استمع لمحدّث العصر الألباني وهو يبكي لسماعه رؤيا قيلت فيه :
http://media.islamway.com/lessons/n...a_al-albanee.rm
وهنا يبكي لثناء أحد الأشخاص عليه :
http://media.islamway.com/lessons/n...albany-bukaa.rm
استمع للشريم في تلاوة سورة الفاتحة ليلة 27 من رمضان
http://www.sohari.com/nawader_t/mekk...im_fate7ah.ram
الشيخ عبد العزيز بن باز يبكي محبةً للنبي صلى الله عليه وسلم
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=50193
قال شيخ الإسلام ابن باز ـ رحمه الله وطيّب ثراه ـ :
(( هذا العصر : عصر الرفق والصبر والحكمة ،وليس عصر الشدّة .
الناس أكثرهم في جهل ، في غفلة وإيثار للدنيا ، فلا بدّ من الصبر ،
ولا بدّ من الرفق ؛حتى تصل الدعوة ، وحتى يبلغ الناس ، وحتى يعلموا .
ونسأل الله للجميع الهداية ))
مجموع فتاوى سماحته ( ج 8 / صــ 376 ) و ( ج 10 / صــ 91 ) . -----------------------------------------------------------
ورحم الله شيخ الإسلام الألباني الذي أوصى قبل وفاته بقوله :
(( علينا أن نترفق في دعوتنا مع المخالفين ، وأن تكون من قوله تبارك
وتعالى دائما و أبداً:
( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن )
وأول من يستحق أن نستعمل معه هذه الحكمة هو من كان أشد خصومة لنا في
مبدئنا و في عقيدتنا؛ حتى لا نجمع بين ثقل دعوة الحق التي امتن الله عز و جل
بها علينا و بين ثقل أسلوب الدعوة إلى الله عز و جل )) .
http://media.islamway.com/lessons/n...a_al-albanee.rm
وهنا يبكي لثناء أحد الأشخاص عليه :
http://media.islamway.com/lessons/n...albany-bukaa.rm
استمع للشريم في تلاوة سورة الفاتحة ليلة 27 من رمضان
http://www.sohari.com/nawader_t/mekk...im_fate7ah.ram
الشيخ عبد العزيز بن باز يبكي محبةً للنبي صلى الله عليه وسلم
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...esson_id=50193
قال شيخ الإسلام ابن باز ـ رحمه الله وطيّب ثراه ـ :
(( هذا العصر : عصر الرفق والصبر والحكمة ،وليس عصر الشدّة .
الناس أكثرهم في جهل ، في غفلة وإيثار للدنيا ، فلا بدّ من الصبر ،
ولا بدّ من الرفق ؛حتى تصل الدعوة ، وحتى يبلغ الناس ، وحتى يعلموا .
ونسأل الله للجميع الهداية ))
مجموع فتاوى سماحته ( ج 8 / صــ 376 ) و ( ج 10 / صــ 91 ) . -----------------------------------------------------------
ورحم الله شيخ الإسلام الألباني الذي أوصى قبل وفاته بقوله :
(( علينا أن نترفق في دعوتنا مع المخالفين ، وأن تكون من قوله تبارك
وتعالى دائما و أبداً:
( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن )
وأول من يستحق أن نستعمل معه هذه الحكمة هو من كان أشد خصومة لنا في
مبدئنا و في عقيدتنا؛ حتى لا نجمع بين ثقل دعوة الحق التي امتن الله عز و جل
بها علينا و بين ثقل أسلوب الدعوة إلى الله عز و جل )) .