من أشهر العلاقات التي يشوبها التوتر هي تلك العلاقات التي يعيش أحد الأطراف في بلد مختلف أو ما توصف بالعلاقات عن بعد
عندما يعيش الطرفان في بلدين مختلفين، بحكم العمل أو الدراسة أو لأسباب أخرى، تواجه العلاقة فترات من الفتور وقد يتسلل الشك إلى نسيجها.
لقد ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية هذا النوع من العلاقات وسهلت التواصل، ولكن ينصح في هذا النوع من العلاقات بتوخي الحذر.
إذ قد يساهم البعد في تغيير مشاعر أحد الطرفين أو كليهما، والأمثلة الشعبية قد تصف الحالة هنا (البعيد عن العين، بعيد عن القلب). لكن الواقع يؤكد أن علاقات كثيرة عن بعد أثبتت نجاحها ووصلت إلى نتائج إيجابية.
عندما يعيش الطرفان في بلدين مختلفين، بحكم العمل أو الدراسة أو لأسباب أخرى، تواجه العلاقة فترات من الفتور وقد يتسلل الشك إلى نسيجها.
لقد ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية هذا النوع من العلاقات وسهلت التواصل، ولكن ينصح في هذا النوع من العلاقات بتوخي الحذر.
إذ قد يساهم البعد في تغيير مشاعر أحد الطرفين أو كليهما، والأمثلة الشعبية قد تصف الحالة هنا (البعيد عن العين، بعيد عن القلب). لكن الواقع يؤكد أن علاقات كثيرة عن بعد أثبتت نجاحها ووصلت إلى نتائج إيجابية.