هل نمنع إستعمال الانترنت أم نستغله لصالحنا؟

أبو عاتكة

فُـ,ـريڊ أبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌوُفُـ,ـيصُـ,ـلُـِـِِـِِِـِِـِـ
طاقم الإدارة
إنضم
1 أوت 2008
المشاركات
8,729
الحلول
4
نقاط التفاعل
14,516
النقاط
2,156
الجنس
ذكر
السلام عليك.
أظن أنه من غير المجدي التفكير بهستيريا وتخبط وارتباك في طرق وحيل تمنع الأطفال والمراهقين من استعمال الهواتف والاجهزة الذكية وتقطع عنهم طرق الابحار في شبكات الانترنت انها مضيعة للذهن والجهد وصراع يؤدي في كثير من الأحيان الى شعور بالاستبداد ورغبة في الهروب و النفور وحتى الانتقام ، ففكرة المنع والانكار أراها منتهية الصلاحية وتتراجع يوما بعد يوم أمام السيل الجارف الذي شكله جشع الشركات الربحية المتنافسة، أضحت الحياة شبيهة بغابة متشعبة السبل والمغريات وكثيفة الاشجار والافكار ومتاهة لايمكن تجنبها او الخروج منها ولا يمكن مجابهتها الا بنفس الأسلوب الاستغلالي الذي تستعمله الشركات مع مستخدميها من كل الفئات وفي جميع المجالات.
أرى أن وقت المنع والحجر قد فات أوانه وعلينا التفكير في كيفية توجيه هذه الفئة العمرية لافضل الاشكال والاساليب لاستعمال واستغلال قوة وقدرة وكفاءة وسرعة الانترنت لتحقيق الفائدة التي نرجوها للاطفال واليافعين والشباب البالغين وحتى الفئات المتقدمة.
ما لاحظته أن العالم العربي لا يزال مرتبكا وحائرا وغير جاهز او منظم بشكل محمي بعد امام هذا التحدي الآخذ في الاجتياح كطوفان لا مفر منه لازلنا نفكر في أساليب المنع والقطع والانتقاد والترهيب خوفا من جوانبه السلبية ولم نفكر بعد في استغلال جوانبه الايجابية وما يقدمه المطور والمبرمج والباحث العربي في هذا المجال لا يكاد يذكر امام ما يطرحه المبرمج الغربي من تحسينات وتنظيمات وبدائل وحلول لمختلف الفئات العمرية تساهم في الاستخدام الآمن لهذه التكنولوجيا وتفتح ابوابا نحو افضل الاستعمالات.

لانزال نرى في مواقع ومنصات أنها مجرد أوكار للفضائح والرذائل والفساد والانحطاط بينما لا نكترث بالمزايا السليمة والخدمات المفيدة التي يمكن ان تقدمها لحياتنا بل لا نبادر في توجيه أطفالنا وشبابنا نحوها ونكتفي بتسليم الجهاز مستسلمين للالحاح ثم نرفقه بالعويل والصياح لهذا الوضع أو نترك الشباب هائمين في متاهات لا يجدون عنها بديلا.

كما أن هناك صراع حقيقي لم نفصل فيه لغاية الان بين جيلين يرى الاول ان مجرد حمل هاتف ذكي يعطي نظرة سيئة عن حامله او عدم الأمان من مجالات استعمالاته و الثاني يرى ان الهاتف الذكي ضرورة راهنة ورغبة صارمة لا يمكن اهمالها او التخلي عنها بل لايفهم مطالب التخلي عن تكنولوجيا قائمة ورائجة لمجرد شكوك غير واضحة، بينما لم يتخلى الاول عن عدة تكنولوجيات عاصرها سابقا في حياته ومنها التلفاز والفضائيات المشفرة وغير المشفرة وعدة تقنيات كانت مأثرة.

الأنترنت العربية

والسؤال يبقى دائما مطروح ومهمل مالم نفصل في مفهومنا لهذه التكنولوجيا هل نمنعها أم نستغلها في منع الممنوع الذي يرعبنا، هل نمنعها عن هذا الجيل أم نحترم مراحل الحياة.
بمعنى هل نقطعها من الجذور ونمنع استعمالها لنرتاح من مخاوفنا أم نستغلها ونستعمل تقنياتها في تهذيب وتوجيه وتحسين أسلوب حياتنا وحياة اطفالنا وشبابنا، بدل أن يقوم بعكس ما نرغب شركات ربحية لا يهمها الاصوات المطالبة بالمنع لانها معركة تجاوزتها.

ماذا عن المطورين والباحثين والمبرمجين العرب من التقدم المتسارع والرهيب وغير الامن لهذه التكنولوجيا وماذا وفروا للمستخدم العربي من بدائل واساليب آمنة تتماشى وعقيدته وثقافته؟

هل تفكر في منعها عن أطفالك؟
هل حاولت إيجاد سبل آمنة و توفير مواقع مفيدة لمن تحبهم وتسهر على حمايتهم من مخاطر الانترنت؟
ماذا تقترح من مواقع وصفحات مفيدة؟
 
جميل وجدا …

ياليت بالإستطاعه منعه عن الاطفال لكن ذلك مستحيل ، يبقى من الاوجب استغلاله بشكل لا ضرر ولا ضرار وذلك يحتاج جهد جهيد وليس بالسهولة النجاح به ثم ان البرامج الجاذبه للاطفال ليست برامج مصاغه على القيم بشكل سليم ومن هنا سيتأثر الطفل بمحتوياتها ،
شكرا جزيلا …
 
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
ابدأ حوارا صادقا مع أطفالك حول الأشخاص الذين يتواصلون معهم وكيفية هذا التواصل. وتحقق من أنهم يفهمون قيمة التفاعل اللطيف و الدعم ، وهذا يعني أن التواصل غير الملائم أو الذي ينطوي على تمييز هو أمر غير مقبول أبدا. وإذا كان أطفالك يعانون من أي من هذه الممارسات، شجعهم على إبلاغك بذلك فورا أو إبلاغ شخص بالغ يثقون به. تنبه فيما إذا بدا طفلك منزعجا أو ينزع إلى السرية بخصوص أنشطته على شبكة الإنترنت أو إذا كان يعاني من التنمر عبر الإنترنت.
تعاون مع طفلك في إرساء قواعد بشأن كيفية استخدام أجهزة الاتصال، ومواعيد وأماكن استخدامها.
بورك الله فيك اخي الفاضل على الموضوع المميز و الرائع فعلا يستحق المتابعة و المناقشة شكرا مرة ثانية
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مجبورون على تقبل الواقع والتعايش مع التطور الجاري في العالم بأسره، منح الطفل الحرية في إستعمال الهاتف والأنترنت يكون بتدرج، وحسب سن الطفل خاصة إذا كان مراهق فلا نعطيه الحرية المطلقة لأنه سيسيء إستعمالها، وسيضيع في متاهة التكنولوجيا لا محالة، المتاهة التي إبتلعت كبارا راشدين ما بالك بأطفال لا يملكون تجارب في الحياة.
المشكلة الحقيقية في بلادنا هي تطورها الجزئي، وعدم صناعة مبرمجين ومطورين وإستغلال ذكاء الأطفال الذي يضيع ويحل محله غباء التافهين اللذين لم يعد يهمهم سوى الربح المادي، نعلم جيدا الظروف الإقتصادية للبلاد لا تسمح للأهل بتعليم أبنائهم في مراكز خاصة، اساسيات البرمجة والإستغلال الصحيح للأنترنت، حتى حصة الإعلام الآلي الموجودة بالأساس في البرنامج الدراسي لا تدرس على نحو الجد وأحيانا يقومون بإلغاءها في بعض المؤسسات كحال أبنائي، أعتقد لو دمجت حصة الإعلام الآلي بحصص التاريخ والجغرافيا والتربية المدنية ودرست هذه المواد وغيرها بالحواسيب ببرامج مثبتة سيكون أفضل للتلميذ الذي بات يمقتها والأساتذة الذين صارت مهنتهم صراع مع التلاميذ وقصص لا تنتهي، والإهتمام بمجال التطور من السنوات الأولى وتجهيز مواقع شيقة للتعلم، ولو كان بمقدوري إضافة شيء لقطاع التربية سيكون إجبار الأستاذ على التخلي عن هاتفه في فترة تدريسه لأن هذه الأخيرة إنتهاك لحق التعليم و حق المتمدرس.
خرجت عن الموضوع قليلا ولكنها البداية المنحرفة لكل ما يحصل، بالنسبة لأسئلتك سيدي، هناك مواقع وقنوات عديدة مفيدة عربية ولكن المشكلة عن مذا يبحث أبناءنا، الحل الوحيد مراقبة الطفل أبى أو كره وعدم منحه الحرية المطلقة حتى سن الرشد يكون تعدى مرحلة الخطر، بعض الاشياء افعلها مع أبنائي كنوع من المشاركة، وهي تحميل أفلام مليىة بالإثارة ومشاهدتها في عشية الخميس او الجمعة، مشاركتهم مقاطع الفيديو التي يشاهدونها على هواتفهم، معرفة أصدقاءهم اللذين يتعاملون معهم من خلال زيارة حسابهم على مواقع التواصل، مشاركتهم ما أقرا على المواقع المفيدة، وحكايات واقعية صنعت تغييرا لأصحابها سواء تغيير إيجابي أو سلبي للإستفادة من تجارب الآخرين، لأني أعلم أن مرحلة التفاهة تمر لا محالة حتى لا يستفيقو على واقع مخزي.
المواقع التي أقترحها هي موقع كيورا، وموقع إدراك للتعلم، و أقترح ممارسة الهوايات وأفضل شيء يساعد الطفل على الإبتعاد قليلا عن جو التكنولوجيا هي تربية الحياوانات والإهتمام بالهوايات المفضلة للطفل والإستفادة من مقاطع اليوتيوب لتعلم التعامل مع الحيوان وبالتالي فتح حساب للطفل على اليوتيوب او أنستغرام لتحميل المقاطع التي يصورها لحيوانه الأليف او أي هواية إختارها وتعلمها، والرياضة.
وحبذت لو إهتم المسؤولون بقاعات الرياضة.
المنطقة التي أقطن فيها لايوجد بها قاعات رياضة وفيها سوقان للخضار لم يفتح ولا واحد طيلة العشر سنوات من إنشاءها أعتبرها سوء إستغلال أراضي الدولة من طرف المسؤولون وعدم دراسة إحتياجات المواطن الأساسية، لو حول واحد من هاته الأسواق قاعة رياضية لكان أفضل للأطفال والشباب بدل الفراغ القاتل الذي يجعل افكارهم تنحرف.
أتعلم مذا قال لي إبني أمس: قال أتمنى لو ولدت زمن الحروب بالجياد والسيوف زمنهم كان رائع، اجمل من واقعنا والتكنولوجيا المصيدة المملة.
أبناؤنا أذكياء يحتاجون لقادة أبطال لتوجيههم الوجهة الصحيحة حسب واقعهم.
 
جميل وجدا …

ياليت بالإستطاعه منعه عن الاطفال لكن ذلك مستحيل ، يبقى من الاوجب استغلاله بشكل لا ضرر ولا ضرار وذلك يحتاج جهد جهيد وليس بالسهولة النجاح به ثم ان البرامج الجاذبه للاطفال ليست برامج مصاغه على القيم بشكل سليم ومن هنا سيتأثر الطفل بمحتوياتها ،
شكرا جزيلا …
هنا يكمن المشكل
اغلب المنصات والتطبيقات والبرمجيات معمولة على ثقافة وعقيدة الغرب لانو ترعاها شركات اجنبية ضخمة في المقابل المنطقة العربية لا تعير أهمية لهذا الجانب وليس لها استقلالية في توفير تكنولوجيا امنة وفعالة.
لا يوجد رغبة سياسية حتى والامر مهم جدا.
بارك الله فيك.
 
شجعهم على إبلاغك بذلك فورا أو إبلاغ شخص بالغ يثقون به. تنبه فيما إذا بدا طفلك منزعجا أو ينزع إلى السرية بخصوص أنشطته على شبكة الإنترنت
استاذنا سعد لابد قبل كل شيء تغيير مفاهيمنا حول استعمال هذه التكنولوجيا ممكن مثلا بطرح سؤال لماذا أقتني هاتفا أو لماذا أقدم هاتفا لابني او ابنتي
اذا كانت البداية سليمة وواضحة ستكون باقي الخطى سليمة
الكثير يسمحون بذلك لمجرد انها موضة رائجة لا يضعون المغزى والسبب والاهمية في الحسبان. فتكون الامور مفتوحة لكل الاحتمالات.
ثم ان هناك مواقع مخصصة لكل سبب
مثلا للدراسة يوجد مواقع دراسية ليس شرط ان تكون فيسبوك المفتوح على كل شيء.
بعض المراهقين يستغلون سبب استعمال الهاتف للدراسة بينما يضيعون في امور اخرى لهذا لابد ان نعرف نحن ونُعرفهم ان الانترنت ليس فقط يوتوب وفيسبوك وتيكتوك.
بارك الله فيك.
 
المشكلة الحقيقية في بلادنا هي تطورها الجزئي، وعدم صناعة مبرمجين ومطورين وإستغلال ذكاء الأطفال الذي يضيع ويحل محله غباء التافهين
نقطة مهمة جدا يجب اعادة النظر في جدوى استعمال النت وبرمجياتها في بلادنا وتوسيع افاقها وجعلها وسيلة وليست غاية وسيلة ذكية لابتكار أذكى او لتنمية فكر الطفل، يعني اذا لم تواكب الدولة الاستعمالات الجدية والمهمة لهذه التكنولوجيا وجعلها وسيلة تطوير لفكر المواطن من وهو طفل الى غاية ادراكه تحديات الحياة فسيبقى مفهوم ابنت عندها لا يتعدى التسلية ومتابعة التافهين.
ت، حتى حصة الإعلام الآلي الموجودة بالأساس في البرنامج الدراسي لا تدرس على نحو الجد
لايوجد جدية للاسف وهي مرحلة وفرصة تضيع هباءا
أبناؤنا أذكياء يحتاجون لقادة أبطال لتوجيههم الوجهة الصحيحة حسب واقعهم.
الابناء اذكياء واستعمالهم النت يزيد من ذلك يحتاجون لغرس مفاهيم جديدة اكثرا ثراءا وتنوعا وجودة في استعمال هذه التكنولوجيا والبداية من الاولياء
وكيما قال المثل اذا كان رب الاسرة للدف ضاربا فشيمة....الخ راح عليا الحال هههه
 
الامر جاد! وأرى أن الحلول الحالية مؤقتة
( ربما استعمال الامور التقنية لوضع الامور تحت السيطرة ظروري) مع حرص الاباء على المتابعة والتوجيه المعنوي الأبناء .
 
الامر جاد! وأرى أن الحلول الحالية مؤقتة
( ربما استعمال الامور التقنية لوضع الامور تحت السيطرة ظروري) مع حرص الاباء على المتابعة والتوجيه المعنوي الأبناء .
وربما قبل ذلك استعمال الامور الفكرية بمعنى تغيير نمط التفكير فيما يخص هذه التكنولوجيا، في الحقيقة هناك تفريط فيما يخص الجانب الترويجي لها لازلنا عالقين في مجال الترفيهي بينما أمم أخرى طورت عدة مجالات اخرى.
ربما الامر مرتبط بمدى تطوير الدول لاستعمالات هذه التكنولوجيا.
هناك بصيص أمل في الجزائر لكن يحتاج لمزيد من الجدية والعمل خاصة على المستوى العالي ويواكبه في ذلك المجتمع والاسرة.
مثلا لو اردت توجيه ابني لمجال هادف ليكون من صميم عمله او تكوين حياته المستقبلية لن أجد محفزات كثيرة في الانتاج الجزائري المقدم فهو محدود أو مفقود.
نتمنى ان يتم الاهتمام بذلك من طرف الجامعات والنوادي العلمية وغيرها
بارك الله فيك.
 
ضركي لازم نشوفو الانترنت على أنها سلاح ذو حدين ،يا تعلم أطفالك السلاح باش يستعملوه في الدفاع عن أنفسهم ،يا تخليهم يجرحوا أنفسهم ،والمشكلة الحالة نشوف فيها انو كاين حتى كبار في السن وراهم حاصلين مع النت ووقتهم يروح بين المواقع و التفاهات ، من الأحسن وهذا رأيي أنو الأب يتعلم النت جيدا من جميع النواحي وماذا بيه الواحد يعلم اولاده كيفية إستعمالها عوض انو تخلي ابنائك بالهواتف نتاعهم من الأحسن يستبدل الهاتف بالحاسوب ،و الشريحة نتاع الهاتف بالمودام ،تروح لاتصالات الجزائر وتحضر جميع المواقع لي تهدد الأسرة ولي اغلب الاطفال والكبار راهم يدخلولها ، وتضع برنامج تعلم فيه اولادك يالوكان ساعة في اليوم نعلمهم البرامج من وورد اكسال باوربونت و لما لا البرمجة ، على الأقل يشتغل عقل الطفل بأشياء تنفعوا وعوض نفتح اليوتيوب لاناشيد الاطفال ،نفتحلهم قنوات تعليمية ،اذا كانوا صغار في السن ،ممكن قنوات تعليمية عن الحروف العربية و اللغة الإنجليزية ،ونرفع من المستوى نتاعهم اما الهاتف فهو مهلكة اذا شريتوا لوليدك ،وممكن يكون سبب في حرمانك من الجنة ،ربي يقدرنا مع هاذ المصائب لي رانا نشوفو فيها.
 
والله يا اخي راك حطيت يدك على الجرح
انا شخصيا كلمت اولادي صراحة و صارو يعرفوا مخاطره خصوصا على الوقت كيف تخليك تايه لساعات خصوصا انهم جربو من قبل في العام تاع كورونا اللي اجبرونا ندرسوا الاولاد من النت و كنت مجبرة نشتريلهم طابلات صاروا مثل الزومبي ليل نهار لعب فيديوهات ضحك لنص الليل ثم تخلصنا كلنا اي انا و الاولاد منه و تفاهمنا لا نت لا هواتف ذكية
وبقى فقط الكمبيوتر المحمول و هو صعب تجلس عليه لساعات و عملتلو باس وورد
و كلما يقولولي حابين اخليهم يلعبوا فيه نقولهم انه فيه عملي و عمل ابوهم و كثرة الالعاب تجيب الفيروسات فلا يستطيعون اللعب عليه
باقي التلفاز يتفرجو عليه اليوتيوب و هنا نتفرجوا معا كلنا لفترات معقولة
هذا اتفاقي معهم الى ان يصيروا ان شاء الله 18 سنة ثم باذن الله راح يصيروا جامعيين ربي يعيننا منا لهذاك الوقت يحلها حلال ان شاء الله
 
للامانة فقط الهاتف الذكي نستعمله الا عندما يغيب ابوهم يعني للاتصال به مثل هذي الايام راه غايب و فور وصوله باذن الله نرجعوه له
 
وربما قبل ذلك استعمال الامور الفكرية بمعنى تغيير نمط التفكير فيما يخص هذه التكنولوجيا، في الحقيقة هناك تفريط فيما يخص الجانب الترويجي لها لازلنا عالقين في مجال الترفيهي بينما أمم أخرى طورت عدة مجالات اخرى.
ربما الامر مرتبط بمدى تطوير الدول لاستعمالات هذه التكنولوجيا.
هناك بصيص أمل في الجزائر لكن يحتاج لمزيد من الجدية والعمل خاصة على المستوى العالي ويواكبه في ذلك المجتمع والاسرة.
مثلا لو اردت توجيه ابني لمجال هادف ليكون من صميم عمله او تكوين حياته المستقبلية لن أجد محفزات كثيرة في الانتاج الجزائري المقدم فهو محدود أو مفقود.
نتمنى ان يتم الاهتمام بذلك من طرف الجامعات والنوادي العلمية وغيرها
بارك الله فيك.
تكنولوجيا الانترنت تقلل الوقت والجهد والمال في قضاء جميع اعمالنا . وفوائدها 99حاجة فلما البعض يترك 99بالمئة ويذهب الى تفااهات 1بالمئة !!؟
مسؤولية الأسرة في توجيه الابناء واتخاذ ما يلزم من اجراءات لحمايتهم .
مسؤولية الدولة في التطوير وادخال التكنولوجيا في جل مجالات الحياة .

@خديجة ph من صنع هذه التكنولوجيا لم يصنعها يوما للالعاب ولاهدار الوقت بل العكس صحيح .( شكرا على تدخلك ..احرصي وواصلي في توجيه الابناء لما هو مفيد في هذه التكنولوجيا وليس حرمانهم منها ..ربي يوفق )
 
تأكد من أن الجهاز الذي يستخدمه طفلك مزود بأحدث نسخ من البرامج الحاسوبية وبرامج مكافحة البرمجيات الخبيثة، وأن إعدادات الخصوصية مفعّلة. أبقِ عدسة الجهاز مغطاة عندما لا تكون قيد الاستخدام. وبالنسبة للأطفال الأصغر سناً، يمكن استخدام أدوات من قبيل الرقابة الأبوية، بما في ذلك البحث الآمن، والتي بوسعها المساعدة على المحافظة على تجربة إيجابية في استخدام شبكة الإنترنت.

توخّ الحرص في استخدام الموارد التعليمية المجانية على شبكة الإنترنت. ويجب ألا يضطر أطفالك لتقديم صورهم أو أسماءهم الكاملة لاستخدام هذه الموارد. وتذكّر أن تتفحص إعدادات الخصوصية لتقليص جمع البيانات إلى الحد الأدنى. ساعِد طفلك في تعلّم المحافظة على خصوصية المعلومات الشخصية، خصوصاً من الأشخاص الغرباء.
 
تفكر في منعها عن أطفالك؟

حرمانهم منها راح يزيد من فضولهم نحوها وفي اول فرصة تتاح لهم راح يستعملوها يالوكان بدووم عليم الاولياء مما سيسبب الكثير من الصعوبات والتعقيدات طبعاا

هل حاولت إيجاد سبل آمنة و توفير مواقع مفيدة لمن تحبهم وتسهر على حمايتهم من مخاطر الانترنت؟
سبيل واحد برك مصاحبتها ولين في معاملتهم راح يخلوك تتقرب منهم وبالتالى مراقبتهم دون تقييدهم
 
اولادي صغار لذا ف الهواتف ممنوعة عنهم
لطالما بحثت ع طريقة لحذف الاعلانات واخرى لمنع وصول صور فاضحة لاولادي فقوقل يروح للانحلال

والاسف لم اجد سوى تفعيل خاصية الأمن ف الهاتف وهي خاصية ممكن فتحها لم يريد دون ان انتبه له
فصرت اخاف من إستعمال التكنولوجيا وكيف اسوقها لمن هم تحت رعايتي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top