- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,265
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,443
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم أحبتي في اللمة الطيبة
يلاحظ كل لبيب الحملة الشرسة التي يقودها أحفاد فرنسا و أبناؤها
في ضرب القيم و الاعراف و العادات و التقاليد و بكل السبل و الطرق
الخبيثة , و اهمها احتكار الاعلام الثقيل و السيطرة على القنوات
العمومية و الخاصة و نفث سمومها بكل رعونة و قلة حياء و انعدام للاخلاق
و الشرف و ادنى حدود اللباقة
متجاوزين كل الحدود و بكل ألوانها
الجزائر الاسلام و العروبة و الاصل الطيب و العائلات المحترمة و الرجولة و النخوة
كل هذا حاولوا ضربه تحت الحزام و الايحاء ان الجزائر اصبحت
عصابات و زطلة و مخدرات و سرقة و مافيا و فسق و دعارة و شوارع متسخة و صلبان
و نجوم سداسية و كتب تتحدث عن يهود الجزائر و ايحاءات خبيثة جنسية و دينية
حشدوا لكل ذالك اموالا طائلة و سياسة ممنهجة و ليست عفوية
و اجتمعوا و من خلفهم طاطا فرنسا و كنائسها و رهبانها و مخططيها و ذباب إلكتروني
مأجور حركي مستعد ان يبيع شرفه مقابل دراهم معدودات
خططوا بكل خبث و بغدر و بدهاء مدروس و انفقوا الغالي و النفيس لتغير واقع الجزائر
و تحويلها إلى بيت دعارة كبير
لكن هيهات هيهات فالجزاير أرض طاهرة مسقية بدماء طاهرة أصلها ثابت ضاربة
في أعماق التاريخ و حضاراتها المتعددة المتنوعة منذ الازل جعلت الرجل او الانسان الجزايري
انسان اصيل لا يتغير الانسان الجزائري بطبعه و فطرته انسان طاهر و شريف
وعندنا متزج الاصل الطيب من الشريعة المحمدية كان هناك تزاوج رائع بين الاصل الطيب و الدين الاطيب
فكان النتاج انسان من خيرة البشر الموجودين على وجه الارض
الإنسان الجزايري الحر المسلم بالأصل و بالدين
فضاعت كل جهود نطاف فرنسا و كل جيوشها هباء منثورا
كما ضاع جهود فرنسا و من خلفها من الكنائس و الاحلاف سابقا
و سينتصر الانسان الجزائري المسلم على كل حرب توقد له او عن اية حيلة تنصب له
ليبقة
الإنسان الجزايري الحر المسلم بالأصل و بالدين
يلاحظ كل لبيب الحملة الشرسة التي يقودها أحفاد فرنسا و أبناؤها
في ضرب القيم و الاعراف و العادات و التقاليد و بكل السبل و الطرق
الخبيثة , و اهمها احتكار الاعلام الثقيل و السيطرة على القنوات
العمومية و الخاصة و نفث سمومها بكل رعونة و قلة حياء و انعدام للاخلاق
و الشرف و ادنى حدود اللباقة
متجاوزين كل الحدود و بكل ألوانها
الجزائر الاسلام و العروبة و الاصل الطيب و العائلات المحترمة و الرجولة و النخوة
كل هذا حاولوا ضربه تحت الحزام و الايحاء ان الجزائر اصبحت
عصابات و زطلة و مخدرات و سرقة و مافيا و فسق و دعارة و شوارع متسخة و صلبان
و نجوم سداسية و كتب تتحدث عن يهود الجزائر و ايحاءات خبيثة جنسية و دينية
حشدوا لكل ذالك اموالا طائلة و سياسة ممنهجة و ليست عفوية
و اجتمعوا و من خلفهم طاطا فرنسا و كنائسها و رهبانها و مخططيها و ذباب إلكتروني
مأجور حركي مستعد ان يبيع شرفه مقابل دراهم معدودات
خططوا بكل خبث و بغدر و بدهاء مدروس و انفقوا الغالي و النفيس لتغير واقع الجزائر
و تحويلها إلى بيت دعارة كبير
لكن هيهات هيهات فالجزاير أرض طاهرة مسقية بدماء طاهرة أصلها ثابت ضاربة
في أعماق التاريخ و حضاراتها المتعددة المتنوعة منذ الازل جعلت الرجل او الانسان الجزايري
انسان اصيل لا يتغير الانسان الجزائري بطبعه و فطرته انسان طاهر و شريف
وعندنا متزج الاصل الطيب من الشريعة المحمدية كان هناك تزاوج رائع بين الاصل الطيب و الدين الاطيب
فكان النتاج انسان من خيرة البشر الموجودين على وجه الارض
الإنسان الجزايري الحر المسلم بالأصل و بالدين
فضاعت كل جهود نطاف فرنسا و كل جيوشها هباء منثورا
كما ضاع جهود فرنسا و من خلفها من الكنائس و الاحلاف سابقا
و سينتصر الانسان الجزائري المسلم على كل حرب توقد له او عن اية حيلة تنصب له
ليبقة
الإنسان الجزايري الحر المسلم بالأصل و بالدين