لا أدري لما إرتبط عندنا رمضان بكثرة الإنتاجات التلفزيونية منذ القدم والسكاتشات والضحك، ولكننا لا نعارض ومعضمنا يتفرج ويستمتع بهذه الأعمال، ربما لأن وقت العرض يتزامن مع وقت لمة الإفطار، ولا تحلو إلا بالأعمال الجزائرية، هذه السنة تابعت سلسة البطحة لنبيل عسلي الذي جسد دور اللاز وياسمينة عبد المؤمن التي جسدت دور ربيعة وكانت السلسلة رائعة وحتى زوجي أعجب بشخصية ربيعة وكذلك الفنان الذي مثل دور بونال شخص خارج عن المألوف، وكل الممثلين كانو رائعين في تجسيد الشخصيات التي أسندت إليهم، المهم ليس للضحك وحسب فالسلسلة مليئة بالرسائل المشفرة من أول حلقة والعبرة بالنهاية فالحلقة الأخيرة قلبت كل الأحداث، وبرزت رسالة الفنان للأجيال التائهة.
من منكم شاهد السلسلة؟ وكيف وجدتموها؟ وما تعليقكم على النهاية؟
فالطريق الذي سلكه اللاز جعله إنسان يدور في حلقة مفرغة لا ماضي يفخر به ولا حاظر يعيشه وبلا مستقبل، فكل من عرفهم أنشؤوا حياتهم وتغيرت للأحسن، أو للأسوء بالنسبة للشباب اللذين عملوا تحت إمرته وكان قدوة لهم وبقي هو في مكانه.
من منكم شاهد السلسلة؟ وكيف وجدتموها؟ وما تعليقكم على النهاية؟
فالطريق الذي سلكه اللاز جعله إنسان يدور في حلقة مفرغة لا ماضي يفخر به ولا حاظر يعيشه وبلا مستقبل، فكل من عرفهم أنشؤوا حياتهم وتغيرت للأحسن، أو للأسوء بالنسبة للشباب اللذين عملوا تحت إمرته وكان قدوة لهم وبقي هو في مكانه.
آخر تعديل: