا شيء خطير وصل اليه معظم الناس اليوم فلا يهم الانسان والفرد المادي ما قد يلحق بغيره من شر واذى وخطر سوى الوصول للهدف المادي الذي هو فوق الجميع وأهم من أي شيء.

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتدبيره ووعيه؟​

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتركيزه وتدبيره ووعيه وانتباهه واهتمامه فهنا العقل لن يعمل عمله الطبيعي المعروف ولن يكون العقل المفيد السليم الرزين الراجح الذي ينشر الخير والسلام بكل مكان ويجلب بأفكاره وابتكاراته واختراعاته لكل ما ينفع البشرية والانسانية كأول شيء ..فالعقل المادي هنا غير مساره وطريقه وله مبادئ كلها في الجانب المادي فيعتمد على أساليب وحيل وخدع للتوصل الى أعلى درجات الربح الشخصي الذاتي.

متى تنازلت عن أخلاقك من أجل المادة والماديات؟​

ومتى تنازلت عن أخلاقك ومبادئك وكل المميزات والصفات التي بها تتشرف وتفتخر من أجل المادة والماديات فأنت هنا قد دفت سيرتك المشرفة بالأمس وأي شيء ليس بالمستوى وتحت المستوى وبعيد عن الأخلاق والأدب فلا استغراب ولا دهشة فالذي يتخلى عن أصله والكثير فنتوقع منه مالا يمكن توقعه وتصديقه.

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال​

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال والماديات والبائع من أضعف البشر الذين أمام المال يضعفون ويستسلمون ويبيعون مالا يباع ومالا يشترى.الشخص المادي من الممكن جدا أن يتخلى على أعز ما يملك وعن أهلك وأحبابه مقابل جنيهات وبعض الأوراق النقدية فالأشخاص المادية جاهزين لعمل أي شيء وان كان ممنوع غير قانوني حرام لا يهم فالأهم كم أقبض وكم أستفيد.

الرجل المادي يقتل ينهب يهدد يتاجر في كل شيء​

الرجل المادي يقتل ..ينهب ..يهدد..يتاجر في كل شيء وبأي شيء..ينسى انتمائه وأصله ..فهو جاهز لقول أي شيء وعمل أي شيء وفعل أي شيء مقابل المال الذي جعلنا في العالم الواحد غرباء ووحوش بشرية لا تحرم ولا تدع الرحمة توجد وتكون بأيها مكان.

أعمال الانسان المادي كله مباحة ولا يقف في طريقه أحد فهو يلجأ للخداع والخبث والنفاق والكذب والخيانة والغش والاستغلال واكل مال اليتيم الفقير والمحروم والتعدي على الكبير والصغير نساء ورجال بلا استثناء ..يقتل يقوم بأفعال اجرامية يكون مجرما مجنونا طاغيا مستبطا عنيفا قاسيا ..يلعب جميع الأدوار الشريرة والغير شريرة دون تردد أو تفكير ما دام فيها الربح والمال.

لا تكن إنسانا ماديا بالشكل البشع القبيح فتخسر نفسك​

لا تكن انسانا ماديا بالشكل البشع القبيح الذي لا يصدق فتخسر نفسك وذاتك والجميع من حولك فالمال لا ينفع في كل الأوقات ولا يعوضنا عن كل شيء فالاحباب ان خسرناهم لن نجدهم بالمال ..نعم المال ضروري في عصر الماديات ولكن ليس بالشكل الذي يجعلنا وحوش لا ترحم من اجل المال..لا تكن ماديا وانما كن انسانا طبيعيا عاديا يجني المال بالحلال وبعرقه وبالحفاظ على أخلاقه ومبادئه وبكل صفة تجعل منه خيرة الأجناس والناس.لا تجعل فكرك وعقلك وكل اهتماماتك وأهدافك تنصب في دائرة الماديات والمال فلا ينفع المرء عند الرحيل مال هو تاركه ورائه.
شخصية المعنوية هي «الهيئات والمؤسسات والجماعات التي يريد المشرع أن يعترف بها، ويعطيها الحق في ممارسة كافة أنواع التصرفات القانونية في التعامل، وفي اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، وأن يكون لها ذمة مالية مستقلة شأنها في ذلك شأن الأشخاص الطبيعيين».

ويمكن تعريفها بأنها «هي كل مجموعة من الأشخاص الطبيعيين تقوم بعمل مشترك من أجل تحقيق هدف مشترك ومشروع، أو كل مجموعة من الأموال ترصد من أجل تحقيق غرض معين، ويمنحها القانون الشخصية القانونية، وأهلية اكتساب الحقوق وتحمل الالتزامات، والذمة المالية المستقلة؛ لتمكينها من مزاولة نشاطها بصفة مستقلة عن الأشخاص الطبيعيين المكونين لها».()

ويمكن تعريف الشخصية المعنوية بأنها مجموعة الأشخاص والأموال التي تهدف إلى تحقيق غرض معين، ويعترف القانون لها بالشخصية القانونية بالقدر اللازم لتحقيق ذلك الغرض. ويجدر بالذكر أن اصطلاح الأشخاص الاعتبارية يعني صراحة أنها تكتسب الشخصية القانونية حكماً أي بنص القانون الذي اعتبرها كذلك وفي نفس الوقت يعني ضمناً أنها ليست أشخاصا طبيعية وإنما يمنحها المشرع تلك الصفة القانونية الاعتبارية لكي تتمكن من أن تمارس حقوقا وتلتزم بواجبات في سبيل تحقيق أغراض اجتماعية معتبرة سواء للمجتمع كله أو لطائفة من طوائفه. وعرفها الدكتور محمد جمال الذنيبات بأنها «كل مجموعة من الأشخاص أو الأموال تثبت لها الشخصية الحكمية بمقتضى القانون


إن الماديات أصبح رقم واحد الأن والكل اهتمامه وتركيزه سوى على الربح والمادة مما أدى هذا الأمر للقضاء على الأعمال الخيرية الانسانية وعلى الشعور والاحساس بالأخرين ..فالانسان المادي انسان لا يفكر سوى في مصلحته وفي المال وكلامه سوى يدور حول الربح وجني المزيد من المال رغم امتلاكه للكثير الا أن من ذاق حلاوة المادة سعي ورائها كالذي لا ينام ولا يعرف الراحة.

إن الانسان المادي تفكيره مادي واهتماماته مادية​

ان الانسان المادي تفكيره مادي وخططه تصب في الجانب المادي ..واهتماماته مادية ونواياه مادية وحتى في الحب مادي وفي كل شيء يقوم به مادي فهدف الأول والأساسي المادة وهذا شيء خطير وصل اليه معظم الناس اليوم فلا يهم الانسان والفرد المادي ما قد يلحق بغيره من شر واذى وخطر سوى الوصول للهدف المادي الذي هو فوق الجميع وأهم من أي شيء.

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتدبيره ووعيه؟​

متى العقل أصبح ماديا في تفكيره وتركيزه وتدبيره ووعيه وانتباهه واهتمامه فهنا العقل لن يعمل عمله الطبيعي المعروف ولن يكون العقل المفيد السليم الرزين الراجح الذي ينشر الخير والسلام بكل مكان ويجلب بأفكاره وابتكاراته واختراعاته لكل ما ينفع البشرية والانسانية كأول شيء ..فالعقل المادي هنا غير مساره وطريقه وله مبادئ كلها في الجانب المادي فيعتمد على أساليب وحيل وخدع للتوصل الى أعلى درجات الربح الشخصي الذاتي.

متى تنازلت عن أخلاقك من أجل المادة والماديات؟​

ومتى تنازلت عن أخلاقك ومبادئك وكل المميزات والصفات التي بها تتشرف وتفتخر من أجل المادة والماديات فأنت هنا قد دفت سيرتك المشرفة بالأمس وأي شيء ليس بالمستوى وتحت المستوى وبعيد عن الأخلاق والأدب فلا استغراب ولا دهشة فالذي يتخلى عن أصله والكثير فنتوقع منه مالا يمكن توقعه وتصديقه.

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال​

هناك من يبيع دينه وشرفه وكرامته من أجل المال والماديات والبائع من أضعف البشر الذين أمام المال يضعفون ويستسلمون ويبيعون مالا يباع ومالا يشترى.الشخص المادي من الممكن جدا أن يتخلى على أعز ما يملك وعن أهلك وأحبابه مقابل جنيهات وبعض الأوراق النقدية فالأشخاص المادية جاهزين لعمل أي شيء وان كان ممنوع غير قانوني حرام لا يهم فالأهم كم أقبض وكم أستفيد.

الرجل المادي يقتل ينهب يهدد يتاجر في كل شيء​

الرجل المادي يقتل ..ينهب ..يهدد..يتاجر في كل شيء وبأي شيء..ينسى انتمائه وأصله ..فهو جاهز لقول أي شيء وعمل أي شيء وفعل أي شيء مقابل المال الذي جعلنا في العالم الواحد غرباء ووحوش بشرية لا تحرم ولا تدع الرحمة توجد وتكون بأيها مكان.

أعمال الانسان المادي كله مباحة ولا يقف في طريقه أحد فهو يلجأ للخداع والخبث والنفاق والكذب والخيانة والغش والاستغلال واكل مال اليتيم الفقير والمحروم والتعدي على الكبير والصغير نساء ورجال بلا استثناء ..يقتل يقوم بأفعال اجرامية يكون مجرما مجنونا طاغيا مستبطا عنيفا قاسيا ..يلعب جميع الأدوار الشريرة والغير شريرة دون تردد أو تفكير ما دام فيها الربح والمال.

لا تكن إنسانا ماديا بالشكل البشع القبيح فتخسر نفسك​

لا تكن انسانا ماديا بالشكل البشع القبيح الذي لا يصدق فتخسر نفسك وذاتك والجميع من حولك فالمال لا ينفع في كل الأوقات ولا يعوضنا عن كل شيء فالاحباب ان خسرناهم لن نجدهم بالمال ..نعم المال ضروري في عصر الماديات ولكن ليس بالشكل الذي يجعلنا وحوش لا ترحم من اجل المال..لا تكن ماديا وانما كن انسانا طبيعيا عاديا يجني المال بالحلال وبعرقه وبالحفاظ على أخلاقه ومبادئه وبكل صفة تجعل منه خيرة الأجناس والناس.لا تجعل فكرك وعقلك وكل اهتماماتك وأهدافك تنصب في دائرة الماديات والمال فلا ينفع المرء عند الرحيل مال هو تاركه ورائ


شكرا لك اخي الياس على مرورك لكن لو لخصت قليلا في الرد وحاولت ان تشرح لنا هل يمكن لشخص الماجي ان يكون معنوي في نفس الوقت ؟
شكرا لك على الرد
تقديري
 
للاسف اعرف عائلات تتربى على المادية .. هذول الناس الي ما يملي عينهم غير التراب
كنت اعتقد ان المادية والمعنوية يجتمعو في شخص واحد لكن بعد التجربة وخاصة مع الاشخاص الماديين .
غسلت يدي منهم 😅.. وكذلك لما ... يعني كي شفت ناس الخير الي كنا نسميهم بصغرنا ( معتكفين)كل همهم بالحياة فعل الخير
اقتنعت تماما ان لازم جانب ينتصر في النفس ...
اما ان يكون المال اساس بحياتك واما ان يكون فعل الخير اي السعادة .. همك بالحياة والمال اخر شي تفكري فيه
يا ابيض يا اسود
 
الأخ اليأس حاول الرد
اتمنى ان تشاركي انتي كذلك
في الضرف الحالي لا يمكن للإنسان أن لا يكون غير مادي فالسعادة مرتبطة بتوفير متطلبات العيش أو سوف تجد نفسك بلا مأوى.

فالدراسة للاطفال واللمج والدروس الخصوصية وكذلك طبيب الأطفال وطبيب الأسرة وكذلك اللبس لا يكون بكلمة يرحم والديك فالرجل والمرأة يعملان والأطفال قد يضطرون للعمل

فمن يبحث عن السعادة هو من قد وفر

أما أن تكوني كحيانة كما يقول المثل وليس لديك مال فبالطبع سوف تكونين في تعاسة. فالنظري شيء والتطبيقي شيء أخر.
 
في الضرف الحالي لا يمكن للإنسان أن لا يكون غير مادي فالسعادة مرتبطة بتوفير متطلبات العيش أو سوف تجد نفسك بلا مأوى.
والله اظن ان لا نعلق سعادتنا بالأشياء المادية والنعمة ليست فقط مادية هي نعمه ادعمنا الله بها فالشكر هو اثر النعمه قال الله تعالى 'ولئن شكرتم لازيدنكم''..''وأما بنعمة ربك فحدث''

فالدراسة للاطفال واللمج والدروس الخصوصية وكذلك طبيب الأطفال وطبيب الأسرة وكذلك اللبس لا يكون بكلمة يرحم والديك فالرجل والمرأة يعملان والأطفال قد يضطرون للعمل

فمن يبحث عن السعادة هو من قد وفر

أما أن تكوني كحيانة كما يقول المثل وليس لديك مال فبالطبع سوف تكونين في تعاسة. فالنظري شيء والتطبيقي شيء أخر.
صحيح ما قلتي اختي لكن بماذا يتحقق الجانب المعنوي؟؟ اكيد ستقولين بالاتفاق من المادي وهذا صحيح في قوله تعالى وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيالذا يجب أن نكون معنويين أكثر من ماديين فالنظرة المادية المفرطة كفيلة بأن تفقد الأشياء لذتها بعد أن فقدت لذاتها وسانهي الرد بمثل ''اللقمة الهنية تكفي مية ''

وشكرا لك اختي على مرورك مرة ثانية وعلى الرد
تحياتي لك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top