فائض نساء و انعدام أنوثة

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
17,428
الحلول
1
نقاط التفاعل
50,913
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
في محطة الحافلات
سيدة تنزل و معها ابنها صاحب ثلاث او اربعة سنوات على اكثر تقدير

توبخه امه
بكلمات تابية امام مرئى و مسمع الجميع
لم تكتفي بذالك
بل توجه للطفل وابل من الشتائم
لم يشفى غليلها و هي تصرخ كأنها مجنونة او مهلوسة
بل تتصرف بطريقة اقل ما يقال عنها
انها وحشية للغاية تقوم بدفع الطفل ليرطدم بالأرض
و تقوم برفعه من كتفيه
بكل ما تملك من قوة و هو كالحفنة بين يديها
و توجه له لكمات و صفعات و بساق و و و
كل القاذورات الحسية و المادية في لحظة واحدة
الامر بسرعة البرق كأننا في مشهد من فلسطين
لم تتوقف السيدة
و لم تستحيي
حتى تدخلنا و بصعوبة بالغة لنأخذ الطفل من بين يديها
كأنها وحش في البرية يلتهم فريسته

لم نسلم من لسانها
و اسمعتنا ما لا يرضينا
حاولنا السيطر على الوضع قدر الامكان
و تجاوزنا كلماتها النابية
استحيينا
من الطفل
و من الموقف
و المكان
و الوضع بشكل عام كان لا يسمح بأي رد

ثم أخذت الطفل من أيدينا
بكل قسوة
و راحت تدفعه أمامها
و هو يصرخ و يبكي
كأنه يساق ألى معتقل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصدق آلمني الامر
حزنت
و بكيت
انفطر قلبي
لا اتحمل
لدينا اكباد
و أفئدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هكذا مواقف كثيرة و بطرائف متعددة

في الأسواق تزاحمنا النسوة و تصطدم بنا بأجسادهن دون خجل
تلميذات في المتوسط يدخن
متجلببات يتلفظن بكلام مائل مميل
جامعيات يشيشن و يسكرن و يحششن
إداريات يعاملن الشيوخ بكل قسوة
ملكات جمال اصبحن مفتولات العضلات و اصواتهن خشنة
فائقات الجمال يشهرن لأمور عيب ان تذكر في العمومي
نسوة يتصلن بالمشايخ هاتفيا و يسألن عن العلاقات

لم اعد اعرف
images.jpg
أين الأنوثة
اين الحشمة
أين الرقة
اين الفطرة
أين المرهف من الاحاسيس
أين الدفء

 
السلام عليكم
للأسف اصبحنا في مجتمع اصبح فيه كل شيئ مباح كثر التبرج و قل الحياء و كثر الاختلاط حاشا بعض النساء
توجد بعض النساء يتصرفن كمثل قصتك او اكثر لم يسلم منها احد لا زوجها و لا اولادها و لا اهلها و لا حتى نفسها و نؤولها ربما الى ضغوطات تمر بها او نقص او حرمان ردة فعلها هو مثل تلك التصرفات ....
و توجد بعضهن ماشاء الله قمة الادب و الحياء و حسن المعاملة للكبير و الصغير

مشكور على الموضوع
 
انه العقوق ياسيدي
هذه المرأه كانت عاقه بوالديها وتعامل طفلها بعنف وسيعق بها عند الكبر ..
نسأل الله السلامه .
 
في محطة الحافلات
سيدة تنزل و معها ابنها صاحب ثلاث او اربعة سنوات على اكثر تقدير

توبخه امه
بكلمات تابية امام مرئى و مسمع الجميع
لم تكتفي بذالك
بل توجه للطفل وابل من الشتائم
لم يشفى غليلها و هي تصرخ كأنها مجنونة او مهلوسة

بل تتصرف بطريقة اقل ما يقال عنها
انها وحشية للغاية تقوم بدفع الطفل ليرطدم بالأرض
و تقوم برفعه من كتفيه
بكل ما تملك من قوة و هو كالحفنة بين يديها
و توجه له لكمات و صفعات و بساق و و و
كل القاذورات الحسية و المادية في لحظة واحدة
الامر بسرعة البرق كأننا في مشهد من فلسطين
لم تتوقف السيدة

و لم تستحيي
حتى تدخلنا و بصعوبة بالغة لنأخذ الطفل من بين يديها
كأنها وحش في البرية يلتهم فريسته

لم نسلم من لسانها
و اسمعتنا ما لا يرضينا
حاولنا السيطر على الوضع قدر الامكان
و تجاوزنا كلماتها النابية
استحيينا

من الطفل
و من الموقف
و المكان
و الوضع بشكل عام كان لا يسمح بأي رد

ثم أخذت الطفل من أيدينا
بكل قسوة

و راحت تدفعه أمامها
و هو يصرخ و يبكي
كأنه يساق ألى معتقل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصدق آلمني الامر
حزنت
و بكيت
انفطر قلبي
لا اتحمل
لدينا اكباد
و أفئدة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هكذا مواقف كثيرة و بطرائف متعددة

في الأسواق تزاحمنا النسوة و تصطدم بنا بأجسادهن دون خجل
تلميذات في المتوسط يدخن
متجلببات يتلفظن بكلام مائل مميل
جامعيات يشيشن و يسكرن و يحششن
إداريات يعاملن الشيوخ بكل قسوة
ملكات جمال اصبحن مفتولات العضلات و اصواتهن خشنة
فائقات الجمال يشهرن لأمور عيب ان تذكر في العمومي
نسوة يتصلن بالمشايخ هاتفيا و يسألن عن العلاقات

لم اعد اعرف
مشاهدة المرفق 157178
أين الأنوثة
اين الحشمة
أين الرقة
اين الفطرة
أين المرهف من الاحاسيس
أين الدفء
الحشمة عند بعضهن اصبحت في خبر كان ! ( اما المخلوقة التي تكلمت عنها دواءها الباطوار هههههه )
 
وعليكم السلام
كي يغيب هرمون الفحولة في رجال البيت ، هذاك الهرمون ينتقل لنساء ذللك البيت ،و كي يتلاقى هرمون الفحولة مع هرمون الانوثة في عقل نساء البيت ،تصرى معركة نفسية في النساء و ينتج عن هذه المعركة خسارة المرأة لانزيمات الحياء والحشمة وترجع المرا هي و المنحرف كيف كيف ،هذا وش راهو صاري في نساء اليوم ،رجال رجعوا ما يمارسوش خدمتهم الحقيقية من قوامة ومسؤولية و أمن على البيت علابيها شفت واش شفت وربي يهدينا وربي يهدي النساء و الرجال باش كل واحد يخدم خدمتوا لا زيادة ولا نقصان بارك الله فيك .
 
الوباء ينتشر و الحل غير موجود ههههههه
حكيم حبيبي اخي غولدن ها ديروا حسابكم الحالة راها مزمنة هههههه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top