المفتاح الأول: انطلقي من قلعة الإيمان..
اعلمي أنه من المحال أن تخوض سفينة النجاح غمار الحياة دون دفة الإيمان.. فالإيمان والأمل جناحان يطير بهما المسلم نحو النجاح. والقلب العامر بالتقوى ونور الله هو القادر على تفتيت العقبات وتذليل الصعاب. كما أن الإيمان سلاح الروح ضد الموبقات، وملجأ النفس عند الملمات، ووسيلة النجاح في معترك الحياة.
اعلمي أن كل شيء في الحياة يبقى بلا معنى دون الإيمان، وأوله النجاح. أي شيء يحدوك نحو الأمل غير الإيمان؟ وأي شيء يدفعك للعمل غير الإيمان؟ وأي شيء يمكنك من تجاوز المحن غير الإيمان؟ (الإيمان تصديق الجنان, وقول اللسان, وعمل بالأركان) لا يمكن تحقيق الهدف دون الإيمان الراسخ بالثقة بالله تعالى والالتجاء إليه بطلب التوفيق والنجاح.. قال تعالى: [وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا] فمسيرة النجاح الدنيوي مقرونة بالنجاح الأخروي، وهو نيل رضا الباري تعالى، وإذا سعى المرء للنجاح الأخروي نال الدنيا بحذافيرها..
تخيلي شخصا يسعى للنجاح دون اليقين بأن هناك إيمانا عميقا بجدوى العمل الذي به يريد تحقيق الهدف, كيف تكون الرؤى المستقبلية لحياته؟ ستكون رؤى ضبابية، وعندها يصبح فردا عديم النفع لنفسه ولمن حوله.. إذن بالإيمان ننجز الكثير من العمل المقرون بالعون الإلهي بإذنه تعالى..
اعلمي أنه من المحال أن تخوض سفينة النجاح غمار الحياة دون دفة الإيمان.. فالإيمان والأمل جناحان يطير بهما المسلم نحو النجاح. والقلب العامر بالتقوى ونور الله هو القادر على تفتيت العقبات وتذليل الصعاب. كما أن الإيمان سلاح الروح ضد الموبقات، وملجأ النفس عند الملمات، ووسيلة النجاح في معترك الحياة.
اعلمي أن كل شيء في الحياة يبقى بلا معنى دون الإيمان، وأوله النجاح. أي شيء يحدوك نحو الأمل غير الإيمان؟ وأي شيء يدفعك للعمل غير الإيمان؟ وأي شيء يمكنك من تجاوز المحن غير الإيمان؟ (الإيمان تصديق الجنان, وقول اللسان, وعمل بالأركان) لا يمكن تحقيق الهدف دون الإيمان الراسخ بالثقة بالله تعالى والالتجاء إليه بطلب التوفيق والنجاح.. قال تعالى: [وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا] فمسيرة النجاح الدنيوي مقرونة بالنجاح الأخروي، وهو نيل رضا الباري تعالى، وإذا سعى المرء للنجاح الأخروي نال الدنيا بحذافيرها..
تخيلي شخصا يسعى للنجاح دون اليقين بأن هناك إيمانا عميقا بجدوى العمل الذي به يريد تحقيق الهدف, كيف تكون الرؤى المستقبلية لحياته؟ ستكون رؤى ضبابية، وعندها يصبح فردا عديم النفع لنفسه ولمن حوله.. إذن بالإيمان ننجز الكثير من العمل المقرون بالعون الإلهي بإذنه تعالى..