قد نستخدم الألفاظ والجمل والعبارات للتفضيلات التي تستهوينا في مجالات متعددة في حياتنا قد يكون اغلبها نابع من رفاهية او سعة وحرية في التصرف والاختيار.
اما ان تكون المصائب الصاعقة والمحن المهلكة والكوارث القاضية فضاءا ومجالا مفتوحا للتفضيلات العنصرية والحسابات السياسية واعتبارات التحالف والتخاذل والتنافس فهذه قمة النذالة والوحشية ونحن نعيش بين أمم عفنة متوحشة تدعي الانسانية والعدل والاخوة الزائفة تقبع تحت سياطها دويلات عربية واسلامية عاجزة عميلة منبطحة لا تستطيع مد يد العون لاحدى شقيقاتها المغتصبة ولو لانقاذ من يناجي ربه للنجاة تحت الردم والمنازل المتساقطة.
شعوب مقهورة تعاني ويلات انظمة قمعية همها البقاء في الكراسي تجثوا على مقدرات مواطنيها وتعد لها الانفاس حتى لا يكون لها أمل في الحياة الكريمة.
اي حسابات واي اعتبارات وأي ترتيبات تبقى تنتظرها الأرواح تحت الركام وهي تلفظ اخر انفاسها في وطن عربي خذله الأشقاء ودمره الغرباء و عاث فيه الاخوة الظلم والفساد.
عن أي انسانية تتبجحون فليس لكم في هذه المأساة من مبرر فكيف بكم امام الله عزوجل.
اما ان تكون المصائب الصاعقة والمحن المهلكة والكوارث القاضية فضاءا ومجالا مفتوحا للتفضيلات العنصرية والحسابات السياسية واعتبارات التحالف والتخاذل والتنافس فهذه قمة النذالة والوحشية ونحن نعيش بين أمم عفنة متوحشة تدعي الانسانية والعدل والاخوة الزائفة تقبع تحت سياطها دويلات عربية واسلامية عاجزة عميلة منبطحة لا تستطيع مد يد العون لاحدى شقيقاتها المغتصبة ولو لانقاذ من يناجي ربه للنجاة تحت الردم والمنازل المتساقطة.
شعوب مقهورة تعاني ويلات انظمة قمعية همها البقاء في الكراسي تجثوا على مقدرات مواطنيها وتعد لها الانفاس حتى لا يكون لها أمل في الحياة الكريمة.
اي حسابات واي اعتبارات وأي ترتيبات تبقى تنتظرها الأرواح تحت الركام وهي تلفظ اخر انفاسها في وطن عربي خذله الأشقاء ودمره الغرباء و عاث فيه الاخوة الظلم والفساد.
عن أي انسانية تتبجحون فليس لكم في هذه المأساة من مبرر فكيف بكم امام الله عزوجل.
آخر تعديل: